مديرية التربية والتعليم بالغربية تنهي استعدادتها لبدء الفصل الدراسي الثاني

أنهت مديرية التربية والتعليم بالغربية استعداداتها لاستقبال الفصل الدراسي الثاني ، حيث تم وضع خطة بجميع المدارس والمنشآت التعليمية للحد من انتشار الأمراض الوبائية، ومحاولة سير العملية التعليمية بكل حذر، والحد من انتشار العادات السيئة التي قد تضر بصحة التلاميذ، وذلك تحت إشراف مديرية الصحة بالغربية .
وقالت فاطمة خضر وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية ، إنه سيتم إجراء فحص ظاهري للتلاميذ والمدرسين يوميا، وإعطاء إجازات إجبارية للحالات المشتبه إصابتها بمرض الأنفلونزا، والتركيز على النظافة العامة داخل المدارس، وضرورة تنظيف الأسطح بصفة يومية وملاحظة نسبة الغياب بين التلاميذ والعاملين بالمدارس ومعرفة أسباب الغياب؛ لتجنب أي مخاطر على صحة التلاميذ، مشيرة إلى أنه سيتم توعية التلاميذ والمدرسين والإداريين بالأمراض الوبائية، بضرورة الإبلاغ الفوري عن أي حالة مثيرة للشك
وصرحت بأنه تم تشكيل لجنة للصحة والبيئة تختص بوضع خطة زمنية للفحص الشامل على مستوى الإدارة ومتابعة التنفيذ وإعداد تقارير متابعة المدارس وعرضها على اللجنة
وأوضحت أن اللجنة يرأسها مديري عام الإدارات العشر بالإضافة إلى مسؤول الصحة المدرسية ، ومدير الإحصاء، ورئيس مجلس الأمناء ، ورئيس قسم التربية البيئية والسكانية، ومدير المتابعة بالإدارة التعليمية.
وأشارت إنه تم تشكيل لجنة بكل مدرسة تقوم بإعداد السجلات الصحية للطلاب والمتابعة الدورية للحالات والتأكد من مطابقة الأغذية للشروط الصحية وتكليف مدرسي المواد بتنفيذ الأنشطة البيئية، وإعداد برامج للتوعية والتثقيف الصحي والبيئي والسكاني للطلاب والعاملين بالمدرسة وتفعيل دور لجنة الأزمات واتخاذ القرار الملائم عند حدوث الأزمات ، وذلك للحد من انتشار الأمراض الوبائية وحفاظا على صحة وسلامة الطلاب.
أنهت مديرية التربية والتعليم بالغربية استعداداتها لاستقبال الفصل الدراسي الثاني ، حيث تم وضع خطة بجميع المدارس والمنشآت التعليمية للحد من انتشار الأمراض الوبائية، ومحاولة سير العملية التعليمية بكل حذر، والحد من انتشار العادات السيئة التي قد تضر بصحة التلاميذ، وذلك تحت إشراف مديرية الصحة بالغربية .
وقالت فاطمة خضر وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية ، إنه سيتم إجراء فحص ظاهري للتلاميذ والمدرسين يوميا، وإعطاء إجازات إجبارية للحالات المشتبه إصابتها بمرض الأنفلونزا، والتركيز على النظافة العامة داخل المدارس، وضرورة تنظيف الأسطح بصفة يومية وملاحظة نسبة الغياب بين التلاميذ والعاملين بالمدارس ومعرفة أسباب الغياب؛ لتجنب أي مخاطر على صحة التلاميذ، مشيرة إلى أنه سيتم توعية التلاميذ والمدرسين والإداريين بالأمراض الوبائية، بضرورة الإبلاغ الفوري عن أي حالة مثيرة للشك
وصرحت بأنه تم تشكيل لجنة للصحة والبيئة تختص بوضع خطة زمنية للفحص الشامل على مستوى الإدارة ومتابعة التنفيذ وإعداد تقارير متابعة المدارس وعرضها على اللجنة
وأوضحت أن اللجنة يرأسها مديري عام الإدارات العشر بالإضافة إلى مسؤول الصحة المدرسية ، ومدير الإحصاء، ورئيس مجلس الأمناء ، ورئيس قسم التربية البيئية والسكانية، ومدير المتابعة بالإدارة التعليمية.
وأشارت إنه تم تشكيل لجنة بكل مدرسة تقوم بإعداد السجلات الصحية للطلاب والمتابعة الدورية للحالات والتأكد من مطابقة الأغذية للشروط الصحية وتكليف مدرسي المواد بتنفيذ الأنشطة البيئية، وإعداد برامج للتوعية والتثقيف الصحي والبيئي والسكاني للطلاب والعاملين بالمدرسة وتفعيل دور لجنة الأزمات واتخاذ القرار الملائم عند حدوث الأزمات ، وذلك للحد من انتشار الأمراض الوبائية وحفاظا على صحة وسلامة الطلاب.