نظمت حملة بأمر الشعب مؤتمرها الأول بقاعة خوفو بمدينة نصر الخميس 9 يناير، لتكليف الفريق الأول عبد الفتاح السيسي للترشح لرئاسة الجمهورية . بدأ المؤتمر بالسلام الوطني والوقوف دقيقة حداد علي أرواح الشهداء ثم افتتح المؤتمر الشيخ احمد نعينع بآيات من القرآن الكريم . وشارك في عدد من السياسيين والإعلاميين والفنانيين منهم السفير محمد العرابي رئيس حزب المؤتمر ووزير الخارجية السابق والفريق حسام خير الله وكيل أول جهاز المخابرات العامة الأسبق ، ومكرم محمد أحمد نقيب الصحفيين الأسبق والدكتور علي مصيلحي وزير التضامن الأسبق ، ونجل المشير عمر عبد الحكيم عامر ، ومصطفي هديب رئيس مجلس إدارة تحرير السابق ، واللواء عبد المنعم سعيد محافظ جنوبسيناء الأسبق ، والكاتبة فريدة الشوباشي ، وعدد من نواب الشعب السابقين وممثلين عن قبائل سيناء ومطروح، والأمين العام للقبائل العربية، والدكتورة نائلة عمارة ، والدكتورة هالة مصطفي رئيسة مركز الأهرام الاستراتيجية وحضر من الفنانيين مصطفي قمر والمخرج جلال الشرقاوي، ونقيب الموسيقيين إيمان البحر درويش ومحمد الحلاواني ، قال الخبير الاستراتيجي اللواء حمدي بخيت المنسق العام لحملة بأمر الشعب لتكليف الفريق عبد الفتاح السيسي بالترشح لرئاسة الجمهورية ، إن مصر جديرة بالتحرر من الحكم الشمولي والديكتاتوري . وأضاف بخيت خلال كلمة البيان الختامي للمؤتمر الذي عقد اليوم بقاعة المؤتمرات بمدينة نصر وحضرته قيادات شعبية من جميع محافظات مصر ، أن هذا لن يتحقق إلا باختيار المصريين رئيسهم بإرادة كاملة ، مؤكدا أن اختيار رئيس بعينه يرتبط بقدراته وفهمه لمتطلبات المرحلة ولا يعفي من إقرار بالمسئولية نحو العمل معه ومحاسبته ومحاسبة أنفسنا . وقال المنسق " في هذه الأوقات العصيبة من تاريخ بلادنا العظيمة وبعد ثلاثة وثلاثين عاما من ضياع الهيبة ، وثورتين متعاقبتين كان لهما آثار حان الوقت لنقف مع أنفسنا ونعلن عن حدث عظيم يمثل شديد احتياج البلاد لرجل يقود المسيرة في ظل تحديات تكاد تعصف بالبلاد ويتمحور حول تكليف الفريق أول عبد الفتاح السيسي بالترشح لانتخابات الرئاسة " . وأضافت الحملة "سوف نبدأ أمر التكليف بتصور واضح نطرحه بقلب مدرك يجيب على كافة التساؤلات للمقدرين لشخص عبد الفتاح السيسي والمشفقين على ما قد يواجهه من تعقيدات، ونستفيد من أخطاء الماضي ونكلف رئيس الجمهورية القادم تكليفا مكتوبا بنص يحدد ملامح التخطيط الاستراتيجي القومي ، على أن نترك السياسات والاستراتيجيات للرئيس والسلطات التنفيذية ونطرح أمر التكليف في ثلاثة معالم رئيسة تمثل الحقائق كميثاق نلتزم به ". وأشار إلى أن الاعتبارات التي يجب مراعاتها هي أن مصر بحاجة لوفاق وطني حقيقي قبل احتياجها للرئيس ، وأن ذاكرة الأمة يجب أن تكون حاضرة بأن تكد وتعمل وتواجه الصعاب كما حدث في حرب أكتوبر . وأضاف أن الأمن القومي المصري هو المعيار الحقيقي للاختيار وأنه يجب الاعتراف أن مصر مستهدفة بتهديدات كثيرة بدأت منذ زمن طويل ، قائلا "نواجه تداعيات كثيرة مصدرها المؤامرة والعملاء وأخطأ من يظن أن السماء تمطر ذهبا أو فضة والله مع الجماعة ". وتابع بالقول " أن أهم دعائم مسيرتنا تكمن في قدرتنا على تبني قيم نبذ العنف والتطرف والركون إلى ثوابت الشخصية المصرية البناءة الوسطية المحبة للاستقرار، وأهم القيم وهي التطوير وانضباط الأداء والإقرار بتهديدات الأمن القومي المصري في الداخل والخارج ، وأن نسعى شعبا ورئيسا لاستعادة مكانة مصر والحفاظ على حرية القرار السيادي والإرادة السياسية " . ودعا إلى أن تقع المناطق النائية في بؤرة الاهتمام وإلى العمل على بناء والتمسك بدولة الحرية والقانون كمرتكزات لكي ينجح التخطيط. أكَّدت أمين عام حملة "بأمر الشعب" جيهان مديح أن "الشعب المصري يحتاج إلى قائد قوي لينهض به ورئيس يشعر بآلامه ويحنو عليه، وهو ما وجدته الحملة في الفريق القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والإنتاج الحربي أول عبد الفتاح السيسي". وأشارت إلى أن الحملة منتشرة في كل المحافظات، وسوف تنظم فعاليات في كل محافظة لتكليف الفريق السيسي للترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة، موضحة أنهم قاموا بإعداد برنامج انتخابي سيتم طرحه على الفريق السيسي ليخوض به انتخابات الرئاسة، موضحًا أنه لم يتم التواصل حتى الآن معه، متنميًا أن يتحقق هذا التواصل قريبًا. الأمين العام للحملة الدكتورة جيهان مديح قد أوضحت أن المؤتمر يعلن فيه تكليف الفريق أول عبد الفتاح السيسى بالترشح لرئاسة الجمهورية "بأمر الشعب" ، وأكدت أن "السيسى" حين دعا جموع المصريين للإحتشاد فى الميادين لتفويضه فى محاربة الإرهاب ، لبى نداءه ملايين المصريين ، والآن حان الوقت حان ليمتثل الفريق أول "السيسى" لأمر الشعب بالترشح لرئاسة الجمهورية ، خاصة بعد أن أصبحت له شعبية جارفة و مكانة كبيرة فى قلوب المصريين . وطالب القيادي الاخواني المنشق ثروت الخرباوي الفريق أول عبدالفتاح السيسي بضرورة ترشحه للرئاسة، نظرًا إلى الظروف الحالية التي تمر بها البلاد, مشيرًا إلى أنه السبيل الوحيد والأمثل لقيادة البلاد في الفترة الجارية. وأوضح الخرباوي في كلمته "أن الأمر لم يعُد يخُص الفريق أول عبدالفتاح السيسي وإنما يخص الشعب المصري بجميع طوائفه المعتدلة، الذين ينظرون إليه، كونه السبيل الأمثل للمرور من المأزق الذي تدفع إليه الجماعة الإرهابية عموم الشعب المصري"، موضحًا أن "مطالبة الشعب المصري للسيسي بالترشح أمر لا يجب رفضه، ووجب على الزعيم أن يقبله". قال علاء بسيوني المتحدث الإعلامي باسم الحملة أن "المصري لم يجد أفضل من الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع لكي يقود البلاد خلال المرحلة المقبلة، لذلك فبأمر الشعب يصدر التكليف للفريق السيسي ليتولى رئاسة البلاد، وأن هذا ليس بتشريف وإنما هو تكليف من الشعب المصري". أكد الفنان إيمان البحر درويش تأييده للفريق أول عبدالفتاح السيسي، خلال كلمته بالمؤتمر الأول لحملة "بأمر الشعب" لتكليف وزير الدفاع بالترشح لرئاسة الجمهورية، قائلا "هذا الرجل اشترى رضا الله، ولن يركع أبدًا، فهو الذي أعاد لمصر كرامتها". وأضاف البحر درويش، "السيسي" قال "ماتخافوش على مصر" وحمى مصر من الإرهاب فتحية للجيش العظيم والشرطة الباسلة. وعلى نهج "السيسي" قال إيمان البحر الدرويش، إن الفنان الراحل سيد درويش قال مصر "يا ست البلاد" مش "أم البلاد" لكن مصر "ست الكل وهتفضل ست الكل". نظمت حملة بأمر الشعب مؤتمرها الأول بقاعة خوفو بمدينة نصر الخميس 9 يناير، لتكليف الفريق الأول عبد الفتاح السيسي للترشح لرئاسة الجمهورية . بدأ المؤتمر بالسلام الوطني والوقوف دقيقة حداد علي أرواح الشهداء ثم افتتح المؤتمر الشيخ احمد نعينع بآيات من القرآن الكريم . وشارك في عدد من السياسيين والإعلاميين والفنانيين منهم السفير محمد العرابي رئيس حزب المؤتمر ووزير الخارجية السابق والفريق حسام خير الله وكيل أول جهاز المخابرات العامة الأسبق ، ومكرم محمد أحمد نقيب الصحفيين الأسبق والدكتور علي مصيلحي وزير التضامن الأسبق ، ونجل المشير عمر عبد الحكيم عامر ، ومصطفي هديب رئيس مجلس إدارة تحرير السابق ، واللواء عبد المنعم سعيد محافظ جنوبسيناء الأسبق ، والكاتبة فريدة الشوباشي ، وعدد من نواب الشعب السابقين وممثلين عن قبائل سيناء ومطروح، والأمين العام للقبائل العربية، والدكتورة نائلة عمارة ، والدكتورة هالة مصطفي رئيسة مركز الأهرام الاستراتيجية وحضر من الفنانيين مصطفي قمر والمخرج جلال الشرقاوي، ونقيب الموسيقيين إيمان البحر درويش ومحمد الحلاواني ، قال الخبير الاستراتيجي اللواء حمدي بخيت المنسق العام لحملة بأمر الشعب لتكليف الفريق عبد الفتاح السيسي بالترشح لرئاسة الجمهورية ، إن مصر جديرة بالتحرر من الحكم الشمولي والديكتاتوري . وأضاف بخيت خلال كلمة البيان الختامي للمؤتمر الذي عقد اليوم بقاعة المؤتمرات بمدينة نصر وحضرته قيادات شعبية من جميع محافظات مصر ، أن هذا لن يتحقق إلا باختيار المصريين رئيسهم بإرادة كاملة ، مؤكدا أن اختيار رئيس بعينه يرتبط بقدراته وفهمه لمتطلبات المرحلة ولا يعفي من إقرار بالمسئولية نحو العمل معه ومحاسبته ومحاسبة أنفسنا . وقال المنسق " في هذه الأوقات العصيبة من تاريخ بلادنا العظيمة وبعد ثلاثة وثلاثين عاما من ضياع الهيبة ، وثورتين متعاقبتين كان لهما آثار حان الوقت لنقف مع أنفسنا ونعلن عن حدث عظيم يمثل شديد احتياج البلاد لرجل يقود المسيرة في ظل تحديات تكاد تعصف بالبلاد ويتمحور حول تكليف الفريق أول عبد الفتاح السيسي بالترشح لانتخابات الرئاسة " . وأضافت الحملة "سوف نبدأ أمر التكليف بتصور واضح نطرحه بقلب مدرك يجيب على كافة التساؤلات للمقدرين لشخص عبد الفتاح السيسي والمشفقين على ما قد يواجهه من تعقيدات، ونستفيد من أخطاء الماضي ونكلف رئيس الجمهورية القادم تكليفا مكتوبا بنص يحدد ملامح التخطيط الاستراتيجي القومي ، على أن نترك السياسات والاستراتيجيات للرئيس والسلطات التنفيذية ونطرح أمر التكليف في ثلاثة معالم رئيسة تمثل الحقائق كميثاق نلتزم به ". وأشار إلى أن الاعتبارات التي يجب مراعاتها هي أن مصر بحاجة لوفاق وطني حقيقي قبل احتياجها للرئيس ، وأن ذاكرة الأمة يجب أن تكون حاضرة بأن تكد وتعمل وتواجه الصعاب كما حدث في حرب أكتوبر . وأضاف أن الأمن القومي المصري هو المعيار الحقيقي للاختيار وأنه يجب الاعتراف أن مصر مستهدفة بتهديدات كثيرة بدأت منذ زمن طويل ، قائلا "نواجه تداعيات كثيرة مصدرها المؤامرة والعملاء وأخطأ من يظن أن السماء تمطر ذهبا أو فضة والله مع الجماعة ". وتابع بالقول " أن أهم دعائم مسيرتنا تكمن في قدرتنا على تبني قيم نبذ العنف والتطرف والركون إلى ثوابت الشخصية المصرية البناءة الوسطية المحبة للاستقرار، وأهم القيم وهي التطوير وانضباط الأداء والإقرار بتهديدات الأمن القومي المصري في الداخل والخارج ، وأن نسعى شعبا ورئيسا لاستعادة مكانة مصر والحفاظ على حرية القرار السيادي والإرادة السياسية " . ودعا إلى أن تقع المناطق النائية في بؤرة الاهتمام وإلى العمل على بناء والتمسك بدولة الحرية والقانون كمرتكزات لكي ينجح التخطيط. أكَّدت أمين عام حملة "بأمر الشعب" جيهان مديح أن "الشعب المصري يحتاج إلى قائد قوي لينهض به ورئيس يشعر بآلامه ويحنو عليه، وهو ما وجدته الحملة في الفريق القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والإنتاج الحربي أول عبد الفتاح السيسي". وأشارت إلى أن الحملة منتشرة في كل المحافظات، وسوف تنظم فعاليات في كل محافظة لتكليف الفريق السيسي للترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة، موضحة أنهم قاموا بإعداد برنامج انتخابي سيتم طرحه على الفريق السيسي ليخوض به انتخابات الرئاسة، موضحًا أنه لم يتم التواصل حتى الآن معه، متنميًا أن يتحقق هذا التواصل قريبًا. الأمين العام للحملة الدكتورة جيهان مديح قد أوضحت أن المؤتمر يعلن فيه تكليف الفريق أول عبد الفتاح السيسى بالترشح لرئاسة الجمهورية "بأمر الشعب" ، وأكدت أن "السيسى" حين دعا جموع المصريين للإحتشاد فى الميادين لتفويضه فى محاربة الإرهاب ، لبى نداءه ملايين المصريين ، والآن حان الوقت حان ليمتثل الفريق أول "السيسى" لأمر الشعب بالترشح لرئاسة الجمهورية ، خاصة بعد أن أصبحت له شعبية جارفة و مكانة كبيرة فى قلوب المصريين . وطالب القيادي الاخواني المنشق ثروت الخرباوي الفريق أول عبدالفتاح السيسي بضرورة ترشحه للرئاسة، نظرًا إلى الظروف الحالية التي تمر بها البلاد, مشيرًا إلى أنه السبيل الوحيد والأمثل لقيادة البلاد في الفترة الجارية. وأوضح الخرباوي في كلمته "أن الأمر لم يعُد يخُص الفريق أول عبدالفتاح السيسي وإنما يخص الشعب المصري بجميع طوائفه المعتدلة، الذين ينظرون إليه، كونه السبيل الأمثل للمرور من المأزق الذي تدفع إليه الجماعة الإرهابية عموم الشعب المصري"، موضحًا أن "مطالبة الشعب المصري للسيسي بالترشح أمر لا يجب رفضه، ووجب على الزعيم أن يقبله". قال علاء بسيوني المتحدث الإعلامي باسم الحملة أن "المصري لم يجد أفضل من الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع لكي يقود البلاد خلال المرحلة المقبلة، لذلك فبأمر الشعب يصدر التكليف للفريق السيسي ليتولى رئاسة البلاد، وأن هذا ليس بتشريف وإنما هو تكليف من الشعب المصري". أكد الفنان إيمان البحر درويش تأييده للفريق أول عبدالفتاح السيسي، خلال كلمته بالمؤتمر الأول لحملة "بأمر الشعب" لتكليف وزير الدفاع بالترشح لرئاسة الجمهورية، قائلا "هذا الرجل اشترى رضا الله، ولن يركع أبدًا، فهو الذي أعاد لمصر كرامتها". وأضاف البحر درويش، "السيسي" قال "ماتخافوش على مصر" وحمى مصر من الإرهاب فتحية للجيش العظيم والشرطة الباسلة. وعلى نهج "السيسي" قال إيمان البحر الدرويش، إن الفنان الراحل سيد درويش قال مصر "يا ست البلاد" مش "أم البلاد" لكن مصر "ست الكل وهتفضل ست الكل".