بورصة مصر تخسر 2.8 مليار جنيه ومؤشرها الرئيسي يتراجع 1.6%

شهدت مؤشرات البورصة المصرية أداء متبايناً في ختام تعاملات جلسة منتصف الأسبوع ،الثلاثاء 4 فبراير ، حيث تراجع مؤشرها الرئيسي تحت وطاة عمليات جني الأرباح المستمرة لليوم الثاني علي التوالي، فيما شهد مؤشر الأسهم الصغيرة حراك قوي وملحوظ على غالبية أسهمه.
وخسر رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالسوق نحو 2.8 مليار جنيه ليصل إلى 9ر450 مليار جنيه، وسط تداولات نشطة بلغت 18ر1 مليار جنيه.
وتراجع مؤشر السوق الرئيسي إيجس إكس 30 بنسبة 64ر1 في المائة إلى 64ر7287 نقطة، فيما ارتفع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة إيجي إكس 70 بنسبة 28ر1 في المائة ليغلق عند مستوى 65ر595 نقطة.
وامتدت المكاسب إلى مؤشر إيجي اكس 100 الأوسع نطاقا ، بعد أن ربح نحو 08ر1 في المائة من قيمته مسجلا 54ر1008 نقطة.
وقال وسطاء بالبورصة أن مؤشر الثلاثين الكبار تعرض للجلسة الثانية إلى موجة صحية من البيع بهدف جني الأرباح على خلفية الارتفاعات السابقة، فيما عززت الأسهم الصغيرة والمتوسطة مكاسبها بعد تلقيها دفعة من الإنباء الإيجابية والخاصة بتجزئة أسهمها.
وقال محمد الجندي، مدير إدارة البحوث لدي "أى سى آن" للبحوث الاقتصادية :" تعرض المؤشر الرئيسي إلى عمليات جني ارباح صحية فى حركة تصحيحية طبيعية قبل ان يعاود صعوده مستهدفاً حاجز 7600-7700 نقطة فى الأجل القصير".
أضاف :"شهدت غالبية أسهم الشركات الصغيرة والمتوسطة حراك قوي وملحوظ مدعومة بالإنباء الإيجابية المتعلقة بتجزئة الأسهم". وتابع :" نتوقع استمرار النشاط على تلك الأسهم حتي نهاية جلسات الأسبوع الجاري".
وعززت تصريحات رئيس البورصة حول أمكانية قيام الشركات التي يقل عدد أسهمها عن 5 ملايين سهماً من تجزئة أسهمها دون الرجوع إلى البورصة، من أداء الأسهم الصغيرة والمتوسطة، وتصدرها أسهم "السعودية المصرية" و"الغربية الإسلامية" و"العالمية للاستثمار".
وكشف رئيس البورصة، الدكتور محمد عمران، فى تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط، عن أن نحو 121 شركة مقيدة بالبورصة يحق لها تجزئة القيم الاسمية لأسهمها بدون الرجوع للبورصة وذلك تطبيقا للإجراءات التنفيذية لتعديلات قواعد القيد الجديدة التي أصدرتها الهيئة مؤخرا.
شهدت مؤشرات البورصة المصرية أداء متبايناً في ختام تعاملات جلسة منتصف الأسبوع ،الثلاثاء 4 فبراير ، حيث تراجع مؤشرها الرئيسي تحت وطاة عمليات جني الأرباح المستمرة لليوم الثاني علي التوالي، فيما شهد مؤشر الأسهم الصغيرة حراك قوي وملحوظ على غالبية أسهمه.
وخسر رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالسوق نحو 2.8 مليار جنيه ليصل إلى 9ر450 مليار جنيه، وسط تداولات نشطة بلغت 18ر1 مليار جنيه.
وتراجع مؤشر السوق الرئيسي إيجس إكس 30 بنسبة 64ر1 في المائة إلى 64ر7287 نقطة، فيما ارتفع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة إيجي إكس 70 بنسبة 28ر1 في المائة ليغلق عند مستوى 65ر595 نقطة.
وامتدت المكاسب إلى مؤشر إيجي اكس 100 الأوسع نطاقا ، بعد أن ربح نحو 08ر1 في المائة من قيمته مسجلا 54ر1008 نقطة.
وقال وسطاء بالبورصة أن مؤشر الثلاثين الكبار تعرض للجلسة الثانية إلى موجة صحية من البيع بهدف جني الأرباح على خلفية الارتفاعات السابقة، فيما عززت الأسهم الصغيرة والمتوسطة مكاسبها بعد تلقيها دفعة من الإنباء الإيجابية والخاصة بتجزئة أسهمها.
وقال محمد الجندي، مدير إدارة البحوث لدي "أى سى آن" للبحوث الاقتصادية :" تعرض المؤشر الرئيسي إلى عمليات جني ارباح صحية فى حركة تصحيحية طبيعية قبل ان يعاود صعوده مستهدفاً حاجز 7600-7700 نقطة فى الأجل القصير".
أضاف :"شهدت غالبية أسهم الشركات الصغيرة والمتوسطة حراك قوي وملحوظ مدعومة بالإنباء الإيجابية المتعلقة بتجزئة الأسهم". وتابع :" نتوقع استمرار النشاط على تلك الأسهم حتي نهاية جلسات الأسبوع الجاري".
وعززت تصريحات رئيس البورصة حول أمكانية قيام الشركات التي يقل عدد أسهمها عن 5 ملايين سهماً من تجزئة أسهمها دون الرجوع إلى البورصة، من أداء الأسهم الصغيرة والمتوسطة، وتصدرها أسهم "السعودية المصرية" و"الغربية الإسلامية" و"العالمية للاستثمار".
وكشف رئيس البورصة، الدكتور محمد عمران، فى تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط، عن أن نحو 121 شركة مقيدة بالبورصة يحق لها تجزئة القيم الاسمية لأسهمها بدون الرجوع للبورصة وذلك تطبيقا للإجراءات التنفيذية لتعديلات قواعد القيد الجديدة التي أصدرتها الهيئة مؤخرا.