قالت مندوبة المحكمة الإفريقية إن إفريقيا يجب أن تعمل على تحقيق التنمية، وإيجاد حل لمشكلة النزوح القسري، فالفئات الأكثر تضررا هم المرأة والطفل والشباب. جاء ذلك خلال أعمال الدورة 64 للجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب في شرم الشيخ. ويشارك فيها مفوضو اللجنة وممثلو أمانة الاتحاد الأفريقى ووفود عشرات من الدول الأفريقية والبعثات الدبلوماسية الأجنبية ومنظمات الأممالمتحدة المعنية و35 من المؤسسات الوطنية المعنية بحقوق الإنسان وأكثر من 100 منظمة حقوقية غير حكومية أفريقية ودولية، بينها 12 منظمة مصرية. أضافت: العدد المتزايد للصراعات في أفريقيا هو السبب في ذلك، يجب أن نولي اهتماما لمحاربة الإرهاب وآليات حفظ السلام، وأن التحديات المتعلقة بآليات حفظ السلم هى الرسالة التي أقدمها، من أجل تحقيق هدف الاتحاد الأفريقي وهو التكامل.