تعددت أزمات المواطن البسيط ولم تعد مقصودة علي عدم توافر البنزين والسولار وانقطاع الكهرباء وغيرها من الخدمات والسلع, ولكن علي الطريق نجد أزمة مياه شرب خاصة في المناطق العشوائية والقري وعلي أطراف المدن ووقع المواطنون البسطاء في حيرة شديدة, فالجراكن المطلوبة للبنزين والسولار لا تصلح لتخزين مياه الشرب. وأصبح للجراكن سوق سوداء وميزانية خاصة بعد أن أصبح الطلب عليها أكثر من البنزين نفسه!