صلى آلاف الأقباط على ضحايا مجزرة الخصوص بالكاتدرائية المرقصية بالعباسية. وكست حالة من الحزن والبكاء الوجوه، فيما تزايدت حالات الانهيار والصراخ التي سيطرت على بهو الكاتدرائية. ورفض العديد من الأقباط إقامة أي أحاديث صحفية قائلين إن هذه الأحداث تتكرر كل عام قبل أعيادهم، ولم يتم حتى الآن تم ضبط أو أحكام قضائية تحاكم من قام بتلك الجرائم.