قال المؤرخ الفلسطينى عبد القادر ياسين، إن حديث الكاتب يوسف زيدان عن التشكيك فى معنى الإسراء وحقيقة المعراج ووجود المسجد الأقصى وكونه أحد القبلتين، وظهور الديانة المسيحية بعد 70 ميلادية، يتقارب مع دائرة الآثار الأسرائيلية التى نشرت هذا الحديث فى العديد من الصحف الأسرائيلية، موضحاً كيف استطاع يوسف زيدان أن يفتى بهذه السهولة الشديدة. وأشار عبد القادر ياسين، فى تصريحات خاصة ل"اليوم السابع"، إلى أن حديث يوسف زيدان جاء بهذه السهولة نظراً لزيارة بابا الإسكندرية تواضروس الثانى إلى القدسالمحتلة، لتكون الزيارة الأولى من نوعها منذ احتلال القدس، مضيفاً رحم الله الباب شنوده الذى رفض زيارة القدسالمحتلة إلا بعد رحيل إسرائيل عنها. موضوعات متعلقة.. خالد سرور يبدأ تطوير قطاع الفنون التشكيلية بخطة لتحديث للمواقع الإليكترونية