حصل المخرج الإيطالي باولو سورينتينو على جائزة جولدن جلوب (الكرة الذهبية) لأحسن فيلم ناطق بلغة أجنبية عن فيلمه "الجمال العظيم". وواجه سورينتينو وفيلمه منافسة شديدة من أفلام مثل (الأزرق أدفأ الألوان) للمخرج عبد اللطيف كشيش الذي يحكي قصة حب فتاة مثلية فرنسية. وكان من بين الأفلام المرشحة للجائزة كذلك فيلم (الصيد) للمخرج توماس فينتربرج الذي يحكي عن مدرس وحيد في الدنمارك يتعين عليه مواجهة عواقب كذبه، وفيلم(الماضي) للمخرج اصغر فرهادي الذي يحكي عن رجل إيراني يهجر زوجته الفرنسية وأطفاله ليعود إلي بلده وفيلم (وتهب الريح) وهو فيلم رسوم متحركة ياباني عن رجل يصمم طائرة مقاتلة. وفيلم "الجمال العظيم" هو كذلك الفيلم الذي تقدمت به ايطاليا لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي. وجائزة الجولدن جلوب تنظمها رابطة الصحفيين الأجانب في هوليوود وهي واحدة من أكبر الاحتفاليات في موسم جوائز هوليوود الذي يقود لتوزيع جوائز الأوسكار في مارس . حصل المخرج الإيطالي باولو سورينتينو على جائزة جولدن جلوب (الكرة الذهبية) لأحسن فيلم ناطق بلغة أجنبية عن فيلمه "الجمال العظيم". وواجه سورينتينو وفيلمه منافسة شديدة من أفلام مثل (الأزرق أدفأ الألوان) للمخرج عبد اللطيف كشيش الذي يحكي قصة حب فتاة مثلية فرنسية. وكان من بين الأفلام المرشحة للجائزة كذلك فيلم (الصيد) للمخرج توماس فينتربرج الذي يحكي عن مدرس وحيد في الدنمارك يتعين عليه مواجهة عواقب كذبه، وفيلم(الماضي) للمخرج اصغر فرهادي الذي يحكي عن رجل إيراني يهجر زوجته الفرنسية وأطفاله ليعود إلي بلده وفيلم (وتهب الريح) وهو فيلم رسوم متحركة ياباني عن رجل يصمم طائرة مقاتلة. وفيلم "الجمال العظيم" هو كذلك الفيلم الذي تقدمت به ايطاليا لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي. وجائزة الجولدن جلوب تنظمها رابطة الصحفيين الأجانب في هوليوود وهي واحدة من أكبر الاحتفاليات في موسم جوائز هوليوود الذي يقود لتوزيع جوائز الأوسكار في مارس .