الدورى المحسوم ساخن جدا بسبب السوشيال ميديا وأخطاء التحكيم، التى باتت تهدد استقرار البطولة الأكثر جماهيرية وجدلا، خاصة بعد دخول تقنية ال var. تقنية ال var تمت الاستعانة بها لحل مشاكل التحكيم، وتخفيف الضغوط على الحكام، ولكن الفترة الأخيرة هناك خطأ كبير فى التعامل مع التقنية الجديدة على
الملاعب المصرية بسبب سوء استخدام الحكام لتقنية الفيديو، حيث إن هناك ضوابط لا يتم التعامل معها ويجب أن يفهمها كل الحكام.. وهذه الضوابط تمثل الإجابة عن التساؤلات الآتية: ما هى الحالات التى تستوجب الذهاب إلى ال var؟ ومتى يستدعى حكم ال var زميله حكم الساحة للتأكد من لعبة محددة؟ وما هو دور حكم ال var؟ ومتى يتجاهل حكم الساحة استدعاء زميله فى ال var، وما مدى استماع حكم الساحة لرأى زميله حكم ال var؟.. والسؤال الأهم كيف تختار لجنة الحكام طاقم التحكيم المتكامل للمباريات، خاصة خبرة حكم ال var؟
مطلوب تحديد وتوحيد الضوابط والإجراءات فى تطبيق ال var حتى تكون واضحة أمام كل الحكام وينفذوها فى كل المباريات بعيدا عن أسماء الأندية ولون الفانلات.. كى لا يفقد ال var الهدف منه ويكون مصدرا لمشاكل أكبر. تطبيق ال var السوشيال ميديا