تفرد السجين محمد مرسي بأنه كان أول مسجون هارب يصبح رئيسا، وأول وآخر رئيس يعمل جاسوسا ضد بلاده، هذا إذا كان يعتبر مصر بلده! قضية التخابر المتهم فيها السجين محمد مرسي هي القضية الثانية له بعد اتهامه بالضلوع في تهريب المساجين في أحداث 28 يناير عام 2011، ونتمني من قضاة مصر الإجلاء التي ستحال إليهم قضية التخابر أن تكون الجلسات عاجلة، وأن تكون علنية، وتذاع علي الهواء مباشرة، ويتم فيها اطلاع كل الشعب علي وثائق، ومكالمات، وفيديوهات إدانة «الرئيس الجاسوس»، هو وحاشيته الذين كانوا يحتلون مصر عاما، أفسدوا فيها، وخربوا مؤسساتها، وقيمها، ودستورها، وقوانينها، وكل ما طالته أيديهم، وأيدي أذنابهم. المحكمة ستحكم بما يرضي الله، وهذه القضية تصل فيها العقوبة إلي الإعدام، وحتي لا يتاجر بها ما تبقي من الإخوان المسلحين خارج السجون، فلابد أن يكون الشعب كله علي دراية بكل تفاصيل هذه القضية التي ستنافس قضية مبارك علي لقب قضية القرن، لانها ستكون قضية القضايا أو قل أم القضايا أو سمها كما تشاء. المتهمون بالتخابر كثر أبرزهم بعد السجين مرسي، مرشد الإخوان المسلحين محمد بديع، وممول الجماعة وعقلها المدبر ومحركها خيرت الشاطر، وشتام الجماعة عصام العريان بالإضافة للكتاتني وطاقم الرئيس المعزول و31 من الإخوان المسلحين. كل هؤلاء باعوا مصر والمصريين للتنظيم الدولي، وفرعها في غزة (حماس)، والحرس الثوري الإيراني، وحزب الله. من حق كل مصري أن يعرف كل تفاصيل قضية الجاسوسية الجماعية، ولن نقبل أن يتم حظر النشر في هذه القضية، فالنشر في هذه القضية في صالح الأمن القومي، وليس العكس. تفرد السجين محمد مرسي بأنه كان أول مسجون هارب يصبح رئيسا، وأول وآخر رئيس يعمل جاسوسا ضد بلاده، هذا إذا كان يعتبر مصر بلده! قضية التخابر المتهم فيها السجين محمد مرسي هي القضية الثانية له بعد اتهامه بالضلوع في تهريب المساجين في أحداث 28 يناير عام 2011، ونتمني من قضاة مصر الإجلاء التي ستحال إليهم قضية التخابر أن تكون الجلسات عاجلة، وأن تكون علنية، وتذاع علي الهواء مباشرة، ويتم فيها اطلاع كل الشعب علي وثائق، ومكالمات، وفيديوهات إدانة «الرئيس الجاسوس»، هو وحاشيته الذين كانوا يحتلون مصر عاما، أفسدوا فيها، وخربوا مؤسساتها، وقيمها، ودستورها، وقوانينها، وكل ما طالته أيديهم، وأيدي أذنابهم. المحكمة ستحكم بما يرضي الله، وهذه القضية تصل فيها العقوبة إلي الإعدام، وحتي لا يتاجر بها ما تبقي من الإخوان المسلحين خارج السجون، فلابد أن يكون الشعب كله علي دراية بكل تفاصيل هذه القضية التي ستنافس قضية مبارك علي لقب قضية القرن، لانها ستكون قضية القضايا أو قل أم القضايا أو سمها كما تشاء. المتهمون بالتخابر كثر أبرزهم بعد السجين مرسي، مرشد الإخوان المسلحين محمد بديع، وممول الجماعة وعقلها المدبر ومحركها خيرت الشاطر، وشتام الجماعة عصام العريان بالإضافة للكتاتني وطاقم الرئيس المعزول و31 من الإخوان المسلحين. كل هؤلاء باعوا مصر والمصريين للتنظيم الدولي، وفرعها في غزة (حماس)، والحرس الثوري الإيراني، وحزب الله. من حق كل مصري أن يعرف كل تفاصيل قضية الجاسوسية الجماعية، ولن نقبل أن يتم حظر النشر في هذه القضية، فالنشر في هذه القضية في صالح الأمن القومي، وليس العكس.