على انغام اغانى عبد الحليم وتسلم الايادي خرج الالاف من ابناء مركزى ابوالنمرس والحوامدية امس للادلاء باصواتهم فى اليوم الاول للاستفتاء على الدستور بعضهم يحمل الاعلام والاخر يحمل الابناء والاحفاد فى عرس ديمقراطى وسط غياب تام لانصار الرئيس المعزول محمد مرسى عدا حادث الاعتداء على ضابط و3 امناء شرطة اثناء ذهابهم لتامين عملية الاستفتاء بالبدرشين عند مدخل قرية الشيخ عتمان التابعة للحوامدية واحراق السيارة الخاصة بهم ليتم نقلهم الى المستشفى بعد اصابتهم البالغة. مع الساعات الاولى من صباح امس استعد المواطنيين للعرس الديمقراطى وامتلاءت الشوارع بهم وانتظر الجميع ان تفتح اللجان ابوابها ومع دقات التاسعة صباحا فتحت اللجان ابوابها امام الناخبين وسط انتشار امنى مكثف من جانب افراد وضباط الشرطة والجيش الذين احكموا سيطرتهم على مجريات الامور ومنعوا اقتراب الدرجات البخارية والسيارات من الاقتراب لمقار اللجان خشية حدوث اى اعمال تخريبية من جانب الاخوان او انصار الرئيس المعزول محمد مرسى الاخبار رصدت عن قرب عملية تصويت المواطنيين ففى الحوامدية وقف رجل مسن امام مدرسة الحوامدية الثانوية ينتظر الدخول للادلاء بصوته ليجد عدد من المواطنيين ورجال الامن يحيطون به فى حالة من التلاحم والحب ويقونون بتوصيلة الى مقر لجنته الانتخابية ليقف له رئيس اللجنة اخذا بيدة ويجلسه على كرسى ويعطية ورقة اقتراع بعد التاكد من وجود اسمه باللجنة ووجود بطاقة الرقم القومى ويتركة فى حرية تامه للادلاء بصوته حتى وضع بطاقة الاقتراع داخل الصندوق وابتسامته تكسو وجهه لمشاركته فى بناء مصر الجدية مشهد اخر ابكى عدد من المواطنيين حيث قامت سيدة ريفيه تهرول نحو افراد القوات المسلحة الذين تواجدوا داخل فناء مدرسة الحوامدية الاعدادية بنات واخذت تقبلهم الواحد تلو الاخر وهى تقول ربنا يحميكم للبلد الخونة بيموتوكو غدر لكن ربنا هينصركم عليهم ورفعت يدها للسماء واخذت تدعوا لرجال الامن واصفة اياهم بصمام الامان لمصر والمصريين مظاهر الحب كانت العامل المشترك فى كل لجان الحوامدية وابوالنمرس فهذة سيدة حضرت للادلاء بصوتها وحضر مهعا زوجة ابنها وافادها واسترعى انتباة المتواجدين حملها لطفل لم يتخطى شهره الثانى وقد وضعت علم مصر فى يدة واخذت تنادية قول نعم يا سيسى قول نعم يا سيسى حيث اسمت حفيدها السيسى تفائلا بوزير الدفاع الفريق اول عبدالفتاح السيسى وسط تعالى زغاريد النساء الذين حضرن للادلاء باصواتهم وقد قام عدد من المواطنيين بتشغيل اغانى عبدالحليم حافظ الوطنية واغنية تسلم الايادى و كانت مدينة الحوامدية قد شهدت عشية الاستفتاء اشتباكات ضارية بين انصار المعزول و اعضاء تجمع شباب الحوامدية فى محاولة من انصار المعزول لتعطيل الاستفتاء على الدستور، فيما وصفت بأنها محاولات اللحظات الأخيرة، أمام الجماعة، وأنصار الرئيس المعزول.. كما شهدت سماء الحوامدية تحليق طائرات عسكرية فوق المدينة للاطمئنان على سير العملية الانتخابية ولرصد أى أعمال إرهابية بالمنطقة.. بعد ما شهدته المدينة من اشتباكات . و قد شهدت مدينة الحوامدية عشية الاستفتاء اشتباكات ضارية بين انصار المعزول و اعضاء تجمع شباب الحوامدية فى محاولة من انصار المعزول لتعطيل الاستفتاء على الدستور، فيما وصفت بأنها محاولات اللحظات الأخيرة، أمام الجماعة، وأنصار الرئيس المعزول.. كما شهدت سماء الحوامدية تحليق طائرات عسكرية فوق المدينة للاطمئنان على سير العملية الانتخابية ولرصد أى أعمال إرهابية بالمنطقة.. بعد ما شهدته المدينة من اشتباكات . و اكد احمد حسنين الخيال منسق تجمع شباب الحوامدية ان محاولات الاخوان عشية ليلة الاستفتاء زادت من حرص المواطنين على المشاركة فى الاستفتاء و لم تثنى الاهالى من المضى قدما نحو طريق الديمقراطية و قال الخيال انهم جمعوا انفسهم و قاموا بتشكيل مجموعات عمل لتيسير عملية الاستفتاء على المواطنين من خلال الحاسبات الالية و تعويف المواطنين بمقراتهم. و فى ابوالنمرس قامت وزارة الشباب بتعيين مجموعات عمل امام كل المقرات الانتخابية لتيسير العملية الانتخابية و اكد مسعد رمضان انه تم تكليفهم بمعاونة الناخبين دون التدخل نهائيا فى الاختيار . وأقامت السيدات بمحيط لجنة منيل شيحة الثانوية شبه احتفال، باستخدام الطبول وغناء "تسلم الأيادى" أمام اللجنة.كما استقبلت السيدات لحظات فتح باب الانتخاب بلجان ابوالنمرس بالهتاف للفريق أول عبد الفتاح السيسى، والهتاف بتحيا مصر. على انغام اغانى عبد الحليم وتسلم الايادي خرج الالاف من ابناء مركزى ابوالنمرس والحوامدية امس للادلاء باصواتهم فى اليوم الاول للاستفتاء على الدستور بعضهم يحمل الاعلام والاخر يحمل الابناء والاحفاد فى عرس ديمقراطى وسط غياب تام لانصار الرئيس المعزول محمد مرسى عدا حادث الاعتداء على ضابط و3 امناء شرطة اثناء ذهابهم لتامين عملية الاستفتاء بالبدرشين عند مدخل قرية الشيخ عتمان التابعة للحوامدية واحراق السيارة الخاصة بهم ليتم نقلهم الى المستشفى بعد اصابتهم البالغة. مع الساعات الاولى من صباح امس استعد المواطنيين للعرس الديمقراطى وامتلاءت الشوارع بهم وانتظر الجميع ان تفتح اللجان ابوابها ومع دقات التاسعة صباحا فتحت اللجان ابوابها امام الناخبين وسط انتشار امنى مكثف من جانب افراد وضباط الشرطة والجيش الذين احكموا سيطرتهم على مجريات الامور ومنعوا اقتراب الدرجات البخارية والسيارات من الاقتراب لمقار اللجان خشية حدوث اى اعمال تخريبية من جانب الاخوان او انصار الرئيس المعزول محمد مرسى الاخبار رصدت عن قرب عملية تصويت المواطنيين ففى الحوامدية وقف رجل مسن امام مدرسة الحوامدية الثانوية ينتظر الدخول للادلاء بصوته ليجد عدد من المواطنيين ورجال الامن يحيطون به فى حالة من التلاحم والحب ويقونون بتوصيلة الى مقر لجنته الانتخابية ليقف له رئيس اللجنة اخذا بيدة ويجلسه على كرسى ويعطية ورقة اقتراع بعد التاكد من وجود اسمه باللجنة ووجود بطاقة الرقم القومى ويتركة فى حرية تامه للادلاء بصوته حتى وضع بطاقة الاقتراع داخل الصندوق وابتسامته تكسو وجهه لمشاركته فى بناء مصر الجدية مشهد اخر ابكى عدد من المواطنيين حيث قامت سيدة ريفيه تهرول نحو افراد القوات المسلحة الذين تواجدوا داخل فناء مدرسة الحوامدية الاعدادية بنات واخذت تقبلهم الواحد تلو الاخر وهى تقول ربنا يحميكم للبلد الخونة بيموتوكو غدر لكن ربنا هينصركم عليهم ورفعت يدها للسماء واخذت تدعوا لرجال الامن واصفة اياهم بصمام الامان لمصر والمصريين مظاهر الحب كانت العامل المشترك فى كل لجان الحوامدية وابوالنمرس فهذة سيدة حضرت للادلاء بصوتها وحضر مهعا زوجة ابنها وافادها واسترعى انتباة المتواجدين حملها لطفل لم يتخطى شهره الثانى وقد وضعت علم مصر فى يدة واخذت تنادية قول نعم يا سيسى قول نعم يا سيسى حيث اسمت حفيدها السيسى تفائلا بوزير الدفاع الفريق اول عبدالفتاح السيسى وسط تعالى زغاريد النساء الذين حضرن للادلاء باصواتهم وقد قام عدد من المواطنيين بتشغيل اغانى عبدالحليم حافظ الوطنية واغنية تسلم الايادى و كانت مدينة الحوامدية قد شهدت عشية الاستفتاء اشتباكات ضارية بين انصار المعزول و اعضاء تجمع شباب الحوامدية فى محاولة من انصار المعزول لتعطيل الاستفتاء على الدستور، فيما وصفت بأنها محاولات اللحظات الأخيرة، أمام الجماعة، وأنصار الرئيس المعزول.. كما شهدت سماء الحوامدية تحليق طائرات عسكرية فوق المدينة للاطمئنان على سير العملية الانتخابية ولرصد أى أعمال إرهابية بالمنطقة.. بعد ما شهدته المدينة من اشتباكات . و قد شهدت مدينة الحوامدية عشية الاستفتاء اشتباكات ضارية بين انصار المعزول و اعضاء تجمع شباب الحوامدية فى محاولة من انصار المعزول لتعطيل الاستفتاء على الدستور، فيما وصفت بأنها محاولات اللحظات الأخيرة، أمام الجماعة، وأنصار الرئيس المعزول.. كما شهدت سماء الحوامدية تحليق طائرات عسكرية فوق المدينة للاطمئنان على سير العملية الانتخابية ولرصد أى أعمال إرهابية بالمنطقة.. بعد ما شهدته المدينة من اشتباكات . و اكد احمد حسنين الخيال منسق تجمع شباب الحوامدية ان محاولات الاخوان عشية ليلة الاستفتاء زادت من حرص المواطنين على المشاركة فى الاستفتاء و لم تثنى الاهالى من المضى قدما نحو طريق الديمقراطية و قال الخيال انهم جمعوا انفسهم و قاموا بتشكيل مجموعات عمل لتيسير عملية الاستفتاء على المواطنين من خلال الحاسبات الالية و تعويف المواطنين بمقراتهم. و فى ابوالنمرس قامت وزارة الشباب بتعيين مجموعات عمل امام كل المقرات الانتخابية لتيسير العملية الانتخابية و اكد مسعد رمضان انه تم تكليفهم بمعاونة الناخبين دون التدخل نهائيا فى الاختيار . وأقامت السيدات بمحيط لجنة منيل شيحة الثانوية شبه احتفال، باستخدام الطبول وغناء "تسلم الأيادى" أمام اللجنة.كما استقبلت السيدات لحظات فتح باب الانتخاب بلجان ابوالنمرس بالهتاف للفريق أول عبد الفتاح السيسى، والهتاف بتحيا مصر.