تسبب إضراب المراقبة الجوية بأثينا، فى تأخر الرحلات المتجهة إلى العاصمة اليونانية ومن بينها رحلة لمصر الطيران رقم 747، لحين إنهاء الإضراب الذى أدى الى حدوث بطء فى الإجراءات الخاصة بالهبوط والإقلاع، مما أدى إلى تكدس الركاب بالمطار، أثناء إنهاء إجراءات سفر ركاب الطائرة المصرية المتجهة إلى أثينا. وتم تأجيل دخول ركاب الطائرة لقاعة الرحيل بسبب الإضراب. وكانت اتحادات العمال اليونانية دعت إلى إضراب عام احتجاحا على إجراءات التقشف التى تنفذها، وأصاب الإضراب حركة النقل بالشلل فى أنحاء اليونان.