تمكن قطاع مصلحة الأمن العام بالتنسيق والاشتراك مع مديريات الأمن وقوات الأمن المركزي خلال سبعة أشهر الماضية من ضبط حوالي 14 ألف قطعة سلاح ناري وكميات كبيرة من الأسلحة الثقيلة والذخائر والمواد المتفجرة وضبط 130 ورشة لتصنيع الأسلحة النارية وضبط 868 قطعة سلاح مسروقة خلال اقتحام المنشآت الشرطية يأتي ذلك في إطار توجيهات اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية بمواصلة الحملات الأمنية المكبرة علي مستوي الجمهورية بقيادة اللواء سيد شفيق مساعد الوزير للامن العام لإحكام السيطرة الأمنية ومواجهة كافة الأعمال الإرهابية والتخريبية وأعمال البلطجة وضبط مرتكبيها الذين يستخدمون الأسلحة النارية والمواد المتفجرة والزجاجات الحارقة في أعمال إثارة الشغب والتحريض علي العنف وارتكاب الأعمال الإجرامية.. أسفرت الحملات خلال الفترة من الاول من يوليو 2013 حتي 29 يناير 2014 عن ضبط 2142 بندقية آلية و82 رشاشا و164 بندقية مششخنة و2388 بندقية غير مششخنة و 3 بنادق قناصة تليسكوب و1768 طبنجة و7269 فردا محليا و(17) صاروخا منها (3 جراد، 3 مدفعة، 2 ضبع إسود ومجموعة إطلاق، 8 محلي الصنع و4 قاذف و121 قنبلة »81Fl«، 531 قنبلة يدوية 2 منها مطورة لتزويدها بمفجر عن بعد وتايمر تفجير، و4 قنابل غاز، 5 قنابل مونة، و32 دانة مدفع، و18 مدفعا، و14RPG و4 قذائف،RPG و10 مدفع هاون، و8 قذائف هاون، وصاروخ، و3 قذائف صواريخ سام 7 مضادة للطائرات و7طبة هاون و24 طبة صاروخ جراد وطبة عيار ثقيل مدفعية و4 ألغام دبابة و4 ألغام أرضية، و3 رشاشات و2 جرينوف ورشاش عوزي و3 بنادق قناصة تليسكوب و6 أحزمة ناسفة و4 عبوات ناسفة و138 مفجرا كهربائيا ومعجون مادة متفجرة و2 فتيل تفجير و35 طلقة مضادة للطائرات و8 علب متفجرات بإجمالي 1080 مفجرا وجوال بلي لتصنيع القنابل و3 أجولة وبراميل بلاستيك بداخلها مادةTNT و500 كجم من مادة نيترو جليسرين و3 جواكت ناسفة و7 هواتف محمولة مجهزة للتفجير عن بعد. و10 طلقات مختلفة الأطوال يشتبه أن تكون مضادة للطائرات و6 صناديق ذخيرة نصف بوصة ومعمل به كمية من المواد الكيميائية التي تستخدم في تصنيع العبوات الناسفة و(151856) طلقة مختلفة الأعيرة. كما نجحت في ضبط 130 ورشة تصنيع الأسلحة النارية.