نيويورك تايمز ◄ تطرقت الصحيفة إلى جهود الرئيس الأمريكى باراك أوباما فيما يتعلق بأفغانستان، والتى تمثل تحدياً كبيراً أمام الإدارة الأمريكيةالجديدة، وتقول الصحيفة إن أوباما سيتبنى سياسة أكثر حدة مع حامد كرازاى، الرئيس الأفغانى، فى ضوء المسلك الجديد الذى ستنتهجه الولاياتالمتحدةالأمريكية مع أفغانستان والذى يعتمد على شن حرب على البلاد وليس على تنميتها والنهوض بها. وتضيف الصحيفة أن كرازاى يمثل "عائقاً" لتحقيق أهداف الولاياتالمتحدةالأمريكية هناك، وذلك بسبب انتشار الفساد فى حكومته، الأمر الذى ساهم بدوره فى ازدهار تجارة المخدرات، وتصاعد قوة مسلحى طالبان. ◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على تطورات الأوضاع فى قطاع غزة، وقالت الصحيفة إن إسرائيل منعت دخول المساعدات الإنسانية إلى أرض القطاع وهى المساعدات التى أرسلتها كبرى الدول فى العالم ومنها فرنسا والسويد، بالإضافة إلى وكالات الإغاثة. وتشير الصحيفة إلى أن مدينة العريش قد عجت بشاحنات تحمل الغذاء والملابس والمواد الطبية، فى انتظار أن تسمح لهم إسرائيل بدخول القطاع، ولكن على ما يبدو أن المواد واللوازم الطبية هى فقط التى تسمح إسرائيل بمرورها. ومن ناحية أخرى، تضيف الصحيفة أنه بعد مقتل جندى إسرائيلى أمس الثلاثاء، قامت إسرائيل بغلق كل معابر غزة، الأمر الذى يترك القطاع فى حالة يرثى لها حيث تنقصه العديد من الضروريات اللازمة لسكان القطاع. ◄ تحت عنوان "الصحافة الحرة مقابل الأرض"، أشارت الصحيفة إلى وضع الصحفيين العراقيين بعد أن تعهد رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى، بأن الحكومة العراقية ستمنح قطعا من الأراضى إلى آلاف الصحفيين مقابل أسعار زهيدة، إن لم تكن بالمجان. وتشير الصحيفة من ناحية أخرى إلى أن تحذير المالكى للصحفيين للتركيز على رصد التقدم وإعادة الإعمار الذى يقوم به فى البلاد، يوضح أنه يحاول "شراء" تغطية إخبارية لصالحه. ◄ أشارت الصحيفة إلى إجراء الرئيس الأمريكى باراك أوباما أول لقاء تلفيزيونى مع قناة عربية وهى قناة "العربية"، وتقول الصحيفة إن هذا الحوار يدل على أن أوباما يمتلك سياسة وأسلوب مختلفين تماماً فى التعامل مع العالم العربى والإسلامى، مما يؤكد أنه يختلف كل الاختلاف عن نظيره السابق جورج بوش. وتذكر الصحيفة أن هدف أوباما من إجراء هذا الحوار هو إرسال رسالة إلى كل المسلمين حول العالم فحواها أن "الولاياتالمتحدةالأمريكية ليست العدو"، وقد أبدى استعداده الكبير ليستمع للطرف الآخر بدلاً من إملاء عليه كل ما يجب أو لا يجب فعله. واشنطن بوست ◄ نقلت الصحيفة تداعيات الأزمة المالية الخطيرة التى ضربت الاقتصاد العالمى بلا رحمة، وتقول الصحيفة عن الاقتصاد الأمريكى ووفقاً لتقرير عن الحكومة الأمريكية، أن الركود الاقتصادى قد تعمق وأصبح خطيراً بعد أن ارتفع معدل البطالة فى ديسمبر الماضى بشكل كبير لم تشهده البلاد منذ 33 عام. وخلال هذا الشهر، تذبذبت ثقة المستهلك فى الاقتصاد الأمريكى عندما تعثر ليصل إلى مستويات متدنية لم يصل إليها من قبل. ◄ قالت الصحيفة إن مقتل الجندى الإسرائيلى أمس الثلاثاء كان أسوأ اندلاع للعنف منذ أن تعهدت كلاً من إسرائيل وحماس بوقف إطلاق النار قبل 10 أيام، وعلى الرغم من أنه لا يوجد دليل كافى يفيد بأن هذا الهجوم سيسفر عن استئناف الاعتداءات العنيفة بين الطرفين، إلا أنه يزيد من صعوبة مهمة جورج ميتشيل، مبعوث الولاياتالمتحدة فى الشرق الأوسط، لتحقيق السلام بين إسرائيل وفلسطين. ◄ ألقت الصحيفة الضوء على أوضاع الشارع العراقى الذى يستعد إلى خوض انتخابات المحافظات السبت القادم، وتقول الصحيفة أن هذه الانتخابات قد زادت الفجوة بين الأعراق المختلفة التى تقطن العراق، خاصة بين العرب والأكراد فى شمال العراق. ففى محافظة نينوى، التى من المتوقع أن تشهد تغيراً جذرياً فى السلطة، تعهد الساسة العرب السنة بقمع تأثير الحكومة الإقليمية الكردية، التى مدت خلال الأعوام الأخيرة القرى التى تقع فى جنوب الإقليم الذى تحكمه، بملايين الدولارات وآلاف الجنود. ◄ أوردت الصحيفة تصريحات وزير الدفاع الأمريكى روبرت جيتس التى أدلى بها أمس الثلاثاء، والتى تتمحور حول توقعاته للحرب على أفغانستان، وتقول الصحيفة أن جيتس قد حذر من أن صراع جديد فى أفغانستان سيكون طويل وله تأثيرات سلبية على القوات العسكرية الأمريكية. وقال جيتس أن هذه الحرب لن تحقق الأهداف المرجو تحقيقها. وتضيف الصحيفة أن وزارة الدفاع من المتوقع أن ترسل ما يقرب من 12 ألف جندى أمريكى إلى أفغانستان منتصف الصيف القادم وذلك فى محاولة لسد الفجوة الأمنية التى زادت فى اتساعها تصاعد قوة حركة طالبان. ◄ نشرت الصحيفة تقريراً يتعلق بجهود الرئيس الأمريكى باراك أوباما لتغيير شكل الولاياتالمتحدةالأمريكية الذى اعتاد عليه العالم العربى والمسلمين فى عهد نظيره السابق جورج بوش، وتقول الصحيفة أن تعيين أوباما المبكر لمبعوثين الولاياتالمتحدةالأمريكية فى كل من الشرق الأوسط وأفغانستانوباكستان، وإصدار قرار تنفيذى بغلق معتقل جوانتانامو المثير للجدل، واختيار قناة فضائية عربية لإجراء أول حوار رسمى خلال فترة رئاسته، وإجراء الاتصالات الهاتفية فى يومه الأول لكل قادة المنطقة، قد أوضح صدق نية أوباما وجديته فى انتهاج سياسة جديدة مع العالم العربى، وأرسل رسالة إلى العالم أجمع بأن فترة رئاسة أوباما على ما يبدو ستشهد تحسن فى شكل العلاقات الدبلوماسية والسياسية التى ستجمع الولاياتالمتحدةالأمريكية وبقية دول العالم. ◄ نقلت الصحيفة مقالاً كتبه أصف على زردارى، الرئيس الباكستانى، يتحدث عن شكل العلاقات التى ستربط باكستانبالولاياتالمتحدةالأمريكية خلال الفترة القادمة وخاصة بعد تولى باراك أوباما حكم الرئاسة الأمريكية. ويقول زردارى أنه يأمل أن تأخذ العلاقات الثنائية بين باكستانوالولاياتالمتحدةالأمريكية شكلاً مختلفاً يمكنهم من التعاون والعمل معاً. الجارديان ◄ تحت عنوان "غزة ستغذى التعصب الدينى فى بريطانيا"، قالت الصحيفة أن وزير الأمن ومكافحة الإرهاب البريطانى قد أعلن أمس الثلاثاء أن جهود الحكومة لمنع التشدد الدينى بين المسلمين البريطانيين كانت قد شهدت انتكاسة كبيرة بعد اعتداءات إسرائيل على قطاع غزة. ◄ قالت الصحيفة إن المناقشات السرية التى تعقدها الحكومة البريطانية بشأن حرب العراق، قد تم الإفصاح عنها عقب محاكمة أمرت بالكشف عن تقارير مجلس الوزراء التى تتعلق بحرب العراق منذ عام 2003. وجاء هذا القرار، على حد قول الصحيفة، بعد معركة ضارية قادتها حملات قانونية مشيرة إلى ضرورة معرفة الشعب البريطانى الخطط التى اتبعتها الحكومة فى حربها على العراق. ◄ أوردت الصحيفة أن محمد البرادعى، رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والحائز على جائزة نوبل للسلام عام 2005، قد قام بإلغاء مقابلات تليفزيونية وحوارات مقرر أن تجريها هيئة الإذاعة البريطانية معه، احتجاجاً على قرار الإذاعة برفض بث نداء الإغاثة لصالح سكان قطاع غزة. ◄ تطرقت الصحيفة تحت عنوان "معركة ضد الوحشية" إلى وضع النساء فى العراق بعد الاحتلال الأمريكى، وتقول الصحيفة أن أستاذة الجامعة العراقية ناجية العلى فى كتابها الجديد الذى يحمل عنوان "أى نوع من التحرير؟ المرأة فى العراق"، قد أظهرت كيف أعاد الاحتلال الأمريكى للعراق حقوق النساء التى تمتعت بها منذ 70 عام. وتشير العلى إلى أن النساء فى العراق يتم قتلهن فقط لأنهم نساء، أو لأنهن ليسوا "مسلمات" بالدرجة الكافية. فاينانشيال تايمز ◄ تطرقت الصحيفة إلى المقابلة التى أجراها الرئيس الأمريكى باراك أوباما مع قناة العربية، وهى أول مقابلة يدلى بها أوباما بعد تولى مهام منصبه رسميا الأسبوع الماضى، وهو ما اعتبرته الصحيفة رغبة فى التأكيد على اختلاف أوباما عن سابقه جورج بوش. وأوضحت الصحيفة أن هذه المقابلة تأتى فى إطار سلسلة مبكرة ومدروسة من اللفتات الإيجابية تجاه المسلمين. وأشارت إلى أن أوباما زاد من الآمال فى جميع أنحاء المنطقة بأن واشنطن ستنتهج خطاً مخالفاً لما كانت عليه طوال السنوات الثمان الماضية. ◄ كما تناولت افتتاحية الصحيفة بالتحليل ما قاله أوباما فى هذه المقابلة، فقالت تحت عنوان"أوباما يجلب لهجة جديدة إلى الشرق الأوسط"، إن أوباما طالما أدرك أن أحد مهامة الأساسية كرئيس ستكون استعادة سمعة أمريكا فى العالم أجمع وفى العالمين العربى والإسلامى على وجه التحديد. وكانت هذه المقابلة بداية جيدة لهذه المهمة. وأوضحت الافتتاحية أن أوباما استخدم كلمة "احترام" كثيراً فى المقابلة، كما لفتت إلى أنه أول رئيس أمريكى يستطيع القول أن هناك أفراد مسلمين فى عائلته. ◄ وفى تقرير آخر حول هذه المقابلة، قالت الصحيفة إن العرب استجابوا بشكل إيجابى لكلمات الرئيس الأمريكى التى قال فيها إن الولاياتالمتحدة ليست عدوة للعالم الإسلامى. ونقلت الصحيفة عن أحد كبار المسئولين العرب قوله إن "الاشتباك" جاء مبكراً أكثر مما كان متوقعاً، وكل الإشارات مشجعة، والرئيس أوباما يدرك جيداً أن الشرق الأوسط يمثل أولوية. ◄ أبرزت الصحيفة مقتل جندى إسرائيلى وإصابة ثلاثة آخرين فى هجوم وقع بالقرب من قطاع غزة، وأشارت إلى أن هذه الواقعة هى أول اختراق لوقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل والذى تم الإعلان عنه الأسبوع الماضى، مما يضع اتفاق وقف إطلاق النار تحت الضغط. ◄ سلطت الصحيفة الضوء على الوضع المالى فى غزة وأثره على الوضع الاجتماعى. وركزت الصحيفة فى تقريرها على البنوك التى لم تعد تملك ما يكفى من الأموال لدفع رواتب الموظفين بسبب منع إسرائيل دخول الأموال إلى القطاع منذ أكثر من شهرين. واعتبرت أنه من السخرية أن تكون حركة حماس هى الوحيدة المحصنة ضد هذه الأزمة، حيث وعدت بتوزيع أكثر من 52 مليون دولار نقداً على العائلات المحتاجة فى القطاع. كما يشير التقرير إلى أن قدرة حماس على توزيع الأموال تطرح عدة تساؤلات، خاصة فى الوقت الذى تعانى فيه السلطة الفلسطينية من نقص فى السيولة، مما يصعب عليها مهمة دفع رواتب الموظفين. الإندبندنت ◄ ركزت فى تقرير لها من غزة بقلم مراسلها هناك دونالد ماكنتير، على الأضرار الجسيمة التى لحقت بالمشروع الذى يمثل أكبر إنجازات تونى بلير منذ تعيينه موفداً دولياً إلى الشرق الأوسط، وهو محطة معالجة مياه الصرف الصحى شمال غزة والتى بنيت لتزيل الخطر عن أكثر من 10 آلاف شخص يعيشون فى المنطقة. وتفيد الصحيفة بأن إصلاح هذه المحطة حسب التقديرات قد يكلف أكثر من 200 مليون دولار أمريكى. ◄ قالت الصحيفة تحت عنوان "أوباما يمد يده بغصن الزيتون إلى إيران"، إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما لم يتجاهل إيران أثناء حواره التلفزيونى على قناة العربية، وتعهد أن العلاقات بين البلدين ستأخذ شكلاً مختلفاً عما كانت عليه من قبل فى عهد الرئيس جورج بوش. وتشير الصحيفة إلى أن تعهد أوباما بتحسين العلاقات بين البلدين قد يرجح أن أوباما سيقوم بزيارة إلى إيران فى المستقبل القريب. الديلى تلجراف ◄ تنشر الصحيفة تقريراً يتحدث عن دراسة تحذر من أن إيران قد تكون قادرة على إنتاج قنبلة نووية بحضور عام 2010. الدراسة التى أعدها المعهد الدولى للدراسات الاستراتيجية، تشير إلى أنه من المرجح جداً أن تقوم طهران بإنتاج كمية كافية من اليورانيوم منخفض التخصيب، والذى يمكن أن يشكل، فى حالة تحويله إلى يورانيوم عالى التخصيب، ما يكفى من المواد الانشطارية اللازمة لصنع سلاح نووى واحد. وأضافت الصحيفة، نقلاً عن الدراسة، أن هذا الأمر سيستغرق عامين مما يعنى أن بمقدور إيران امتلاك سلاح نووى بنهاية هذا العام. لكن قبل حدوث هذا، يتعين على العلماء الإيرانيين التغلب على عدد من صعوبات التقنية وتخصيب اليورانيوم بشكل كامل. ◄ تحت عنوان "بوتين يعانى من ضغوط"، تنشر الصحيفة تقريراً يتحدث عن أن الأزمة المالية تهدد بتقويض الاستقرار فى روسيا، فى ظل دعوات غير مسبوقة لرئيس الوزراء الروسى فلاديمير بوتين لتقديم استقالته. وقالت الصحيفة إن بوتين الذى اعتاد على التملق يواجه واحدة من أصعب التحديات فى حياته السياسية فى ظل التباطؤ الاقتصادى، مما أثار استياء الرأى العام. ◄ وفيما يتعلق بالسياسة الأمريكية الداخلية، قالت الصحيفة إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما يحاول استخدام شعبيته الضخمة لتقسيم معارضيه الجمهوريين حتى يتمكن من تمرير خطته للتحفيز الاقتصادى. وأوضحت الصحيفة أن أوباما تبنى استراتيجية ذات شقين، ففى حين ذهب إلى الكونجرس لمناشدة أعضاءه العمل بسرعة لتمرير خطته للتحفيز الاقتصادى والتى تبلغ قيمتها 825 مليون دولار، كان رئيس أركانه رام إيمانويل يستميل جناح المعتدلين بغذاء فى البيت الأبيض. ◄ وفى تقرير غريب، قالت الصحيفة إن إسرائيل لجأت إلى استخدام الظباء للوقاية من هجمات حزب الله المحتملة ضدها. وفى التفاصيل، أشارت التليجراف إلى أن قطيع من الظباء تواجد فى المنطقة المحايدة بين إسرائيل والجنوب اللبنانى، حيث يؤدى هذا الحيوان دوراً حيوياً فى نزع الجريد الذى يغطى الفجوات التى يمكن أن يستخدمها مقاتلو حزب الله لشن هجوم على حرس الحدود الإسرائيليين. ◄ أبرزت الصحيفة الأمر الذى أصدرته محكمة المعلومات للحكومة بنشر محاضر اجتماعين للحكومة البريطانية مهدا الطريق أمام اجتياح العراق عام 2003. إلا أن الصحيفة أشارت إلى أنه من غير المعروف حتى الآن ما إذا كانت الحكومة ستقبل هذا الطلب أو ترفضه. ولفتت إلى أن الرأى الحكومى يقول بحق الوزراء فى المحافظة على سرية مناقشاتهم داخل مجلس الوزراء، فيما تقول المحكمة بأن "النظر فى هذه القضية الاستثنائية والبالغة الأهمية كان صعباً جداً وأن القرار اتخذ بالأكثرية وليس بالإجماع. التايمز ◄ ألقت الصحيفة الضوء على اهتمام إدارة أوباما الأمريكية بمعالجة الأزمة المتفاقمة فى زيمبابوى، وقالت إن الرئيس الأمريكى يريد إحياء اتجاه يسعى إلى الإطاحة بنظام الرئيس روبرت موجابى. كما ناقش أوباما مع مساعديه الرغبة فى أن تقود واشنطن جهوداً دبلوماسية غير مسبوقة من أجل الدفع بفرض عقوبات جديدة صارمة على نظام موجابى. ◄ قالت الصحيفة إنه على الرغم من عودة السفن الحربية الروسية إلى المياه الدولية، إلا أن مراكز الأبحاث تلقى بظلال من الشك على نهضة البلاد العسكرية. وتنقل الصحيفة بدورها ما ورد فى دراسة صادرة عن أحد مراكز الأبحاث المرموقة فى لندن وهو المعهد الدولى للدراسات الاستراتيجية، تشير إلى أن روسيا ربما تقوم ب "ثنى" قوتها العسكرية مرة جديدة بإرسال سفنها الحربية إلى المياه الدولية وإرسال قاذفات طويلة المدى فى رحلات استطلاع، غير أن القوة العظمى السابقة لا تزال "نمر على ورق". واعتبرت الصحيفة أن المناورات البحرية الأخيرة فى البحر المتوسط وأمريكا الجنوبية كانت تمثل لافتات رمزية، السابق كانت قادرة على نشر عدد قليل من السفن، فى حين ظلت باقى السفن فى مكانها الأساسى لعدم وجود أموال كافية لإبقائها فى البحر. بى. بى. سى ◄ أبرز الموقع ما أطلق عليه الحرب الباردة بين مصر وسوريا. واستعرض الموقع فى تقرير موقف عدد من الأطراف السورية الشعبية والسياسية فى موقف مصر فى الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة. وينقل التقرير عن أحد المحللين السوريين قوله إن الأمريكيين والإسرائيليين أضعفوا موقف حلفائهم وعززوا مواقف خصومهم حيث خاب الأمل فى الأنظمة التى تسير خلف الولاياتالمتحدة بينما تعزز الرهان على المقاومة. سى.إن. إن ◄ ينشر الموقع تقريراً عن أهم إخفاقات الرئيسين الأمريكيين السابقين جورج بوش الأب وبيل كلينتون خلال وجودهما فى البيت الأبيض. حيث عادا إلى القضايا التى مازالت تلقى بظلالها على الولاياتالمتحدةالأمريكية منذ توليهما سدة الحكم. فعندما سئل جورج بوش الأب عن أهم وأكبر إخفاقاته خلال وجوده فى الحكم، قال إنه يتساءل عما إذا كان ينبغى عليه محاولة دفع الرئيس العراقى الراحل، صدام حسين، إلى التخلى عن الحكم بنهاية حرب الخليج الأولى عام 1991. أما كلينتون، فقد أعرب عن أسفه لإخفاقه فى عدم التوصل لاتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
