رويترز : يري بعض النقاد أن السينما المكسيكية التي قدمت فيلمين عن روايتين لنجيب محفوظ كانت أكثر صدقا وقربا إلي أدب الكاتب المصري الحاصل علي جائزة نوبل في الآداب عام1988 من السينما المصرية. وكانت السينما المكسيكية قد انتجت فيلمين عن روايتين لمحفوظ أولهما( بداية ونهاية) الذي أخرجه أرتورو ريبستين عام1993 و(زقاق المعجزات) عن رواية( زقاق المدق) من إخراج خورخي فونس عام1994 وقامت ببطولته سلمي حايك.