مراكز الشباب هي نقطة التقاء ومحور ارتكاز فعال, تحرص الدولة المصرية علي تحقيق الاستفادة المثلي منها, وعلي دعمها وتوسعة دورها في القري والكفور والمراكز والنجوع بالمحافظات.. فهي بمثابة المتنفس الطبيعي والسليم للشباب في ممارسة الرياضة والأنشطة المختلفة التي تربي الروح وتغذي العقل والنفس. وفي هذا الإطار باتت الحاجة إليها ملحة وضرورية ولازمة لتعظيم دورها كرأس حربة وركيزة فعالة في مواجهة التطرف والإرهاب.. وللتعرف علي جهود الدولة في محاربة ومواجهة التطرف الفكري.. قام الأهرام المسائي بجولة لرصد سبل تعظيم الفائدة للوصول إلي النشء والشباب الواعي بمقدرات الوطن قبل سرقته من جماعات الضلال والإرهاب.. فكانت السطور التالية..