لا يخلو الاستفتاء من شد وجذب وحوارات كثيرة، حول جدواه وأهميته بالنسبة للداخل والخارج، خاصة بين أوساط الشباب الذين كان حضورهم لافتًا فى اليوم الثانى للاستفتاء. فى الشوارع المحيطة بمدرسة كفرة نصار ومدرسة المعرفة التجريبية للغات المتجاورتين فى آخر شارع فيصل رصدت «الأهرام المسائى» انتشار اللافتات التى تحث على الاستفتاء واختلاط الفئات العمرية؛ نظرًا لطبيعة المنطقة المكتظة بالسكان وكان لافتًا حضور الشباب والشابات من أجل المشاركة فى التصويت.