أكد وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، أن قوات الأمن لن تستكين في مواجهة الجماعات الإرهابية التي تهدف لبث الخوف في نفوس المواطنين، لتعطيل خارطة الطريق التي باتت معالمها تظهر للقاصي والداني داخل البلاد وخارجه. وأشار الوزير إلى عزم قوات الأمن على التصدي لكافة أشكال التظاهرات المخالفة للقانون، التي سينظمها أعضاء الجماعة الإرهابية. جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده الوزير ظهر الخميس 26 ديسمبر، مع القيادات الأمنية. وأضاف أن ما تشهده البلاد من وقائع إرهابية والتي كان آخرها التفجير الذي وقع بمدينة نصر وأسفر عن وقوع العديد من الإصابات بين المواطنين وأستهدف القوات بتفجير عبوه ناسفة أخرى تم زرعها بذات المكان إلا أن القوات تمكنت من إبطالها، كشف عن هوية تلك الجماعات وأغراضها الدنيئة. وشدد وزير الداخلية على أن رجال الشرطة والقوات المسلحة سيواصلون العمل لمواجهة تلك الأخطار، بدعم من أبناء الشعب المصري العظيم ، موضحاً أن أجهزة الوزارة استنفرت جهودها للتصدي لتلك الأعمال الإرهابية الغادرة من خلال خطط أمنية تعتمد على نشر دوريات من كلاب كشف المتفجرات واستخدام سيارات وأجهزة كشف المفرقعات في مختلف الشوارع والمحاور والميادين الرئيسية، ونشر خدمات أمنية إضافية لتأمين كافة المنشآت والمحاور الهامة والحيوية بما فيها الأبنية التعليمية من مدارس وجامعات بالتنسيق الكامل مع قواتنا المسلحة. أكد وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، أن قوات الأمن لن تستكين في مواجهة الجماعات الإرهابية التي تهدف لبث الخوف في نفوس المواطنين، لتعطيل خارطة الطريق التي باتت معالمها تظهر للقاصي والداني داخل البلاد وخارجه. وأشار الوزير إلى عزم قوات الأمن على التصدي لكافة أشكال التظاهرات المخالفة للقانون، التي سينظمها أعضاء الجماعة الإرهابية. جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده الوزير ظهر الخميس 26 ديسمبر، مع القيادات الأمنية. وأضاف أن ما تشهده البلاد من وقائع إرهابية والتي كان آخرها التفجير الذي وقع بمدينة نصر وأسفر عن وقوع العديد من الإصابات بين المواطنين وأستهدف القوات بتفجير عبوه ناسفة أخرى تم زرعها بذات المكان إلا أن القوات تمكنت من إبطالها، كشف عن هوية تلك الجماعات وأغراضها الدنيئة. وشدد وزير الداخلية على أن رجال الشرطة والقوات المسلحة سيواصلون العمل لمواجهة تلك الأخطار، بدعم من أبناء الشعب المصري العظيم ، موضحاً أن أجهزة الوزارة استنفرت جهودها للتصدي لتلك الأعمال الإرهابية الغادرة من خلال خطط أمنية تعتمد على نشر دوريات من كلاب كشف المتفجرات واستخدام سيارات وأجهزة كشف المفرقعات في مختلف الشوارع والمحاور والميادين الرئيسية، ونشر خدمات أمنية إضافية لتأمين كافة المنشآت والمحاور الهامة والحيوية بما فيها الأبنية التعليمية من مدارس وجامعات بالتنسيق الكامل مع قواتنا المسلحة.