* المؤتمر: معا ضد الإرهاب أكد حزب المؤتمر ان خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسى فى احتفال عيد الشرطة حمل عدة رسائل عاجلة للعالم.. فى مقدمتها أن مصر تقف يدا واحدة مع بواسل وأبطال الشرطة فى مواجهة ظاهرة الارهاب، وقال الربان عمر المختار صميدة رئيس الحزب إن الرئيس خلال إشادته بالدور البطولى والباسل الذى يقوم به ابطال الشرطة عبر عن الشعب المصرى كله معتبرا ذلك رسالة للعالم كله بدعم المصريين بمختلف انتماءاتهم لجهاز الشرطة وأبطاله الذين يقدمون ارواحهم فداء لمصر وشعبها. ووجه حزب المؤتمر التحية للرئيس السيسى على حديثه وكلماته الواضحة بشأن سياسات الاصلاح الاقتصادى.
«مستقبل وطن» : تضحيات خالدة وقال الدكتور محمد منظور، نائب رئيس حزب مستقبل وطن، إن جميع طوائف الشعب المصرى لم ينسوا ما قام به رجال الشرطة المصرية فى عام 1952، مُشيرًا إلى أن الإنجازات التى تحققها الشرطة من دحر الإرهابيين وإفشال جميع المُخططات التى كانت تحاك ضد مصر سوف يسطرها التاريخ بحروف من ذهب، مُذكرًا بأنه لابد من تدريس بطولات قوات الشرطة والقوات المسلحة فى المناهج التعليمية بمختلف المراحل العمرية كى تتعلم الأجيال الناشئة كيفية الحفاظ على البلاد والتضحيات التى يقدمها رجال الأمن للحفاظ على استقرارها. وأكد نائب رئيس الحزب أن تضحيات شهدائنا الأبرار من قوات الجيش والشرطة الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه لن تذهب هدرًا قائلا: «ضربتم أروع الأمثلة فى الحفاظ على أرض الوطن»، مُشيرًا إلى أرواحهم الذكية ودمائهم الطاهرة.
الحركة الوطنية: خط الدفاع الأول اللواء رءوف السيد على رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية قال، إن ابطال الشرطة هم خط الدفاع الاول عن جبهتنا الداخلية.. وتضحياتهم لا يمكن مقابلتها بالنكران. واضاف ان ابطال الشرطة البواسل يستحقون كل الدعم والمساندة جراء ما يقدمونه من جهود وتضحيات لاستقرار الدولة وحماية جبهتها الداخلية مشدداً على انهم يضربون كل يوم بشهدائهم وبطولاتهم أروع الأمثلة فى الإيثار والفداء واداء الواجب الوطني. وأشار رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية إلى ان جنود وضباط الشرطة يمثلون خط الدفاع الاول ضد جماعات التطرف والإرهاب فى الداخل والتى تخوض اشرس معاركها لإسقاط الدولة ولكن هناك رجالا اوفياء شجعان قادرين على التصدى لهم بلا هوادة.