رصدت الأهرام. حوادث مماثلة. للطائرات تابعة لشركات اجنبية ، توجهت الانظار فى بداية الحادث الى العنصر الارهابى ، وتبين. بعد التحقيقات ، بأن العوامل الفنية وراء سقوط الطائرة ، وتفكك اجزائها فى الجو عقب التفجير، يقول خبراء حوادث الطيران ، بان هناك مثالين متقاربين ،. واجمعت وسائل الاعلام فى بداية. الحادثة بان العنصر التخريبى وراء الحادث ، ثم تبين من تحليل الحطام وجود عيوب فنية أدت الى سقوطها واشاروا فى حادث الطائرة الامريكية Twa االتى هوت عقب إقلاعها بقليل من مطار جون كيندى الدولى بنيويورك، وقتل 230 شخصا كانوا على متنها، فى 17 يوليو 1996، فى المحيط الاطلنطى مما أعاق عمليات. جمع الحطام ، ، وبعد قليل شاعت نظرية اسقاطها من قبل جماعة إرهابية مسلحة بواسطة صاروخ أرض- جو. ودعمت روايات شهود عيان تلك النظرية، أضيفت إليها بعد 3 أشهر، مزاعم المراسل السابق لقناة "ايه بى سي" ABC ، بيير سالينجر، والذى عمل سابقا كسكرتير صحفى للرئيس الأسبق، جون كيندي، بإعلانه، خلال مؤتمر صحفي، إن سفينة حربية أمريكية أسقطت الطائرة المنكوبة بصاروخ، وهو استنتاج زعم أنه توصل إليه من وثيقة منشورة على الإنترنت ، على حد قوله.