كان زين الدين زيدان بلا شك نجماً كرويا من الطراز الأول في التاريخ العالمي للعبة، وحصل على لقب أحسن لاعب في العالم 3 مرات وحصل على كأس العالم وكأس أمم أوروبا وكأس العالم للقارات مع المنتخب الفرنسي، ودوري أبطال أوروبا مع الريال ولكن هل يستطيع النجم الفرنسي الذي إنخرط في عالم التدريب أن يحقق مثل ذلك في عالم التدريب وخاصة بعد أن أصبح مدربا للريال بشكل مفاجيء بعد إقالة الإسباني المنحوس بينيتيز في يناير الماضي ؟ اخترنالك فيديو.. «الدردير» يكشف أسباب تنازل عمر جابر عن مستحقاته للزمالك تعليق مرتضى منصور على تعادل الأهلي مع إنبي معروف يوسف يكشف عن مفاوضات الأهلي لضمه «كوبر» يصل القاهرة الخميس المقبل النتائج تقف كلها حتى الأن مع زيزو ، الذي حطم الرقم القياسي التاريخي للريال، كصاحب أطول سلسلة مباريات بدون خسارة في كافة المسابقات برصيد 35 مباراة متفوقًا على الهولندي ليو بينهاكر 34 مباراة. والصدارة في الليجا وعدم الهزيمة هي أبرز إنجازات زيزو لكنه يثيرالقلق لجماهير فريقه في عدم منح فريقه شخصية، وفي أخطائه التكتيكية التي تجعله يفلت من الهزائم في اللحظات الأخيرة في مواقف عديدة وآخرها مباراة أمس الأول أمام لاكورونيا وقبلها في الكلاسيكو مع البارسا ، وفي المباراتين كان المنقذ هو رأس نجم الدفاع وقائد الفريق راموس ، في الثواني الأخيرة. زيدان الذي أخطأ بإراحة خمسة نجوم دفعة واحدة وكاد يخسر، يعترف بفضل روح اللاعبين وفدائية راموس ويشير إلى أنه لا يزال يشعر بوقوف الحظ إلى جانبه منذ أن كان لاعباً فهل يكفي ذلك لتحقيق الإنجازات الكبيرة ؟