تستكمل الدائرة الثانية بمحكمة جنايات الإسكندرية غدا الأربعاء 5 فبراير سماع باقي شهود الإثبات في قضية إلقاء طفل من فوق عقار بسيدي جابر والذي راح ضحية أحداث العنف نحو 18 قتيلا و200 مصابا خلال اشتباكات جمعة 5 يوليو من العام الماضي والمتهم بها 62 متهماً ومحسوبين على جماعة الإخوان. وكانت المحكمة استمعت المحكمة الثلاثاء 4 فبراير إلي 18 شاهد إثبات من أصل 48 شاهدا تستكمل مناقشة شهاداتهم. وكان النائب العام أحال القضية إلى المحكمة باتهام 62 متهما لارتكابهم أحداث عنف وترويع وبلطجة خلال فعاليات مؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي بمنطقة سيدي جابر، في الخامس من يوليو الماضي. وكان من بين المتهمين محمود حسن رمضان عبد النبي الذي كان يحمل العلم الأسود الخاص بتنظيم "القاعدة" وأعتلي سطح أحد العقارات ومعه آخرون وقام بقتل طفل من خلال طعنه بسكين ثم ألقى به من أعلى سطح العقار في مشهد مروع بثته حينذاك القنوات الفضائية ووسائل الإعلام المختلفة وقت وقوعه. ووجهت نيابة شرق الكلية بالإسكندرية، للمتهمين تهم التجمهر واستعراض القوة والبلطجة والإخلال بالسلم والأمن العام وتعطيل مرافق الدولة وشل حركة المرور وإشاعة الفوضى في البلاد وترويع المواطنين المشاركين في التظاهرات السلمية. تستكمل الدائرة الثانية بمحكمة جنايات الإسكندرية غدا الأربعاء 5 فبراير سماع باقي شهود الإثبات في قضية إلقاء طفل من فوق عقار بسيدي جابر والذي راح ضحية أحداث العنف نحو 18 قتيلا و200 مصابا خلال اشتباكات جمعة 5 يوليو من العام الماضي والمتهم بها 62 متهماً ومحسوبين على جماعة الإخوان. وكانت المحكمة استمعت المحكمة الثلاثاء 4 فبراير إلي 18 شاهد إثبات من أصل 48 شاهدا تستكمل مناقشة شهاداتهم. وكان النائب العام أحال القضية إلى المحكمة باتهام 62 متهما لارتكابهم أحداث عنف وترويع وبلطجة خلال فعاليات مؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي بمنطقة سيدي جابر، في الخامس من يوليو الماضي. وكان من بين المتهمين محمود حسن رمضان عبد النبي الذي كان يحمل العلم الأسود الخاص بتنظيم "القاعدة" وأعتلي سطح أحد العقارات ومعه آخرون وقام بقتل طفل من خلال طعنه بسكين ثم ألقى به من أعلى سطح العقار في مشهد مروع بثته حينذاك القنوات الفضائية ووسائل الإعلام المختلفة وقت وقوعه. ووجهت نيابة شرق الكلية بالإسكندرية، للمتهمين تهم التجمهر واستعراض القوة والبلطجة والإخلال بالسلم والأمن العام وتعطيل مرافق الدولة وشل حركة المرور وإشاعة الفوضى في البلاد وترويع المواطنين المشاركين في التظاهرات السلمية.