"التعليم": شرائح زيادة مصروفات المدارس الخاصة تتم سنويا قبل العام الدراسي    عيار 21 يسجل الآن رقما جديدا.. سعر الذهب اليوم الإثنين 3 يونيو بالصاغة بعد الانخفاض    السجيني: نزول الأسعار تراوح من 15 ل 20 % في الأسواق    يرتفع في 8 بنوك.. سعر الدولار أمام الجنيه المصري اليوم الإثنين 3 يونيو 2024    الذكاء الاصطناعي يحدث ثورة في الكشف المبكر عن قصور القلب    وزير الاتصالات يبحث مع وزير الاقتصاد المجرى فتح آفاق جديدة للتعاون    بعد الخبز.. مقترح حكومي بزيادة السكر التمويني إلى 18 جنيها    مسؤولون إسرائيليون: إذا جاء رد حماس إيجابيا فسيجد نتنياهو طريقة للتهرب والمماطلة    عماد أديب: نتنياهو يعيش حياة مذلة مع زوجته    كريم خان يتسبب في "خيبة أمل جديدة" بين نتنياهو وبايدن    غالانت يقترح "إنشاء حكومة بديلة لحماس" في غزة    جيش الاحتلال يعلن انتهاء تدريب عسكري لرفع الجاهزية على الجبهة الشمالية    المأزوم.. عماد الدين أديب: اقتراحات بايدن لإنهاء الحرب حلحلة في صورة هدنة    الغندور: حسام حسن سينتقد محمد صلاح.. وأمامنا لقاء لا يقبل القسمة على اثنين    خسارة للبايرن ومكسب للريال.. أسطورة البافاري يعلق على انتقال كروس للملكي    من هو أفضل مدرب تولى قيادة النادي الأهلي؟.. أفشة يجيب    أفشة: أنا أفضل لاعب في مصر.. واتظلمت في نهائي كأس مصر لهذا السبب    ارتفاع ضحايا حادث طريق قفط - القصير بقنا إلى 5 جثث و11 مصابا    توقعات باستمرار الموجة شديدة الحرارة والعظمى بالقاهرة تصل ل 37    إصابة 5 أشخاص في حادث تصادم دراجتين ناريتين بالوادي الجديد    رابط نتيجة الصف الثالث الاعدادي برقم الجلوس 2024 (القاهرة والجيزة)    وصول أول فوج من حجاج السودان    الإفتاء تكشف عن تحذير النبي من استباحة أعراض الناس: من أشنع الذنوب إثمًا    دعاء في جوف الليل: اللهم افتح علينا من خزائن فضلك ورحمتك ما تثبت به الإيمان في قلوبنا    دراسة صادمة: الاضطرابات العقلية قد تنتقل بالعدوى بين المراهقين    البلتاجي ينتقد واقعة حكمين مباراة الحرس وسبورتنج: موقف مؤسف ويثير الريبة    "غائب منذ 17 عاماً".. جماهير الوصل تحتفل بطريقة مميزة بعد حصد لقب الدوري الإماراتي (فيديو)    هل سيتم زيادة مصروفات المدارس الخاصة.. التعليم توضح    كوريا الشمالية توقف بالونات «القمامة» والجارة الجنوبية تتوعد برد قوي    عماد الدين حسين: مصر ترجمت موقفها بالتصدي لإسرائيل في المحافل الدولية    رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني يعلق على تطوير «الثانوية العامة»    النيابة الإدارية تكرم القضاة المحاضرين بدورات مركز الدراسات القضائية بالهيئة    فتاة تنهي حياتها في ظروف غامضة بالمنيا    «فرصة لا تعوض».. تنسيق مدرسة الذهب والمجوهرات بعد الاعدادية (مكافأة مالية أثناء الدراسة)    طعنًا بسكين.. مقتل شخص في بولاق الدكرور    محمد أحمد ماهر: لن أقبل بصفع والدى فى أى مشهد تمثيلى    محمد الباز ل«بين السطور»: «القاهرة الإخبارية» جعلتنا نعرف وزن مصر الإقليمي    إصابة أمير المصري أثناء تصوير فيلم «Giant» العالمي (تفاصيل)    الفنان أحمد ماهر ينهار من البكاء بسبب نجله محمد (فيديو)    عماد الدين حسين: مصر ترجمت موقفها بالتصدي لإسرائيل في المحافل الدولية    أسامة القوصي ل"الشاهد": مصر الوحيدة نجت من مخطط "الربيع العبري"    ختام مهرجان روتردام.. أحمد حلمي يهدي تكريمه للفيلم الفلسطيني "اللد".. التونسي "المابين" يفوز بجائزة أفضل فيلم.. "من عبدول إلى ليلى" أفضل وثائقي و"الترويضة" أفضل فيلم قصير.. وتكريم ل هشام ماجد    مدير مكتب سمير صبري يكشف مفاجأة عن إعلام الوراثة وقصة نجله وبيع مقتنياته (فيديو)    سعر المانجو والبطيخ والفاكهة في الأسواق اليوم الإثنين 3 يونيو 2024    وزير الصحة: الدستور يلزم الدولة بالتحكم في معدلات الإنجاب    أبو قير للأسمدة: الفوز على الاتحاد السكندري ليس مفاجأة.. وهدفنا التأهل للممتاز    حالة عصبية نادرة.. سيدة تتذكر تفاصيل حياتها حتى وهي جنين في بطن أمها    خبر في الجول - مفاوضات متقدمة بين الأهلي والدحيل لضم يوسف أيمن    استمتع بنكهة تذوب على لسانك.. كيفية صنع بسكويت بسكريم التركي الشهي    وزير العمل يشارك في اجتماع المجموعة العربية استعدادا لمؤتمر العمل الدولي بجنيف    «مغشوش».. هيئة الدواء تسحب مضاد حيوي شهير من الصيداليات    التنظيم والإدارة: إتاحة الاستعلام عن نتيجة التظلم للمتقدمين لمسابقة معلم مساعد    قبل ذبح الأضحية.. أهم 6 أحكام يجب أن تعرفها يوضحها الأزهر للفتوى (صور)    «صحة المنيا» تنظم قافلة طبية بقرية الفرجاني في مركز بني مزار غدا    ما جزاء من يقابل الإحسان بالإساءة؟.. أمين الفتوى يوضح    اللجنة العامة ل«النواب» توافق على موزانة المجلس للسنة المالية 2024 /2025    مفتي الجمهورية: يجوز للمقيمين في الخارج ذبح الأضحية داخل مصر    أمناء الحوار الوطني يعلنون دعمهم ومساندتهم الموقف المصري بشأن القضية الفلسطينية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



برامج التوك شو .. "القاهرة اليوم" ينتقد موقف النائبة الأسبانية فى دهشور.. و90 دقيقة يتحدث عن مكاييل مجلس الشعب
نشر في اليوم السابع يوم 28 - 04 - 2009

موضوعات وقضايا متعددة ومتنوعة عالجتها برامج التوك شو المصرية فى مختلف القنوات الفضائية.. فتناول برنامج "على الهواء" مع جمال عنايت عرض تقرير منظمة الصحة عن انتشار مرض أنفلونزا الطيور والخنازير، خاصة فى المكسيك والولايات المتحدة الأمريكية وأسبانية وكندا.
أما برنامج "بلدنا" فركز على الاستجوابات الممنوعة واستجوابات الفرقعة الإعلامية. ووصف برنامج "القاهرة اليوم" ما فعلته النائبة الأسبانية تريسيا فى دهشور "بوصمة عار" على جبين الحكومة المصرية. بينما استضاف برنامج "الحياة اليوم" النائب علاء عبد المنعم وناقشه فى تصريحاته حول بطلان 41 دائرة انتخابية و77 مرشحا. وانتقد برنامج "العاشرة مساء" موقف الحكومة من أنفلونزا الخنازير فى الوقت الذى اتخذت فيه دول العالم إجراءات وقائية مع ظهور المرض. أما برنامج "البيت بيتك" ففجر قضية دراسة الأقباط فى الأزهر.
برنامج "القاهرة اليوم": ما فعلته تيريسا مع أهالى دهشور وصمة عار فى جبين الحكومة المصرية
فى حلقة نقاشية ساخنة، طرح برنامج القاهرة اليوم على قناة أوربت مع الإعلامى عمرو أديب والمحاور مفيد فوزى، مجموعة من القضايا التى تسيطر على الساحة المصرية والدولية، وجاءت فى مقدمتها ما قامت به النائبة الأولى لرئيس الحكومة الأسبانية "ماريا تيريسيا " مع أهالى دهشور، عندما قامت أسرة مصرية فقيرة بتقبيل أيدى تريسا، ونشر وسائل الإعلام العربية والعالمية لهذه الصورة، مؤكدا "عمرو أديب " أن ماقامت به تريسا كشخصية لها منصب رسمى على مستوى الحكومة الأسبانية يعد وصمة عار على جبين الحكومة المصرية، التى سمحت لمثل هذه الشخصية القيام بذلك، مشيرا الى أنه اليوم سمحنا لأسبانية وغدا نسمح لسفير إسرائيل، وبعده يمكن نسمح لأمريكا.. والحكومة تقف صامتة دون تحرك.
ومن جانبه اعتبر مفيد فوزى أن ماقامت به تريسا يمثل عملا خدميا لطبقة فقيرة فى المجتمع المصرى، وأن ذلك لا يستحق كل هذه الزوبعة الإعلامية. وفى الفقرة الثانية ركز البرنامج على الحالة الرياضية التى يمر بها النادى الأهلى بعد تعادله مع إنبى، مؤكدا أن ضياع الدورى منه سيكون من مسئولية المدرب واللاعبين وليس أحدا آخر.
وانتقل البرنامج إلى القضية الشائكة فى الآونة الأخيرة، وهى انتشار أنفلونزا الخنازير، متسائلا: لماذا لا يتم تعميم ما قامت به محافظة كفر الشيخ، الذى قام محافظها بإعدام كل الخنازير الموجودة على أراضى المحافظة مع تعويض أصحاب هذه الحظائر؟ . وفى النهاية قدم البرنامج تقريرا عن حوادث الطريق الدائرى، مؤكداً ارتفاع حصيلة حادث امس إلى 10 حالات من الوفيات و20 حالة إصابة.
وفى مداخلة تليفونية من هانى عزيز، أمين عام جمعية محبى مصر للسلام، أشار إلى وجود قرار 807 لسنة 1999 من الدكتور عبد العزيز شحاتة الذى ينص على ضرورة نقل حظائر الخنازير خارج القطاع السكنى، إلا أن القرار لم يفعل حتى الآن. كما شهد البرنامج مداخلة من القمص سمعان إبراهيم رئيس مجلس جمعية جامعى القمامة، الذى أكد كلام هانى عزيز بضرورة نقل هذه الخنازير أو إعدامها جميعا.
برنامج "العاشرة مساء" ينتقد موقف الحكومة من أنفلونزا الطيور والخنازير
استعرضت يوم الاثنين الإعلامية منى الشاذلى فى برنامجها "العاشرة مساء" وسلطت الضوء لليوم الثانى على التوالى على الخطر الذى يحيط بالشعب المصرى من الإصابة بأنفلونزا الخنازير، حيث أشارت إلى ما أعلنته إسرائيل من إصابة 2 من مواطنيها بالمرض، خاصة أن إسرائيل تقع على الحدود المصرية وبالتالى فالخطر بات قريبا جدا من مصر، وذكرت أيضا أن العديد من دول العالم أخذت احتياطاتها اللازمة ومنها النمسا التى وفرت لمواطنيها 2مليون قناع وقفازات للحماية من الإصابة بالمرض, وإسرائيل التى أوكلت مهمة التصرف فى ذلك الشأن إلى وزارة الدفاع، وأشارت إلى أن كل الدول تعاملت مع الأمر بجدية شديدة.وأكدت منى الشاذلى أن الموقف فى مصر يختلف ولم يتخذ تدابير احتياطية وأن وزارة الصحة المصرية مازالت تنفى وقوع أى حالات إصابة بالمرض.
ثم انتقلت كاميرا البرنامج إلى تقرير خارجى مصور من أماكن تربية الخنازير فى مصر، حيث قامت إدارة الوقاية التابعة لمديرية الصحة بحملات تفتيش على تلك الأماكن، وجاء فى التقرير أن أصحاب تلك الأماكن لم يكونوا متعاونين مع الأجهزة المختصة.
وفى مداخلة تليفونية أكد د. سيد أحمد، رئيس قسم بحوث الفيروسات، أن فريق العمل واللجنة التى قامت بحملات تفتيشية وجدت صعوبة كبيرة فى عملها نظرا لعدم تعاون المواطنين، ثم نقلت كاميرا البرنامج تقارير من عدة دول خارجية لإلقاء الضوء على التدابير التى اتخذتها وزارة الصحة العالمية وبعض الدول ومنها طوكيو، التى رفعت حالات الاستعداد القصوى، وإسرائيل التى أعلنت إصابة 2 منها.
ومن داخل جامعة القاهرة نقلت كاميرا البرنامج فعاليات وأنشطة مهرجان "إحياء سوق سور الأزبكية" حيث تقيم الجامعة أسبوعا داخلها لعرض وبيع بعض الكتب، وأيضا إقامة ورش فنية ومعارض لفنانين تشكيليين، ونقل التقرير ردود فعل الطلاب المشاركين بالاحتفالية التى شملت أيضا عزف مقطوعات موسيقية بمصاحبة الموسيقار يحيى خليل. واستضافت منى الشاذلى المخرج على بدرخان ليتحدث عن مشروعه الثقافى الذى أقامه فى فيلته بالهرم، حيث حول جزءا كبيرا منها إلى مكتبة ثقافية لبيع الكتب وأيضا مكتبة عامة لكل راغبى القراءة، وأشار على بدرخان إلى أنه فعل ذلك الأمر لحبه الشديد للثقافة ورغبته فى نشر الوعى بين الشباب، وأوضح أيضا أن فى مشروعه جانبا تجاريا، حيث لا بد أن تحقق المكتبة دخلا ماديا مناسبا لكى يستطيع الاستمرار لأن التمويل المادى أمر هام جدا.
برنامج "90 دقيقة" يتساءل عن أنفلونزا الخنازير
تناول برنامج 90 دقيقة عددا من القضايا بدأها معتز الدمرداش بتساؤل حول: هل يكيل مجلس الشعب بمكيالين؟ بناء على انتقادات رئيس مجلس الشعب أحمد فتحى سرور لطريقة عمل اللجنة التشريعية بالمجلس، والتى ترأسها دكتورة آمال عثمان بناء على ما نشر من تصريحات لعضو المجلس علاء عبد المنعم بجريدة المصرى اليوم ببطلان عضوية 77 نائبا فى البرلمان بناء على 41 طعنا قدمتها محكمة النقض إلى اللجنة التشريعية ليستضيف البرنامج خلال محادثة تليفونية عضوى مجلس الشعب علاء عبد المنعم وحيدر بغدادى، ففى حين أكد عبد المنعم أن عدالة المجلس انتقائية وأنه ليس من المعقول أن تكون كل الطعون إدارية فقط، دافع بغدادى عن موقف اللجنة التشريعية باعتبار أن الطعون شكلية وإدارية مما أدى إلى أن يتهم علاء عبد المنعم حيدر بغدادى بتسطيح الحقائق ليعد معتز أن يستمر هذا الملف خلال الحلقات المقبلة.
أما الفقرة الثانية فتناولت دعوة لإعدام الخنازير المصرية تقدم بها مصطفى بكرى ورئيس لجنة الزارعة عبد الرحيم الغول، بعد أن تقدمت باقتراح نقلها إلى مكان بالقرب من مدينة 15 مايو، ليؤكد البكرى أنها تقع على بعد 500 متر من منازل المدينة فى الوقت الذى عرض فيه تقريرا مصورا أكد خلاله مربو الخنازير أنهم يوفرون ملايين الجنيهات لمصر، فى حين لم يعارض بعضهم فكرة إعدام الخنازير إذا دفعت تعويضات مناسبة لهم، لينتقل بعدها معتز إلى مجموعة من التقارير المصورة عن سفاح المعادى وتأجيل القضاء الإدارى للنطق بالحكم فى الطعون المقدمة على انتخابات نقابة المحامين، إضافة إلى الليلة الختامية لمولد سيدنا الحسين، أما أهم التقارير المصورة فهو التقرير الذى أمد به البرنامج أحد شهود العيان لحادث بالطريق الدائرى تسببت به شاحنة، أدت إلى اصطدام أكثر من 22 عربة ذهب ضحيته أربعة قتلى و37جريحا، ليختتم معتز فقراته بفقرة الطريق الصحيح مع الداعية معز مسعود عن التقرب إلى الله.
وتختتم ريهام السهلى آخر فقرات البرنامج بملف مقدم إلى وزير التعليم العالى حول حرمان دكتور جامعى أنفق على بعثته الدولية بهولندا ما يوازى مليون جنيه، ومهدد بالحرمان من تدريس مادة الكمياء الحيوية فى كلية العلوم بجامعة بنها، إلا أن عميد الكلية أؤكد أنه لم ولن يتم وقف تدريس الكمياء الحيوية فى الجامعة أو فى أى جامعة مصرية أخرى.
برنامج "بلدنا".. رجائى عطية يفقد أعصابه على الهواء
بدأت حلقة أمس من برنامج "بلدنا" الذى يقدمه الكاتب الصحفى خالد صلاح والإعلامية مى الشربينى بفقرة مصورة مع وزير الصحة حاتم الجبلى حول مرض أنفلونزا الخنازير، حيث أكد الجبلى أنه سيقوم بدورات توعية لجميع المتعاملين مع الخنازير داخل مصر، ونقل أماكن تربية الخنازير بعيدا عن المناطق السكنية.
ثم تلقى الكاتب الصحفى خالد صلاح ومى الشربينى مداخلة هاتفية من عزام أحمد، عضو الوفد المفاوض عن حركة فتح، الذى أكد أن قضية المنظمة حسمت اليوم بشكل نهائى. وانتقلت بعد ذلك كاميرا البرنامج لمحكمة جنايات القاهرة لعرض أولى محاكمات سفاح المعادى، والتى أكد خلالها أشقاء المتهم براءته. ثم عرض البرنامج فقرة مصورة عن الشباب الأيموس الذين تم اتهامهم ، برسم رسومات فى بعض شوارع وسط البلد.
وفى فقرة أخرى، تم تصوير أكثر من تقرير، الأول عن ال 3000 فدان التى تم تطهيرها من الألغام فى الساحل الشمالى الغربى لبناء مدينة سكنية، ورصدت الدولة لهم مبلغ 250 مليون دولار. والتقرير الثانى كان فى حى الزبالين، والذين يربون الخنازير هناك، والتقت الكاميرا بعدد كبير من مربى الخنازير لمناقشتهم حول مرض أنفلونزا الخنازير، لكن مربى الخنازير أكدوا عدم وجود هذا المرض وعدم تخليهم عن هذا العمل.
ثم عادت الكاميرا إلى الاستوديو مع الكاتب الصحفى خالد صلاح ومى الشربينى حيث استضافا د. صابر جلال مدير إدارة الأوبئة بالبيئة العامة بالطب البيطرى، والذى تحدث عن أنواع الأنفلونزا المختلفة، حيث أوضح أن هذا المرض فى البداية لم يكن ينتقل للإنسان، ولكن حدث به تحور فأصبح ينقل من الخنزير للإنسان، لكنه لا ينقل من إنسان إلى إنسان. وأكد أنه لا يوجد لهذا المرض سوى حلين فقط، الأول نقل الخنازير إلى منطقة منعزلة، والحل الثانى والأصعب فى نفس الوقت هو إعدام هذه الخنازير.
وفى الفقرة الثانية استضاف البرنامج رجائى عطية المحامى الكبير والمرشح على منصب نقيب المحامين.. بدأ الحوار ساخناً حينما قال عطية إن النقابة اختزلت فى "شخص واحد"، واستطرد فى كلامه دون أن يسمى عاشور صراحة، فقال خالد صلاح تقصد سامح عاشور فاعترض عطية موضحاً أن المحامين والمشاهدين يفهمون إشارته دون أن يسمى أشخاصا، رافضاً أن يقاطعه أحد.. وتدخلت مى الشربينى لتلطيف الجو بعض الشىء إلا أن الاشتباك عاد مرة أخرى بمجرد أن سأل خالد صلاح عطية عما كشفه من تجاوزات مالية فى تقرير الجهاز المركزى للمحاسبات تتعلق بالدورة الماضية من النقابة، ولافتاً أن هناك فرقا بين "التجاوزات" و"الملاحظات"، على أساس أن الأولى تستوجب تحقيق النيابة بينما الأخيرة يرد عليها وقابلة للمراجعة.. فأجاب عطية بعنف: "هذا ليس كلامك ولكن كلام المرشح الآخر، وأنك تستخدم قاموسه معى".. آخذا السؤال بمحمل شخصى بحت ورافضاً الإجابة، لأن خالد صلاح قاطعه بخلاف ما اتفقا عليه وهدد عطية بمغادرة الاستوديو، إلا أن خالد صلاح عاد واعتذر له، مشيراً الي أن البرنامج يكن له كل التقدير والاحترام لكن لابد من نقل وجهة النظر الأخرى وتفنيد الاتهامات..
هدأت الأمور بعض الشىء، لكنه كان الهدوء الذى يسبق العاصفة التى بدأت رياحها حينما سأل خالد صلاح عطية عن تفسيره لتعيينه فى مجلس الشورى ومساندة الحزب الوطنى له، وكرد لما يقوله عطية نفسه من أنه يواجه مرشحا "يسانده الحزب الوطنى والحكومة" فى إشارة إلى سامح عاشور.. وهو ما اعتبره عطية تهمة، مهاجماً خالد صلاح على أساس أنه ليس فى حاجة لنفى ذلك، فتاريخه يؤكد العكس.. وتمكنت مى الشربينى من إنهاء جولة الاشتباك حينما ختمت الفقرة بتمنياتها له بالتوفيق فى انتخابات النقابة، وهو الأمر الذى أكد عليه خالد صلاح، موضحاً أن رجائى عطية قيمة فكرية كبيرة يعتز بها، وفى النهاية الكلمة لجموع المحامين، فهم مم يقررون من يتولى مصيرهم.
فى الفقرة الأخيرة من البرنامج استضافة كلا من النائب سعد عبود النائب البرلمانى المستقل، وعمر الطاهر نائب الحزب الوطنى، والكاتب الصحفى محمود مسلم لمناقشة استجوابات البرلمان المصرى، والذين أكدوا عدم وجود استجوابات لما أسموهم بوزراء الكعب العالى ووزراء الخمس نجوم.
برنامج "البيت بيتك" يفجر قضية دراسة الأقباط بجامعة الأزهر
تناولت حلقة أمس الاثنين من برنامج "البيت بيتك" فى فقرة "مع وضد"، التى يقدمها الإعلامى تامر أمين قضية هامة تفجرت خلال الأسبوع الماضى، وهى أحقية الأقباط المصريين فى عمل دراسات عليا داخل جامعة الأزهر، وكانت المواجهة بين ضيفى الفقرة المفكر السياسى دكتور. مصطفى الفقى والمفكر السياسى نبيل لوقا.
وبدأت الفقرة باستعراض لأبعاد القضية وحكم المحكمة القضائية برفض الدعوى المقدمة من أحد المحامين الأقباط حول دراسة الأقباط داخل جامعة الأزهر. وطالب دكتور مصطفى الفقى بتقسيم جامعة الأزهر لشقين الأول جامعة إسلامية وتشمل الكليات الدينية ككلية الشريعة الإسلامية وهى كيان لا يمس ولا يجب أن يدرس بهذه الكليات الأقباط لأنها تقابل فى الدين المسيحى كليات اللاهوت وغيرها وبالمثل لا يستطيع المسلمين الدراسة بها. أما الشق الثانى فهى الكليات الأخرى ككلية الطب والهندسة والعلوم بجامعة الأزهر والذى يحق للأقباط الدراسة بها، ولكن بشروط قبول الدراسة بها وهى حفظ أجزاء من القرآن ومعرفة الشريعة والسنة، خاصة وأن جامعة الأزهر تمول من أوقاف الأزهر ووجود طلبة أقباط داخلها يعد مستحيلا، وهذا ما رفضه الأستاذ نبيل لوقا وأكد أنها شروط تعسفية ومن حق الأقباط الدراسة فى الكليات المختلفة بجامعة الأزهر دون الخوض فى التفاصيل الدينية أو الدخول فى أمور دينية كضرورة حفظ القبطى لأجزاء من القرآن.
أما الفقرة الثانية مع خيرى رمضان، فقد استضاف أبطال العرض المسرحى "قهوة سادة" للمخرج خالد جلال، وناقشهم فى أسباب النجاح الذى حققه هذا العرض، وتحدث خيرى عن ضرورة وجود مثل هذه العروض التى تتيح للممثلين الشباب فرص العمل فى مجال الفن.
img src="images/graphics//talkshow/al-haiaa.png" /
برنامج "الحياة اليوم" يستضيف النائب علاء عبد المنعم
تناول برنامج الحياة اليوم تصريحات النائب المستقل علاء عبد المنعم ببطلان 41 دائرة انتخابية و77 مرشحا، وما أثارته فى مجلس الشعب، حيث طالب أعضاء مجلس الشعب بإحالة النائب علاء عبد المنعم إلى لجنة القيم والتى قررت توجيه اللوم إليه لإثارة الموضوع إعلاميا. وأكد النائب علاء عبد المنعم احترام موضوعية لجنة القيم فى توجيه اللوم له على إثارة الموضوع إعلامياً دون تكذيبه، وأرجع سبب توجهه للإعلام دون اللجنة التشريعية لعدم وجود شفافية.
وواجه النائب الوطنى طلعت مطاوع خلال اللقاء النائب علاء بتضارب الأقوال، حيث إن علاء ذكر خلال الجلسة بأن النائب محمد المرشدى قد عرض عليه مليون جنيه مقابل عدم إدراج اسمه ضمن المطعون بعضويتهم، وهذا ما يخالف قوله بأنه عرض عليه العمل معه كمستشار قانونى لشركته، وهذا ما دافع عنه علاء بشدة، مؤكدا أن هناك نائبا آخر، رفض ذكر اسمه، يشيع بأنه أثار الموضوع إعلاميا ولم يعرضه على اللجنة التشريعية حتى يبتز هؤلاء النواب، كما أنه قام بإبلاغ الدكتور فتحى سرور فى نفس اليوم الذى تلقى فيه العرض، ليعرض عليه مطاوع الرجوع إلى مضبطة الجلسة الثابت فيها اتهام علاء للمرشدى بعرض مليون جنيه عليه.
أما عن اتهام المرشدى بأن علاء هو من كان يطارده، فقد أجاب عنه علاء أنه بالإمكان مراجعة شركات الاتصالات لمعرفة الحقيقة، وطالب كل من يرى أنه ظلم من قبله أن يلجأ للنائب العام.
"على الهواء" يستمر فى فتح ملف أنفلونزا الطيور
خصصت حلقة أمس من برنامج على الهواء مع جمال عنايت الفقرة الأولى للحديث عن مرض أنفلونزا الطيور والخنازير، حيث قام مقدم البرنامج جمال عنايت بعرض تقرير منظمة الصحة العالمية، والتى كشفت عن وجود 40 حالة بشرية مصابة بأنفلونزا الخنازير فى الولايات المتحدة الأمريكية و26 حالة فى المكسيك و6 حالات فى كندا ، مع ظهور حالة بشرية واحدة مصابة فى أسبانيا.
وركز مقدم البرنامج على المخاطر المحتملة من وجود العديد من مناطق القمامة، والتى توجد فيها الخنازير بكثرة، بعد ذلك انتقلت الكاميرا لعرض صور عن مزارع الخنازير التى توجد فى بداية منطقة المحور وراء منطقة المهندسين. وجاء حديث الدكتور حامد سماحة رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية بوزارة الزراعة هاتفيا على عدم وجود أى إصابات فى الخنازير التى تم أخذ عينة منها وأنه لم يثبت حتى الآن ظهور مواطنين مصابين بمرض أنفلونزا الخنازير.
وتطرقت الحلقة إلى دور الجهات المعنية فى مواجهة المرض، خاصة بعدما صدر قرار جمهورى لنقل مزارع الخنازير بعيدا عن المناطق السكنية منذ شهر نوفمبر عام 2008، وحتى الآن لم يتم تفعيله ودعا ضيوف الحلقة هاتفيا جميع المسئولين لمواجهة الأزمة وعرضت الحلقة فى الفقرة الثانية من البرنامج حفل افتتاح المجمع الرياضى بالجامعة الأمريكية فى حضور حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة.
بينما تضمنت الفقرة الثالثة كيفية بناء الأهرامات ومن قام ببنائها، حيث اختلف ضيوف الحلقة حول ذلك، خاصة بعدما أكد باحث أن الأهرامات تم بناؤها منذ 70 ألف سنة بواسطة قوم عاد، مستدلا على ذلك بالقرآن الكريم، وهو ما نفاه الدكتور عبد الرحمن العادى رئيس الإدارة المركزية بالمجلس الأعلى للآثار .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.