ظن انها تحبه.. تواصل معها في سهرات حمراء داخل شقتها حاملا الهدايا والفاكهة من المحل الذي يمتلكه بمنطقة أبويوسف.. وكانت هي تخطط للايقاع به واجباره للتوقيع علي ايصالات أمانة لمعرفتها بثرائه.. استعانت بصديق آخر لها واستدرجت تاجر الفاكهة لسهرة جديدة، وهناك فوجيء بالمؤامرة.. رفض التوقيع علي الايصالات تحت تهديد السلاح.. وخشيت السيدة وشريكها من افتضاح أمرهما لو غادر الشقة حيا فقاما بقتله بالساطور وإلقاء جثته في الشارع في ظلمة الليل. كشفت تحريات اللواء شريف عبدالحميد وخالد السقا رئيس المباحث عن علاقة القتيل بالمتهمة وشريكها وتم احالتهما للنيابة.