"السادات" يطالب بتسجيل ناخبين جدد من المصريين بالخارج في الكشوف الانتخابية

دعا رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات، الخارجية المصرية واللجنة العليا للانتخابات إلى فتح الباب لتسجيل ناخبين جدد من المصريين المقيمين بالخارج.
وأوضح - في بيان الثلاثاء 4 فبراير- أنه يجب تضمينهم داخل الجداول الانتخابية ليكون لهم حق التصويت خصوصا بعد النسبة المنخفضة وغير المرضية لأعداد المشاركين منهم في الاستفتاء الأخير على الدستور، إلى جانب زيادة أماكن الاقتراع بدول الخارج للتسهيل على الناخبين وتمكينهم من الإدلاء بأصواتهم دون مشقة.
وأشار السادات إلى أنه لدينا 8 مليون مصري بالخارج مسجل منهم فقط ممن لهم حق التصويت 600 ألف مصري وهى نسبة مؤسفة للغاية تتطلب منا العمل من الآن على إتمام تسجيل غير المسجلين حتى ينال الجميع حقهم في المشاركة والتصويت على الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، خصوصا وأن الدستور الأخير والذي لم يتمكن كثير منهم من التصويت عليه لعدم قيدهم في الجداول الانتخابية كان دستورا يمثل التصويت عليه تأييد أو عدم تأييد لثورة 30 يونيو وما تلاها.
وأوضح السادات، أن الوقت لدينا الآن وهناك مساحة كافية للتحرك إذا توفرت النوايا وبدأنا بجدية في فتح الباب لتسجيل بيانات المصريين غير المسجلين في الكشوف الانتخابية بالخارج، وتوفير آليات سهلة تمكنهم من ذلك بسهولة ويسر.
دعا رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات، الخارجية المصرية واللجنة العليا للانتخابات إلى فتح الباب لتسجيل ناخبين جدد من المصريين المقيمين بالخارج.
وأوضح - في بيان الثلاثاء 4 فبراير- أنه يجب تضمينهم داخل الجداول الانتخابية ليكون لهم حق التصويت خصوصا بعد النسبة المنخفضة وغير المرضية لأعداد المشاركين منهم في الاستفتاء الأخير على الدستور، إلى جانب زيادة أماكن الاقتراع بدول الخارج للتسهيل على الناخبين وتمكينهم من الإدلاء بأصواتهم دون مشقة.
وأشار السادات إلى أنه لدينا 8 مليون مصري بالخارج مسجل منهم فقط ممن لهم حق التصويت 600 ألف مصري وهى نسبة مؤسفة للغاية تتطلب منا العمل من الآن على إتمام تسجيل غير المسجلين حتى ينال الجميع حقهم في المشاركة والتصويت على الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، خصوصا وأن الدستور الأخير والذي لم يتمكن كثير منهم من التصويت عليه لعدم قيدهم في الجداول الانتخابية كان دستورا يمثل التصويت عليه تأييد أو عدم تأييد لثورة 30 يونيو وما تلاها.
وأوضح السادات، أن الوقت لدينا الآن وهناك مساحة كافية للتحرك إذا توفرت النوايا وبدأنا بجدية في فتح الباب لتسجيل بيانات المصريين غير المسجلين في الكشوف الانتخابية بالخارج، وتوفير آليات سهلة تمكنهم من ذلك بسهولة ويسر.