قررت محكمة جنح مستأنف السلام المنعقدة بالتجمع الخامس برئاسة المستشار جورج وصفي، مد أجل النطق بالحكم في نظر الاستئناف المقدم من عضو مجلس الشعب السابق المحامي عصام سلطان، على حكم إدانته بالحبس لمدة شهر. كما قررت المحكمة دفع تعويض للمدعى قيمته 10 آلاف جنيه وكفالة 50 جنيه لاتهامه بسب وقذف الفريق أحمد شفيق ومحاكمته فى قضية أخرى بتهمة سب شفيق على موقع '' فيسبوك''، إلى جلسة 24 سبتمبر المقبل. وتحمل القضية الأولى اتهامات سلطان بسب وقذف وتحقير شفيق، في حلقتين مذاعتين من برنامج الإعلامي وائل الإبراشي على قناة دريم الفضائية، بقوله لشفيق »لو راجل ارجع مصر« وتكرار نشر تلك العبارة وغيرها من جمل السب والإساءة في صحيفتي الوفد وبوابة الشباب الإلكترونية. وكان محامي شفيق هشام مراد، اتهم سلطان في الدعوى بأنه أساء إليه وأهانه بأن كتب عبارات على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك"، وأدلى بأحاديث تليفزيونية وردت بها اتهامات لشفيق دون سند، بارتكاب وقائع فساد وتهريب أموال إلى الخارج لحساب أسرة الرئيس السابق مبارك وكبار رجال الأعمال، خلال الأيام الأولى من اندلاع ثورة 25 يناير، وأنه من أشرف على وقائع قتل المتظاهرين في ما يعرف إعلاميا باسم ''موقعة الجمل". قررت محكمة جنح مستأنف السلام المنعقدة بالتجمع الخامس برئاسة المستشار جورج وصفي، مد أجل النطق بالحكم في نظر الاستئناف المقدم من عضو مجلس الشعب السابق المحامي عصام سلطان، على حكم إدانته بالحبس لمدة شهر. كما قررت المحكمة دفع تعويض للمدعى قيمته 10 آلاف جنيه وكفالة 50 جنيه لاتهامه بسب وقذف الفريق أحمد شفيق ومحاكمته فى قضية أخرى بتهمة سب شفيق على موقع '' فيسبوك''، إلى جلسة 24 سبتمبر المقبل. وتحمل القضية الأولى اتهامات سلطان بسب وقذف وتحقير شفيق، في حلقتين مذاعتين من برنامج الإعلامي وائل الإبراشي على قناة دريم الفضائية، بقوله لشفيق »لو راجل ارجع مصر« وتكرار نشر تلك العبارة وغيرها من جمل السب والإساءة في صحيفتي الوفد وبوابة الشباب الإلكترونية. وكان محامي شفيق هشام مراد، اتهم سلطان في الدعوى بأنه أساء إليه وأهانه بأن كتب عبارات على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك"، وأدلى بأحاديث تليفزيونية وردت بها اتهامات لشفيق دون سند، بارتكاب وقائع فساد وتهريب أموال إلى الخارج لحساب أسرة الرئيس السابق مبارك وكبار رجال الأعمال، خلال الأيام الأولى من اندلاع ثورة 25 يناير، وأنه من أشرف على وقائع قتل المتظاهرين في ما يعرف إعلاميا باسم ''موقعة الجمل".