يفشل كثيرون من الصيادلة فى فك شفرات وطلاسم «روشتات» المرضى التى يكتبها بعض الأطباء بطريقة غامضة، وقد يخطئ الصيدلى ويصرف أدوية أخرى تضر المرضى، وقد اتخذت نقابة أطباء العراق قرارا بكتابة كل «الروشتات» بواسطة الكمبيوتر كشرط لصرفها من الصيدليات وعدم صرف أى روشتة مكتوبة بخط اليد، فمتى نحذو حذوها ونتخذ قرارا مماثلا؟ د. سمير القاضى عضو اتحاد الكتاب