على عكس ما يدعو إليه موقع التواصل الاجتماعي الشهير " تويتر "، بمجابهة الحسابات التي تدعو للعنف والتخريب، خالف "توتير" سياسته المتبعة، بالدعوة إلى التحريض والتدمير، بدعم هاشتاج يدعو لاقتحام مدينة الإنتاج الإعلامي . وتمثل هذه الخطوة التي أقدم عليها الموقع الشهير تناقضا لسياساته، بترويج الهاشتاج الداعم للعنف، ومخالفة تماما للقواعد التي ينادي بها بتجريم الأعمال التخريبية والتحريض على الكراهية. الهاشتاج الذي ظهر على " تويتر "، يخالف الأعراف والقوانين، في حين يعلن دائما أنه سيتم غلق الحسابات التي تدعم الأعمال الإرهابية والتخريبية. ما تناوله " تويتر " بالدعوة لاقتحام مدينة الإنتاج الإعلامي ، طرح تساؤلا حول هوية إدارة الموقع وتمويله لنشر مثل هذه الهاشتاجات التي تدعو لتخريب الدول. هاشتاج اقتحام مدينة الانتاج الاعلامي يدعو للعنف