خبير اقتصادى : اكتساح السيسى مؤكد وسيكون بفارق كبير عن منافسيه

أكد الخبير الاقتصادي د. فخري الفقى أن نجاح المشير عبد الفتاح السيسى مؤكد وسيكون بفارق عالي جدا عن منافسيه في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وأوضح الفقى خلال لقائه مع قناة صدى البلد في برنامج "صباح البلد" للإعلامية دينا رامز الأربعاء 12 فبراير ، أن المشير عبد الفتاح السيسى يتمتع بمواصفات شخصية قوية و رؤية ثاقبة ولغة تواصل عالية مع الشعب المصرى وحبه وإخلاصه للوطن والتضحية من أجله.
وطالب أستاذ الاقتصاد ، الرئيس القادم بإعادة اكتشاف مصر الحديثة بكل مواردها الغنية ورأس مالها البشرى الكبير، لافتا إلى أن مصر لم تكتشف بعد وتعيش على 7% من مساحتها ويبقى 93% منها غنية بالموارد دون أن تستغل.
وشدد الفقى على أن الرئيس القادم لا يستطيع أن يعمل لوحده، ولابد من وجود مجلس شعب يساعده أيضا ولابد من وجود ميزانية مفتوحة لمعالجة الفقر والعشوائيات ومعالجة كوارث السنوات السابقة ، موضحا أن ذلك يأتى عن طريق دعم رجال الإعمال الشرفاء الذين استفادوا من النظام السابق.
وأشار إلى أن هناك تحديات كبيرة في الملف الاقتصادي أمام الرئيس القادم في الداخل والخارج وآن الأوان للنظام القادم لأن يحقق آمال وطموحات الشعب المصرى الذي تأخر 60 عام.
أكد الخبير الاقتصادي د. فخري الفقى أن نجاح المشير عبد الفتاح السيسى مؤكد وسيكون بفارق عالي جدا عن منافسيه في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وأوضح الفقى خلال لقائه مع قناة صدى البلد في برنامج "صباح البلد" للإعلامية دينا رامز الأربعاء 12 فبراير ، أن المشير عبد الفتاح السيسى يتمتع بمواصفات شخصية قوية و رؤية ثاقبة ولغة تواصل عالية مع الشعب المصرى وحبه وإخلاصه للوطن والتضحية من أجله.
وطالب أستاذ الاقتصاد ، الرئيس القادم بإعادة اكتشاف مصر الحديثة بكل مواردها الغنية ورأس مالها البشرى الكبير، لافتا إلى أن مصر لم تكتشف بعد وتعيش على 7% من مساحتها ويبقى 93% منها غنية بالموارد دون أن تستغل.
وشدد الفقى على أن الرئيس القادم لا يستطيع أن يعمل لوحده، ولابد من وجود مجلس شعب يساعده أيضا ولابد من وجود ميزانية مفتوحة لمعالجة الفقر والعشوائيات ومعالجة كوارث السنوات السابقة ، موضحا أن ذلك يأتى عن طريق دعم رجال الإعمال الشرفاء الذين استفادوا من النظام السابق.
وأشار إلى أن هناك تحديات كبيرة في الملف الاقتصادي أمام الرئيس القادم في الداخل والخارج وآن الأوان للنظام القادم لأن يحقق آمال وطموحات الشعب المصرى الذي تأخر 60 عام.