الكل تابع حوار شعب ورئيس للوضوح والصدق والفهم والتوضيح والحقيقة والشفافية والطمأنينة والرؤية الثاقبة لكل الملفات. والمهم أن نفهم كل رسائل الرئيس ونصحح سلبياتنا التي أشار إليها وأخص هنا ما أشار إليه بالنسبة للإعلام وحرية الرأي وبرامج الخمس ساعات والأحزاب المائة ودور المتخصصين والخبراء والأهم أن يعيد التليفزيون الحوار وبدون تحليلات من مجموعة الاستراتيجيين في ماسبيرو ونعطي الفرصة للمواطنين للتحليل لأن رؤيتهم أوقع. لم يكن هناك داع أن يستضيف التليفزيون بعض النواب للتحدث عن الموازنة الجديدة قبل مناقشتها بالبرلمان وأيضا علامات استفهام حول استضافة مسئولين سابقين في الاقتصاد ليتكلموا عن الموازنة الأكبر في تاريخ مصر والكلام عن زيادة أجور وخلافه. الملاحظ الآن في الجامعات الحكومية هوجة المؤتمرات والحفلات لدرجة وصل فيها الأمر لأن تقيم كلية مؤتمرا علميا في منتجع سياحي وجامعة أخري تعمل حفل تخرج لدفعة جديدة ونحن علي أبواب الامتحانات وكلية أخري تقيم حفلا فنيا بأحد مدرجاتها وليس في قاعة احتفالات بالجامعة التابعة لها نتمني مراقبة تلك المؤتمرات والحفلات ومن يستفيد منها. تم توزيع منشور مهم علي الوحدات المحلية بالمحافظات خاصة بعقوبة البناء علي الأراضي الزراعية ونص المنشور( تم تفعيل واعتماد قانون رقم7 لسنة2018 والخاص بتغليظ عقوبة البناء بدون ترخيص علي الأراضي الزراعية بالحبس من سنتين إلي خمس سنوات وغرامة مالية من100 ألف إلي5 ملايين جنيه والإزالة ومصادرة مواد ومعدات البناء)..هذا المنشور ظهر فجأة في الوحدات المحلية والغريب في المنشور أنه تم ذكر البناء بدون ترخيص علي الأراضي الزراعية بمعني أن هناك أطرافا في الوحدات المحلية تعطي تصاريح ومن هنا نوجه الجهات الرقابية للمتابعة. بمتابعة بعض القنوات الإقليمية كانت الصدمة الكبري فتلك القنوات لا تعرف أن مصر تشهد انتخابات رئاسية حاليا. لا أعتقد أن كوبر المدير الفني للمنتخب ستخرج منه تصريحات عن لاعبي المنتخب والملاحظ الآن وجود تصريحات تنسب للمدرب الأرجنتيني لا أساس لها من الصحة. الزملكاوية في قمة الحزن ولم يعد في مقدورهم الكلام عن ناديهم كأحد أقطاب الكرة المصرية وسنوات طوال الكل في معاناة وبدون بطولات وألقاب والنادي اقتصر الوضع فيه علي الأزمات والتراجع في كل اللعبات وقل عدد أبناء النادي في جميع المنتخبات الوطنية.