المخطط الجديد يعتمد علي الجزيرة بمفردها والعودة لشراء مساحات في الوسائل الأجنبية رشاوي أمير قطر الإرهابي لخليفة المعتوهين بعد فضحه بتمويل انقلاب أنقرة رقصة أيمن نور الأخيرة تعتمد علي شق الصف الإخواني التركي بعد تهديد ترحيله معتز مطر المستشار الإعلامي الأول لأجهزة مخابرات أسطنبول لإدارة ملف إعلام الإرهاب لماذا وصف الإرهابي الجهادي إرهابىة إخوان أميركا بالعهر والتعامل مع الموساد ولماذا وصفته بالرقاص ووصفت رئيس وكالة الطاقة السابق بالقذر أسرار ظهور أسماء الأسواني وبلال فضل في قائمة التقسيم الجديد.. ودور القرضاوي لإنقاذ الموقف وصلت معركة تكسير العظام والتي سبق وأشرنا إليها إلي مرحلة تنذر بنهاية هذا العصر الإرهابى الذي تأسس مع مؤسس الجماعة الإرهابىة حسن البنا وبدأت المعارك بين إخوان سورياوتركياوقطر وإنجلترا تتجه إلى قصف كل جبهة للأخري وهو الأمر الذي جعل الإرهابى تميم بن حمد يصل إلي تركيا خلال اليومين الماضيين بضغوط من إخوان قطر وعلي رأسهم مفتى الإرهاب القرضاوي في محاولة أخيرة لرأب الصدع بعدما هدد إردوغان دون إعلان بتسليم إخوان قطر إلي السلطات المصرية والاستعانة بمن يثق بهم فقط في فضح النظام القطري الذي بات واضحاً أنه أصبح خاضعاً لتهديدات إردوغان فجاءت زيارة تميم محملة بكم من الصفقات والتي هي في حقيقة الأمر رشاوٍ بعدما قام إخوان قطر بتهديد تميم بعمل انقلاب عليه في الدوحة خصوصاً وأن الإخوان الإرهابىة تسيطر علي الأوضاع هناك.. وفي ظل الصفقة الأخيرة والتي وصفها البعض بقصيرة النفس.. بدأت معركة جديدة مصدرها إخوان أميركا والتي تقودها آيات عرابي المنشقة عن الإخوان حيث تعود تبعيتها إلي التبعية الصهيونية في الولاياتالمتحدة والتي كان يقودها بعد رجال الرئيس السابق أوباما.. حيث اندلعت المعركة من جديد بينها وبين الإرهابى الهارب إلي قطر عاصم عبدالماجد وبدآ تبادل الاتهامات بينهما بسبب هجوم آيات عرابي علي الرئيس التركي إردوغان والذى أبلغ تميم أنه غاضب من عدم دفاع إخوان قطر عنه بل والوصول إلي حد الهجوم عليه من الإعلام القطري عن طريق محمد ناصر فى قناة مكملين وهو ما سبق ونشرنا كواليسه وما أعقبه من عقاب ناصر بالتوقف عن الظهور لمدة أسبوع وتهديده الأسبوع الماضي بإغلاق قناة الشرق بعدما أعلن أيمن نور عن الاستعانة ب محمد ناصر في القناة الأمر الذي جعل إردوغان ينقلب علي أيمن نور ويقف في صف معتز مطر ويعيده إلي القناة رغما عن أيمن نور.. كما كانت شكوي إردوغان الأساسية من آيات عرابي فقام تميم بإصدار أوامره لآلته الإعلامىة في قطر بالدفاع عن إردوغان وإطلاق الضوء الأخضر ل عاصم عبدالماجد بأن يطلق قذائفه تجاه الإرهابىة آيات عرابي فقام بوصفها بالداعرة وأنها تعمل لصالح الكيان الصهيوني ويحركها الإرهابى الهارب وجدي غنيم.. حيث إن الجماعات بعد تفتيتها أصبحت تحمل مسميات مثل جماعة (غنيم وعرابى) وجماعة القرضاوي وجماعة أيمن نور.. بل وأضيف لها جماعة البرادعى.. لتخرج بعدها آيات عرابي لتفجر كل ما لديها من أسرار وتقول حرفياً إن عاصم عبدالماجد يرقص بالصاجات للبرادعي ووصفت الأمر بأن ما يقوم به عاصم وأمثاله هي مرحلة من مراحل تهجين الإسلاميين ويتم فيها استخدام أمثال عاصم عبدالماجد محدود الثقافة، وتابعت فهو يمكن تحويله من شخص يمسك بالميكروفون من منصة رابعة ويهدد ويتوعد إلي شخص بائس مثير للشفقة يرقص للبرادعي صديق شارون ويطبل ويمسك بالصاجات.. ليصبح الأضحوكة التي هو عليها الآن.. وبعدها يقوم عاصم عبدالماجد بالرد عليها مؤكداً أنها من الأجنحة التي تسعي لتفتيت وحدة من أطلق عليهم الإسلاميين. أما المفاجأة الاأخري والتحول الكبير الذي حدث خلال الساعات الماضية ويؤكد توتر الموقف بصورة كبيرة مسيرة الإرهاب الإخوانى هو انقلاب عاصم عبدالماجد المفاجئ على الإخوان المسلمين وتأكيده علي أنهم يدمرون القضية وأنه لا يستبعد أن يكونوا من يحركون آيات عرابى في ظل انشقاقهم.. ولم تتوقف هجمات آيات عرابي أمام هذه التصريحات بل خرجت بضربة جديدة لمجموعة عبدالماجد حيث قالت إن البرادعى هو كتلة من (الدنس والقذارة والنجاسة البشرية ومن يعترف به لا يقل عنه في نفس هذه الأوصاف. ومن الكواليس التي ننفرد بنشرها أن انقلاب إردوغان المتوقع حدوثه علي تميم رغم الرشاوي الأخيرة لراعي الإرهاب والإرهابىين أنه بدأ تسريب وثائق وصلت إلي إردوغان تشير إلي نظام الحمدين كان ضمن ممولي محاولة الانقلاب عليه العام الماضي وأن الأمر تم عن طريق الاتفاق مع المخابرات الأميركية وأن إردوغان استغل هذه الوثائق خلال الشهرين الماضيين للضغط علي تميم لتعويض العجز المالي وإنقاذ الخزانة التركية من الإفلاس إضافة إلي تمويل صفقة طائرات الرافال الفرنسية وتمويل صناعة حاملة طائرات يتم تجميعها في تركيا.. كما وصلت عملية انتهاز الموقف من جانب إردوغان إلي إجبار تميم علي توقيع اتفاقيات اقتصادية تكون لتركيا اليد العليا فيها.. ومن كواليس هذا الملف الذي يزداد سخونة يوماً بعد يوم أن إردوغان بدأ في الضغط من جديد علي نظام تميم بأن يقوم بإخضاع جميع القنوات التابعة للنظام للقطري إليه ليقوم جهاز مخابراته بإدارتها.. والمطالبة بأن تخضع جماعة الإخوان الموجودة فى قطر إلى سيطرة النظام التركى وعمل قائمة بانه لا يريد بعض الأسماء من التواجد على الساحة ومن بينها أيمن نور وتم إبلاغه أن نور ليس ضمن الخاضعين لقطر ولكنه ضمن جماعة إخوان تركيا التي انشقت عن جماعة الإخوان لتظهر بعدها أن ضغوط إردوغان هدفها الرئيسي هو وضع نظام الاحمدين تحت ضغوط مستمرة تمهيداً للانقلاب عليه باحتلال شبه كامل لتركيا علي قطر. وفيم أطلق عليه البعض الرقصة الأخيرة بدأ أيمن نور في اتصالات بمن أطلق عليهم ليبراليين الخارج من الهاربين والمنتمين للجماعات الإرهابىة مثل بلال فضل ومحمد ناصر ووائل قنديل عن طريق الحمساوي عزمي بشارة.. ووسط هذه الحالة بدأ كل طرف يتمسك بقنواته كسلاح للرد علي الآخر في حالة الوصول إلي طريق مسدود.. وكان ضمن الكواليس الأساسية والمشاجرات بخصوص عمليات تمويل القنوات الإرهابىة أنه تم تبادل الاتهامات بان هذا الإعلام الإرهابى فقد تأثيره في الشوارع العربية وخصوصاً في مصر ولكنه لم ينجح في تنفيذ مخطط أحداث الفتنة لإسقاط الدول العرية لتكون خاضعة لوهم الخلافة الإردوغانية وبالتالي فلم يعد الإنفاق عليه مجدياً وبدأ الحديث عن الاكتفاء بقناة الجزيرة والقنوات التي تمولها قطر سواء بشراء الصفحات والفترات الزمنية في القنوات العالمية أو من خلال عملائها في كثير من وسائل الإعلام والصحف حيث تكون ذات صبغة عالمية واستغلالها لاستكمال المؤامرة عن طريق من أطلق عليهم معارضين في الدول العربية من خلال استضافات لهم والاستمرار في اللعب علي وتر حقوق الإنسان وهو السلاح الذي فشلوا فيه أكثر من مرة حيث نجح الإعلام العربي في كشف زيف هذه المحاولات.. وجاء تولى مصر لرئاسة الاتحاد الأفريقى وعودة الوئام بين مصر وأفريقىا ليقضي علي آمال إعلام الإرهاب وإن كان السعي حالياً وفق المخطط الجديد هو الانتقال بإعلامهم الموالي وعملائهم الخونة في محاولات اختراق بعض الدول الأفريقىة مع تحريك فرقهم الإرهابىة مثل الدواعش وبوكو حرام في محاولة لإحداث فتنة.. مع تفعيل دور اللجان الإلكترونية الإرهابىة.. وهى المخطط الذي تُعرض تفاصيله في الأعداد المقبلة.