اعتبر رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات، أن مظاهرات 19 مارس التي ينتوى أعضاء جماعة الإخوان المسلمين القيام بها هي نوع من الإفلاس السياسي الذي أصاب الجماعة. وأكد أن الإخوان لم يعودوا قادرين على الحشد كما كانوا، وافتقدوا الكثير من قدرتهم على التنظيم، ولن يكونوا قادرين على الدفع بالبعض من أجل النزول يوم19 مارس، ولم يعد الشعب متعاطف معهم كما كان يحدث في الماضي. وأشار السادات، في بيان الثلاثاء 18 مارس، إلى أن قيادات الصف الثاني ومديري مكاتب الإخوان بالمحافظات والبقية الباقية من العناصر الفعالة بالجماعة والتي لم توجه لهم اتهامات قانونية مباشرة يعتبروا همزة الوصل الحقيقية الآن ما بين التنظيم الدولي للجماعة وباقي أعضاء الجماعة الذين يتلقون الأوامر والتعليمات. وأكد السادات، أن تلك المحاولات العبثية التي بقوم بها جماعة الإخوان المسلمين أو العناصر المغيبة منهم كل هذا وأكثر لن يثنى الشعب عن إرادته، ولن يعيد حكم الإخوان من جديد، وعليهم أن يدركوا أن هناك واقع آخر ويفيقوا من أحلامهم ويتوقفوا عن مثل هذه الدعوات. اعتبر رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات، أن مظاهرات 19 مارس التي ينتوى أعضاء جماعة الإخوان المسلمين القيام بها هي نوع من الإفلاس السياسي الذي أصاب الجماعة. وأكد أن الإخوان لم يعودوا قادرين على الحشد كما كانوا، وافتقدوا الكثير من قدرتهم على التنظيم، ولن يكونوا قادرين على الدفع بالبعض من أجل النزول يوم19 مارس، ولم يعد الشعب متعاطف معهم كما كان يحدث في الماضي. وأشار السادات، في بيان الثلاثاء 18 مارس، إلى أن قيادات الصف الثاني ومديري مكاتب الإخوان بالمحافظات والبقية الباقية من العناصر الفعالة بالجماعة والتي لم توجه لهم اتهامات قانونية مباشرة يعتبروا همزة الوصل الحقيقية الآن ما بين التنظيم الدولي للجماعة وباقي أعضاء الجماعة الذين يتلقون الأوامر والتعليمات. وأكد السادات، أن تلك المحاولات العبثية التي بقوم بها جماعة الإخوان المسلمين أو العناصر المغيبة منهم كل هذا وأكثر لن يثنى الشعب عن إرادته، ولن يعيد حكم الإخوان من جديد، وعليهم أن يدركوا أن هناك واقع آخر ويفيقوا من أحلامهم ويتوقفوا عن مثل هذه الدعوات.