رفض الألماني يورجن كلوب، مدرب ليفربول، التحدث أو إجراء حوارات مع صحيفة الصن الإنجليزية. ومنذ 27 عامًا، ومقاطعة الميرسيسايد، حيث يقع نادي ليفربول تُقاطع صحيفة الصن، بعد أن اتهمت الصحيفة جماهير ليفربول التي قُتلت في أحداث ملعب هيلزبروه عام 1989، بأنهم المتسببن في الحادث وألقت باللوم عليهم. بداية العام الحالي برأت المحكمة الجماهير وقالت أن ال 96 مشجعًا ماتوا دون وجه حق وبان الشرطة كانت متسببة بسوء تنظيمها في وفاتهم. وقال كلوب، عقب لقاء فريقه وبرشلونة على ملعب ويمبلي قبل يومين "أنا لا أتحدث مع الصن، ليس لأنني مع ليفربول ولا المر شخصي لكن بإمكانك أن تسمع وتكتب ما يحلو لك لكن الأمر سيكون كذلك".