القوات المسلحة لا يممكن ان تغض بسرها عن حركة الشعب التي من حقها والقوات امسلحة كانت اول من اعلن ان تظل بعيدة عن العمل السياسي ان الشعب المصري لا يدعوهاة بسلطة او بحكم وانما يدعوها للخدمة العامة لمطالب الثورة وتلك هي الرسالة التي تلقتها القوات المسلحة لكل مدن مصر وقراها واستوعبنا هذه الرسالة وفهمنا مقصدها واقتربت من المشهد السياسي ملتزمة بكل حدود الواجب واتلمسئولية والامان \ وبذلت القوات المسصلحة جهودا مضنية لاحتواء الموقف الداخلي واجراء مصالحة وطنية منذ شهر نوفمبر الماضي بدانا بالمصالحة الوطجنية وقوبل ذلك بالرفض من مؤسسة الرئاسة كما تقدمت القوات بعرض تقديبري موقف استراتيجي تضمن اهم المخاطر والتحديات علي المستوى الامني والاجتماعي والاتصلادي وازالة اسباب الاحتقان السيسي: القوات المسلحة هي اولب من اعلن انها ستظل بعيدة عن العمل السياسي كما اكدت رفضها ترويع جموع الشعب المصري لقد كان الامل مغعقودا لتحقيق خارطة مستقبل توفر الثقة والطمانينة بما يتحقق طموحه ونجاحه وخطاب الرئيس جاء بما لا يتوافق مع مطالب الشعب الامر الذي دفع القوات المسلحة التشاور مع الرموز الوطنية حيث اتفق المجتوعن على خاترطة مستقبل توفر مجتمع قوي ومتامتك لا ي5قصى احد من ابناءه والقضاء على حالة الانمقاسم - تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت - اجراءس انتخابات رئاسية مبرمكة - لرئيس المحكمة الدستورية - -تشكيل لجنة تدير المرحلة الانتقالية الحالية - البدء في اعد\اد الانتخابات الرئاسية - -