إعادة تعيين قائد شرطة جامعة كاليفورنيا بعد هجوم على طلاب مناصرين للفلسطينيين    من حضر مراسم تأبين الرئيس الإيراني في طهران من الوفود الدبلوماسية العربية والدولية؟    رحيل نجم الزمالك عن الفريق: يتقاضى 900 ألف دولار سنويا    اللعب للزمالك.. تريزيجيه يحسم الجدل: لن ألعب في مصر إلا للأهلي (فيديو)    نشرة «المصري اليوم» الصباحية..قلق في الأهلي بسبب إصابة نجم الفريق قبل مواجهة الترجي.. سعر الدولار أمام الجنيه المصري اليوم قبل ساعات من اجتماع البنك المركزي.. الأرصاد تحذر من طقس اليوم الخميس 23 مايو 2024    شاب يطعن شقيقته بخنجر خلال بث مباشر على "الانستجرام"    ناقد رياضي: الأهلي قادر على تجاوز الترجي لهذا السبب    أول دولة أوروبية تعلن استعدادها لاعتقال نتنياهو.. ما هي؟    موعد مباراة الزمالك وفيوتشر اليوم في الدوري المصري والقنوات الناقلة    سيارة الشعب.. انخفاض أسعار بي واي دي F3 حتى 80 ألف جنيها    برقم الجلوس والاسم، نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 محافظة بورسعيد    والد إحدى ضحايا «معدية أبو غالب»: «روان كانت أحن قلب وعمرها ما قالت لي لأ» (فيديو)    سر اللعنة في المقبرة.. أبرز أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل "البيت بيتي 2"    وأذن في الناس بالحج، رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادا للركن الأعظم (صور)    أسعار الفراخ والبيض في الشرقية اليوم الخميس 23 مايو 2024    إحدى الناجيات من حادث «معدية أبو غالب» تروي تفاصيل جديدة عن المتسبب في الكارثة (فيديو)    ارتفاع عدد الشهداء في جنين إلى 11 بعد استشهاد طفل فلسطيني    رئيس الزمالك: شيكابالا قائد وأسطورة ونحضر لما بعد اعتزاله    هل يجوز للرجل أداء الحج عن أخته المريضة؟.. «الإفتاء» تجيب    الإعلان الأوروبى الثلاثى.. ضربة جديدة للأوهام الصهيونية    محافظ بورسعيد يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية بنسبة نجاح 85.1%    ضبط دقيق بلدي مدعم "بماكينة طحين" قبل تدويرها في كفر الشيخ    والدة سائق سيارة حادث غرق معدية أبو غالب: ابني دافع عن شرف البنات    بالأسم فقط.. نتيجة الصف الخامس الابتدائي الترم الثاني 2024 (الرابط والموعد والخطوات)    قبل ساعات من اجتماع «المركزي».. سعر الذهب والسبائك اليوم بالصاغة بعد الارتفاع الأخير    المطرب اللبناني ريان يعلن إصابته بالسرطان (فيديو)    الزمالك يُعلن بشرى سارة لجماهيره بشأن مصير جوميز (فيديو)    4 أعمال تعادل ثواب الحج والعمرة.. بينها بر الوالدين وجلسة الضحى    أمين الفتوى: هذا ما يجب فعله يوم عيد الأضحى    تسجيل ثاني حالة إصابة بأنفلونزا الطيور بين البشر في الولايات المتحدة    البابا تواضروس يستقبل مسؤول دائرة بالڤاتيكان    سي إن إن: تغيير مصر شروط وقف إطلاق النار في غزة فاجأ المفاوضين    بالأرقام.. ننشر أسماء الفائزين بعضوية اتحاد الغرف السياحية | صور    مواقيت الصلاة اليوم الخميس 23 مايو في محافظات مصر    ماهي مناسك الحج في يوم النحر؟    وزير الرياضة: نتمنى بطولة السوبر الأفريقي بين قطبي الكرة المصرية    الداخلية السعودية تمنع دخول مكة المكرمة لمن يحمل تأشيرة زيارة بأنواعها    محمد الغباري: مصر فرضت إرادتها على إسرائيل في حرب أكتوبر    محلل سياسي فلسطيني: إسرائيل لن تفلح في إضعاف الدور المصري بحملاتها    محمد الغباري ل"الشاهد": اليهود زاحموا العرب في أرضهم    بسبب التجاعيد.. هيفاء وهبي تتصدر التريند بعد صورها في "كان" (صور)    ماذا حدث؟.. شوبير يشن هجومًا حادًا على اتحاد الكرة لهذا السبب    22 فنانًا من 11 دولة يلتقون على ضفاف النيل بالأقصر.. فيديو وصور    مراسم تتويج أتالانتا بلقب الدوري الأوروبي لأول مرة فى تاريخه.. فيديو    بقانون يخصخص مستشفيات ويتجاهل الكادر .. مراقبون: الانقلاب يتجه لتصفية القطاع الصحي الحكومي    حظك اليوم وتوقعات برجك 23 مايو 2024.. تحذيرات ل «الثور والجدي»    احذر التعرض للحرارة الشديدة ليلا.. تهدد صحة قلبك    «الصحة» تكشف عن 7 خطوات تساعدك في الوقاية من الإمساك.. اتبعها    أستاذ طب نفسي: لو عندك اضطراب في النوم لا تشرب حاجة بني    هيئة الدواء: نراعي البعد الاجتماعي والاقتصادي للمواطنين عند رفع أسعار الأدوية    عمرو سليمان: الأسرة كان لها تأثير عميق في تكويني الشخصي    "وطنية للبيع".. خبير اقتصادي: الشركة تمتلك 275 محطة وقيمتها ضخمة    إبراهيم عيسى يعلق على صورة زوجة محمد صلاح: "عامل نفق في عقل التيار الإسلامي"    البطريرك مار إغناطيوس يوسف الثالث يونان يلتقي الكهنة والراهبات من الكنيسة السريانية    حظك اليوم| برج الحوت الخميس 23 مايو.. «كن جدياً في علاقاتك»    محمد الغباري: العقيدة الإسرائيلية مبنية على إقامة دولة من العريش إلى الفرات    سعر السبيكة الذهب اليوم وعيار 21 الآن فى مستهل التعاملات الصباحية الاربعاء 23 مايو 2024    أدعية الحر.. رددها حتى نهاية الموجة الحارة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو:الجبلى:إصابة 1388 طالبا بالأنفلونزا "معدل طبيعى"لا يستلزم وقف الدراسة..وشردى يرد:لا يوجد تاميفلو أطفال حتى فى السوق السوداء.. وتساؤلات حول تدخل الدولة فى "انتخابات الصحفيين"
نشر في اليوم السابع يوم 07 - 12 - 2009

سيطرت عدد من القضايا الملحة على برامج "توك شو" مساء أمس الأحد، وتنوعت الاهتمامات ما بين أزمات الداخل وتداعيات الخارج، فأبرز "بلدنا" تصريحات الدكتور حاتم الجبلى وزير الصحة التى أعتبر فيها أن إصابة 1388 طالب فى مختلف مراحل التعليم بأنفلونزا الخنازير معدل طبيعى لا يستلزم وقف الدراسة، وهو ما علق عليه الكاتب الصحفى محمد مصطفى شردى عضو مجلس الشعب بأن "الأمور مش ماشية زى الفل كما يقول الوزير" ولا يوجد تاميفلو أطفال فى مصر كلها ولا حتى فى السوق السوداء، فيما تساءل "القاهرة اليوم" عن إمكانية واستطاعة تأثير الدولة على نتيجة انتخابات نقابة الصحفيين فى جولة الإعادة الأحد المقبل بعد الزلازل الذى حققه المرشح المستقل ضياء رشوان، كما وصف الإعلامى عمرو أديب استشهاد ضابط المسطحات المائية فى مهمة سلمية وآمنة، بأنه يكشف عن عجز أجهزة الدولة فى منع تداول الأسلحة الآلية.
وكشف "البيت بيتك" عن أول إصابة لحاج مصرى بأنفلونزا الخنازير، وهو محجوز الآن فى مستشفى المدينة المنورة، وحاور "على الهوا" الدكتور محمد فريد عبد الخالق أحد القيادات التاريخية لجماعة الإخوان المسلمين، الذى أكد أن الإسلام لا يعرف الدولة الدينية، وأن مجلس الشعب يؤدى نظام الحسبة السياسية فى مصر، كما أن تطبيق الخلافة الإسلامية ليس معناه العودة لأيام الصحابة، ولكن الاقتداء بنموذج الاتحاد الأوربى.
وتعليقاً على تداعيات الأزمة، انفرد "الحياة اليوم" بإجراء لقاء مسجل مع الدكتور فتحى سرور رئيس مجلس الشعب قال فيه إن ممارسة العبادة فى المساجد تتطلب وجود مآذن، رغم أنها من الرموز الإسلامية، موضحاً أنه يجب على المسلمين اللجوء للمحكمة الأوربية لحقوق الإنسان.
القاهرة اليوم.. بعد ما حققه رشوان.. هل تستطيع الدولة التأثير على نتيجة انتخابات نقابة الصحفيين الأحد المقبل.. واستشهاد ضابط المسطحات المائية فى مهمة سلمية وآمنة يكشف عن عجز أجهزة الدولة فى منع تداول الأسلحة الآلية.. رجل أعمال ليبى يستنجد بالبرنامج لتخليصه من أيدى شرطة الجمارك بعد تعرضه للضرب.
شاهدته هند سليمان
أهم الأخبار:
- الإعلامى عمرو أديب يعتبر نتيجة انتخابات نقابة الصحفيين، بداية طيبة لدخول كلمة "تغيير" إلى قاموس الحياة المصرية، حيث استطاع الكاتب الصحفى ضياء رشوان أن يقترب من الفوز بمنصب نقيب الصحفيين خلافا لكل التوقعات بأن يفوز مرشح "الدولة" النقيب الحالى أستاذ مكرم محمد أحمد بالمنصب، مشيرا إلى أن ذلك قد يبعث بصيصا من الأمل فى نفوس المصريين الطامحين فى تغيير الوضع السياسى بمصر، إلا أنه قال إن الانتخابات كانت نزيهة نظرا لمحدودية الأعضاء والناخبين، وبالتالى فإن أى تزوير فى النتيجة سيكشف على الفور، متسائلا عن احتمالات تدخل الدولة للتأثير على نتيجة انتخابات النقابة الأحد المقبل.
- أديب يشير إلى استشهاد المقدم محمد محمد شكرى الضابط بالإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات، فى مهمة من المفترض أنها سلمية وآمنة، يكشف عن عجز أجهزة الدولة التنفيذية فى منع تداول الأسلحة الآلية بين عامة الشعب، مشيرا إلى أن انتشار الرشاشات والأسلحة الآلية بات واضحا فى أى حفل زفاف عام وشوادر الأفراح وسط تراخى وتجاهل الأجهزة الرقابية والتنفيذية لهذه القضية التى تشكل خطرا بالغا على الأمن القومى.
- رجل الأعمال الليبى خليل الكوافى استنجد فى اتصال هاتفى بالبرنامج لإجراء اتصالاته بالمسئولين المصريين للإفراج عنه بعدما احتجزه ضباط الجمارك فى حجرة تابعة لشرطة الجمارك وتعدوا عليه بالضرب وإصابته به جروح بالغة به حسب قوله، موضحا أنه فى البداية سأله أحد مفتشى الجمارك عما إذا كان معه ذهب من عدمه، وعندما أجاب بالنفى تكلم معه بلهجة "نابية"، فاستنكر الكوافى لهجة المفتش، فحضر رئيسه فقال للكوافى "اطلع يا غبى"، ثم اصطحبه رجال الشرطة إلى غرفة بها تسعة أفراد شرطة انهالوا عليه بالضرب دون سؤاله سؤالا واحد.
- أسامة صالح رئيس الهيئة العامة للاستثمار، يؤكد فى مداخلة هاتفية دعم وزارة الاستثمار والحكومة المصرية للمستثمرين المصريين فى الجزائر، مشيرا إلى أن هناك لجنة تضم مجموعة كبيرة من جميع الوزارات لمتابعة الموقف مع المستثمرين للحصول على تعويضات عن الخسائر التى لحقت بأعمالهم فى الجزائر عقب مباراة الفاصلة فى السودان.
الفقرة الرئيسية:
أزمة دبى صناعة إعلامية
الضيوف:
أحمد بهجت، رجل الأعمال المصرى.
وحيد عطا الله، الرئيس التنفيذى لشركة سبيكتروم بدبى وعضو مجلس إدارة شركة ركين العالمية بالأمارات.
محمود عطا الله، نائب رئيس الهيئة العامة للاستثمار السابق.
أكد وحيد عطا الله، الرئيس التنفيذى لشركة سبيكتروم بدبى وعضو مجلس إدارة شركة ركين العالمية بالإمارات، أن دبى كإمارة ومجموعة "دبى العالمية" قادران على اجتياز أزمة الديون، التى ضخمها الإعلام الغربى، باعتبار أن المجموعة الإمارة بذاتها محط أنظار العالم لما حققته من نجاح وإنجازات فى وقت قصير، موضحا أن أصدقاؤه بالإعلام البريطانى برروا له هذا التضخيم الإعلامى بأن المجموعة تلقى اهتماما واسعا من الاقتصاديين العالميين والرأى العام العالمى، وأن الأزمة الصغيرة بها قد تضاعف قراء الجريدة أو مشاهدى القناة، وبذلك أثرت الأزمة الصغيرة على السوق العالمية.
من جانبه، أوضح رجل الأعمال أحمد بهجت أن الأزمة تكمن فى النجاح السريع الذى حققته الإمارة ككل والمجموعة الذى أدى إلى سرعة فى كل شىء، مشيرا إلى أن أسعار الأراضى فى دبى فى ارتفاع مستمر كل ساعة وليس كل سنة أو كل شهر كما يحدث فى الدول الأخرى، مما أدى إلى ارتفاع معدلات التضخم، إلا أنه أكد أن الأزمة الحالية هى أزمة عابرة وسرعان ما يستعيد اقتصاد المجموعة مكانه فى صدارة الاقتصاد العالمى، لافتا إلى أن هذه الأزمة قد تساعد المجموعة على إعادة تنظيم السوق، فيما استبعد محمود عطا الله نائب رئيس الهيئة العامة للاستثمار السابق أن تستمر الأزمة، مؤكدا أن دولة الإمارات لن تسمح بسقوط المجموعة ولكنها تستشعر مواقف الدول الأخرى.
وأشار محمود عطا الله نائب رئيس الهيئة العامة للاستثمار السابق، إلى أن الإمارة بها أهم شركة موانئ فى العالم وهى شركة موانئ دبى التى كانت فى طريقها لامتلاك موانئ بالولايات المتحدة الأمريكية، إلا أن تدخل الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش عرقل العملية، فيما أوضح وحيد عطا الله، أن هناك ديون على حكومة الإمارة فى شكل سندات وصكوك تصل قيمتها إلى 82 مليار دولار، جزء منها موزع على جهات عديدة والجزء الأخر على المجموعة بنصيب 26 مليار دولار، موضحا أنه فى 14 ديسمبر الجارى يستحق دفع 3.5 مليار دولار من ديون المجموعة.
وأرجع هانى توفيق الخبير الاقتصادى فى اتصال هاتفى، الأزمة إلى أن المجموعة والإمارة لم يكن بهما إدارة نمو، مشيرا إلى أن النمو السريع مع ارتفاع الاسعار سريعا أدى الى ارتفاع معدل التضخم بالامارة فى ظل نظام قائم على توقعات مستقبلية لسوق العقارات، متوقعا أن تستمر الأزمة حتى نهاية 2010، فيما توقع عماد عزيز رئيس مجلس إدارة فيو للاستثمار الفندقى أن يتعافى اقتصاد الإمارة سريعا، مؤكدا أن تجربة دبى تجربة رائدة تدرس فى الجامعات.
فقرة أسال مع رجاء:
سى السيد وأمينة فى ثوب الألفية الثانية الجديد
تناولت الفقرة تلك القضية التى سبق أن أثارها الأديب الراحل نجيب محفوظ فى الثلاثية حول طبيعة الرجل الشرقى فى التعامل مع زوجته "سى السيد والست أمينة"، لكن فى الألفية الثانية، حيث أكد أديب أن الرجل الشرقى لن يختلف خاصة عندما يتعلق الموضوع بخروج زوجته بدون إذنه أو "سهرها" خارج المنزل حتى منتصف الليل، فيما أشارت الفنانة رجاء الجداوى إلى أن الثقة بين الزوجين قد تغير طبيعة الرجل الشرقى.
وقالت الجداوى إن المرأة فى هذا الوقت قد تخرج دون إذن لطالما احترمت ذاتها وكان بينها وبين زوجها جسورا من الثقة ولطالما كان زوجها فى بلد أخر، فيما شدد أديب على ضرورة أن يعرف الزوج وجهة زوجته وأصدقاؤها قبل أن تخرج من المنزل حتى لوكان هو ببلد أخر.
العاشرة مساء.. المستشار رفعت السيد: لا يوجد دولة محترمة تجرى فيها انتخابات تحت مراقبة دولية، والانتخابات النزيهة تشترط الأحزاب القوية مثل إسرائيل.. والسفير عبد الله الأشعل يرد: المجتمع المصرى فاض به الكيل من العوار السياسى الديمقراطى، والصحفيون لازم يكتبوا للرأى العام الخارجى
شاهده أحمد زيادة
أهم الأخبار:
- حملة لمجموعة من الشباب بدعم من أصحاب الشركات الإعلانية تحت شعار "ارفع علم بلدك"، الهدف منها توضيح صورة مصر الجميلة أمام العالم، بعد التداعيات التى أعقبت المباراة الفاصلة فى الخرطوم بين مصر والجزائر على بطاقة التأهل لكأس العالم بجنوب أفريقيا 2010، وتستمر الحملة لمدة أسبوعين.
- إقبال كبير من الصحفيين لاختيار نقيبهم، ولأول مرة تشهد الانتخابات تكتلات من كبار وشباب الصحفيين لصالح ضياء رشوان، وأنصار الصحف القومية يدعمون مكرم محمد أحمد، ونتيجة الفرز: الفارق 18 صوتا لصالح مكرم، والحسم يتأجل لما بعد "الإعادة" يوم الأحد المقبل.
- تقرير للبرنامج يبرز ظهور البرادعى على إحدى المحطات التليفزيونية مع الصحفى فريد زكريا وحديثه عن الانتخابات، وأن مصر ليست فى أفضل حال لأن الوضع السياسى ليس على ما يرام، والنظام السياسى "هش".. ولو توافرت انتخابات نزيهة فى مصر فسوف يرشح نفسه بناء على رغبة منظمات المجتمع المدنى والقوى السياسية وبعض الأحزاب ووسائل الإعلام والصحف فى مصر.
- استمرار تداعيات حادث المعديتين فى رشيد، تأكيد المحافظ على عدم وجود غرقى، وتشكيك الأهالى فى صحة كلامه،والنيابة تأمر بحبس السائقين أربعة أيام على ذمة التحقيق.
-ارتفاع جنونى فى أسعار الذهب بسبب أزمة عالمية، وتنبؤات باستمرار ارتفاع الأسعار خلال الشهرين القادمين.
- سفينة جورجية تلقى ب400خروف نافق أثناء مرورها بقناة السويس متجهة إلى السعودية قبيل انتهاء إجازة عيد الأضحى، وهو ما أدى إلى نفوق كميات كبيرة من الأسماك.. والمحافظ يتوعد بملاحقتهم بالقوانين الدولية.
الفقرة الأولى:
حوار مع حفيد طلعت حرب
الضيوف:
شريف سامى حفيد طلعت حرب من ابنته خديجة إحدى كريماته الأربع
بدأت الإعلامية منى الشاذلى الحديث عن طلعت حرب الذى انشأ أول بنك مصرى يضم الكثير من المسيحيين واليهود المتمصرين، وأول مدير مصرى لشركة يرأسها الكثير من الأجانب، وأنه كان متعدد المواهب ولولا إخلاصه وتفرغه لدعم ومساندة ثورته الاقتصادية لأصبح واحدا من كبار المفكرين والكتاب العرب حيث بدأ حياته بتأليف الكتب خاصة وهو يمتلك الموهبة والأسلوب الجميل والفكر القوى وقد اشتغل بالصحافة وكانت له آثار صحفية وأدبية بارزة.
وقال شريف سامى حفيد طلعت حرب إن جده هو أول من انشأ شركة للتمثيل والسينما ومسرح الأزبكية، مشيرا إلى أن إنجازاته امتدت إلى الدول العربية، لافتا إلى وجود أخلاقيات كانت تحكمه مثل رفضه إنشاء الكباريهات، مضيفاً أن طلعت حرب كُتب عنه خارجيا أكثر مما كتب عنه داخل مصر، ومشيرا إلى أن وزارة الاستثمار تطرقت إلى سيرته من خلال كتيبات عن رواد المال كان من بينهم طلعت حرب.
الفقرة الثانية:
الرقابة الدولية على الانتخابات فى مصر
الضيوف:
المستشار رفعت السيد رئيس محكمة القاهرة ونادى قضاة أسيوط
السفير الدكتور عبد الله الأشعل مؤسس حركة مصريون من أجل انتخابات حرة
أكد المستشار رفعت السيد رئيس محكمة القاهرة ونادى قضاة أسيوط، أن المراقبة الدولية وثيقة وتعبير عن هذا الشعب وأنه ليس هناك دولة محترمة تجرى فيها انتخابات تحت مراقبة دولية، أما المنظمات المدنية فلا بأس، مفرقا بين الإشراف على الانتخابات والرقابة عليها، موضحاً أن أغلب الانتخابات لا يمكن أن يقال عنها إنها نزيهة، بدليل أن جميعها كان يُطعن فيها، مؤكدا أنه لن يكون هناك انتخابات نزيهة إلا إذا كانت هناك انتخابات مثل التى تجرى فى إسرائيل، لأن الأحزاب تكون على مستوى الدولة.
واقترح السيد، إسناد عملية الإشراف على الانتخابات إلى أساتذة الجامعات ووزارة الخارجية والقيادات الكبرى فى الدولة، وأن يكون الرئيس الأعلى أحد رجال القضاء لأنه- من وجهة نظره- يضمن وجود برلمان قوى فلن تكون هناك حكومة قوية، مطالبا بضرورة إلغاء تقسيم المرشحين إلى عمال وفلاحين.
من جانبه، طالب السفير الدكتور عبد الله الأشعل مؤسس حركة مصريون من أجل انتخابات حرة، بضرورة وجود رقابة دولية على الانتخابات خوفا من التزوير الدائم لها على حد قوله، قائلاً إن المادة 76 من الدستور المصرى "سبة" فى تاريخ القانون المصرى، لأنه من الظلم أن يكون الحزب الوطنى(الحاكم) هو الخصم والحكم.
وناشد الأشعل الصحفيين بأن يكتبوا للرأى العام العالمى، ويظهروا له الحقائق، لافتا إلى أن المراقبة الدولية لن تخرج انتخابات نزيهة لاحتمال دخول المصالح فيها أيضا، وخاتماً بأن المجتمع المصرى فاض به الكيل، مشيرا إلى أن الانتخابات أداة لإنشاء نظام سياسى، ومع ذلك فنحن كمصريين نتصف ب"العوار السياسى الديمقراطى".
الحياة اليوم.. سرور: ممارسة العبادة فى المساجد تتطلب وجود مآذن رغم أنها من الرموز الإسلامية.. وعلى المسلمين اللجوء للمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان
شاهده بلال رمضان
أهم الأخبار:
- إعادة الانتخابات على منصب نقيب الصحفيين الأحد المقبل 13 من ديسمبر الجاري، وفى مداخلة هاتفية للكاتب الصحفى عبد المحسن سلامة وكيل نقابة الصحفيين، أشار إلى توقع منافسة شديدة بين الطرفين الأحد القادم، وفى تقرير عرضه البرنامج حول اختلاف الآراء بين تأييد كبار الصحفيين لمكرم وشباب الصحفيين يأملون فى التغيير.
- وزارة الصحة تعلن عن وفاة الحالة 29 وإغلاق 4 فصول وإصابة 13 حالة جديدة فى المحافظات، وإقبال ضعيف فى الحضور بالمدارس، مما جعل بعض المدارس إلى عقد امتحانات نظام التقويم الشامل، لإجبار الطلبة على الحضور، ومدحت مسعد وكيل وزارة التربية والتعليم يشير فى مداخلة هاتفية إلى أن نسبة الحضور فى المدارس تتراوح ما بين 60% و62%، وأنه تم طرح جدول الامتحانات بالمدارس، وأكد فى كلمته على أن الامتحانات سوف توضع حسب ظروف كل مدرسة.
- الرئيس مبارك يؤكد حرصه على العلاقة التاريخية مع الجزائر، رغم غضبه مما حدث.
- تشييع لجنازة شهيد الشرطة المقدم محمد شكرى الضابط بشرطة المسطحات المائية عقب صلاة الظهر من مسجد الشرطة بالدراسة، واللواء أحمد عبد العال مدير الإدارة العامة للمباحث الجنائية بمديرية أمن 6 أكتوبر يؤكد فى مداخلة هاتفية، أن الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية تمكنت من ضبط مرتكب حادث الاعتداء على المقدم محمد محمد شكرى الضابط بالإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات، والذى استشهد أثناء مشاركته فى حملة أمنية لضبط مرتكبى مخالفات التعديات على المسطح المائى بنهر النيل والحفاظ على الثروة السمكية، وضبط مخالفات الصيد والمراكب غير المرخصة بدائرة مركز شرطة البدرشين بمديرية أمن 6 أكتوبر.
- معديات رشيد تعود للعمل دون أى تغيير، وتزايد الضغط عليها.
الفقرة الرئيسية:
دبى.. أزمة تتصاعد أم مشكلة طارئة؟
الضيوف:
الأستاذ محمود عبد العزيز، رئيس اتحاد البنوك العربية السابقة
والأستاذ حمدى عبد العظيم، أستاذ الاقتصاد ورئيس أكاديمية السادات الأسبق
فوجئ الجميع بعد مرور عام الأزمة الاقتصادية العالمية، إلا خطرها حل على دبى، عندما طلبت هذه الإمارة مهلة ستة أشهر لسداد ديون اثنين من مجموعاتها الرئيسية "الشركة العملاقة دبى العالمية" وفرعها العقارى "نخيل"، فاستهدفت هذه الحلقة توضيح إلى أى مدى سوف تتأثر مصر بأزمة ديون مصر، وكيفية انعكاس هذه الأزمة على الأسواق المصرية، وعرض البرنامج تقريرًا يستوضح فيه آراء المتعاملين مع البورصة، والتى أكدوا فيها على أن البورصة المصرية لن تتأثر من أزمة دبى.
وأشار محمود عبد العزيز رئيس اتحاد البنوك العربية السابقة، إلى أن التوسع الهائل فى استثمارات دبى وتحولها إلى دولة سياحية، كان نتيجة متوقعة لما آلت إليه الظروف الآن، وأكد على أن أزمة ديون دبى هى من توابع الأزمة المالية العالمية، وأيضًا فى أزمة فى الإدارة، وسوف تتصاعد هذه الأزمة، وأضاف "مصر ليست بمجنى من هذه التأثيرات".
وقال حمدى عبد العظيم، أستاذ الاقتصاد ورئيس أكاديمية السادات الأسبق، حول تأثير الأزمة على العمالة المصرية، إن دبى تنتقى فى اختياراتها، فإذا لم تجد فائدة أو جدوى من هذه العمالة، سوف تتوقف تأشيراتهم، وقال برأيى على مدى سنة ونصف سوف ينتعش اقتصاد دبى، وفى مداخلة هاتفية من دبي، لنائب رئيس صندوق الاستثمارات فى شركة استثمارات بديلة، أوضح مفهوم الاستثمارات البديلة، وهى الاستثمارات فى البورصة بأسلوب مختلف.
وفى مداخلة هاتفية أخرى من أبو ظبى لمزياد الدباس مستشار بنك أبو ظبى الوطنى، حول دور البنوك وحكومة الإمارات فى إدارة الأزمة قال: لا أعتقد أن البنوك وحكومة الإمارات سوف تقصر فى إدارة الأزمة، بينما قال حمدى عبد العظيم، إن أزمة دبى فيها دروس مستفادة علينا التعلم منها.
الفقرة الثانية: استمرار تداعيات حظر بناء المساجد فى سويسرا
انفرد البرنامج بتسجيل حوار خاص مع الدكتور فتحى سرور رئيس مجلس الشعب حول رأيه فى قضية حذر بناء المآذن بسويسرا، والتى حذر فيها من تداعيات ذلك، ودعا العلماء المسلمين والفقهاء إلى توضيح شرعية بناء المآذن، وتساءل: هل لابد أن تتوافر فى كل مسجد مآذنه؟ وبالتالى يجب أن يكون معلومًا على وجه يقينى أن ممارسة العبادة فى المساجد تتطلب وجود مآذنه رغم كونها نوعاً من الرموز الإسلامية، فإذا ما تقينا من ذلك بات واضحًا أن عدم وضع مآذن مساس بالحرية الدينية، فيما لفت سرور إلى الوسائل القانونية لمعارضة القرار قائلاً: لا يبقى أمام المعترضين سوى اللجوء للمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان والتى نشأت بموجب الاتفاقية الأوروبية لحماية حقوق الإنسان عام 1950، وصدقت سويسرا على هذه الاتفاقية مؤخرًا، وبالتالى تقبل اختصاص هذه المحكمة، وإذا صدر هذا التعديل فليس أمام المتضررين إلا اللجوء إلى القضاء الدولى الأوربى، وقال يجب على المسلمين أن يواجهوا هذا القرار بأسلوب حضارى وقانونى، وذلك بالاتجاه إلى المؤسسات الدولية المختصة فى هذا الشأن، لكى يثبتوا أن الحرية الدينية تتطلب وجود مآذن فى المساجد.
وأكد يحيى صالح باسلامة رئيس اتحاد المنظمات الإسلامية بسويسرا فى مداخلة بالفيديو كونفرانس، دعوته لكل الجهات الإسلامية بالتحرك لمواجهة قرار الحظر، وأشار إلى أن ردود الأفعال بالضرب والحرق وما شابه مما يشوه صورة الإسلام، فعلى المسلمين أن يواجهوا الأمر بأساليب حضارية وقانونية، وقال: "نحن نتعاون الآن مع بعض المحامين من أجل اتخاذ موقف قانونى فى صالحنا"، وفى تقرير عرضه البرنامج يستهدف توضيح رأى البعض من سويسرا، رأى عدد من المواطنين أن هذا الاستفتاء ضد القانون السويسرى وأنه ضد حرية الاعتقاد الدينى والسماحة فى تقبل الآخر، كما كانت هناك دلالات تشير إلى أن الدول الإسلامية سوف تقطع علاقتها الاقتصادية مع سويسرا.
البيت بيتك.. إصابة أول حاج مصرى بأنفلونزا الخنازير.. وأزمة مآذن سويسرا سببها رجل أعمل مسلم.
شاهدته دينا الأجهورى
فقرة أهم الأخبار:
مصر بيحصل فيها إيه النهاردة
الضيوف:
الإعلامية راوية راشد
- تشييع جنازة الشهيد المقدم محمد محمد شكرى شهيد حادث البدرشين فى حملة للقبض على بعض الخارجين عن القانون.
- إعادة انتخابات نقابة الصحفيين يوم الأحد المقبل بين المرشحان مكرم محمد أحمد نقيب الصحفيين الحالى وضياء رشوان الكاتب الصحفى والخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية.
- قرار محافظ البحيرة بوقف جميع المعديات الغير مرخصة حفاظا على سلامة المواطنين بعد حادث معدية رشيد.
- ضبط مخلفات طبية ملقاة فى إحدى شوارع مصر الجديدة.
- إصابة أول حاج مصرى بمرض أنفلونزا الخنازير واحتجازه فى إحدى المستشفيات بالمدينة المنورة.
الفقرة الأولى:
مناقشة حول الجدل المثار حول الاستفتاء السويسرى حول حظر المآذن فى سويسرا.
الضيوف:
الدكتور على السمان أمين لجنة مؤسسة حوار الأديان وتعليم الإسلام بباريس
الدكتور محمد أبو ليلة رئيس قسم الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر سابقا
الإعلامى والكاتب الصحفى عمرو عبد الحميد الكاتب الصحفى عاصم حنفى.
بدأ الكاتب الصحفى عاصم حنفى بعرض ملخص للأزمة التى تفجرت بعد الإعلان عن الاستفتاء الشعبى فى سويسرا بحظر بناء المآذن فى سويسرا، والتى كان سببها أحد رجال الأعمال المسلمين المقيمين فى لوزان ببناء مسجد فى سويسرا بشرط أن تكون مأذنته أعلى من أى مبنى موجود فى سويسرا ولكن رفضت السلطات السويسرية هذا القرار ورفضت إعطاءه تصريح بناء، وذلك لأن قوانين البناء فى سويسرا تسمح بارتفاع معين للمبانى، والتى ببناء هذه المأذنة سيحدث خلل فى هذه القوانين فيما حولها رجل الأعمال المصرى إلى قضية اضطهاد المسلمين فى الغرب بحجة أنهم ضد الدين الإسلامى وبدأت الأزمة، مضيفاً أنه بذلك أضر بالمسلمين جميعاً الذين يجب عليهم احترام قوانين البلد المقيمين فيها حتى لو كانت لا تتناسب مع تقاليدهم وإن لم يستطيعوا احترام القوانين، يتركوا هذا البلد والبحث عن بلد قوانينها تناسبهم.
كما أتفق الدكتور محمد أبو ليلة رئيس قسم الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر سابقا، مع رأى حنفى، موضحاً أنه من المعروف أن سويسرا بلد تحترم حرية الأديان وحرية ممارسة العبادات أيا كانت وهناك علاقات طيبة بين سويسرا والعالم العربى منذ قديم الأزل، ولكن لا ننكر أن هذا الإستفتاء يمثل أزمة خطيرة لا ندرك تداعياتها حاليا وإذا لم نستطع السيطرة عليها ستتزايد وتنقلب علينا جميعا، مضيفا أن حل هذه الأزمة هو البحث عن لغة حوار بيننا كمجتمع شرقى وبين المجتمعات الغربية، ويجب أن نتمسك بقاعدتنا الإسلامية والتى تقول "جادلهم بالتى هى أحسن" والمقصود هنا تفعيل دور الحوار بيننا وبينهم لاحتواء الأزمة.
أما الإعلامى عمرو عبد الحميد فأكد على أن هناك أقلية خلقت من لا شىء أزمة كبيرة تحت اسم الحفاظ على الهوية الإسلامية وهذا غير صحيح فالموضوع ليس إلا قوانين بلد يجب أن تحترم ولا يجب خرقها فإذا سمحت السلطات السويسرية ببناء مسجد تكون مأذنته أعلى من أى مبنى موجود فسيأتى غدا رجل مسيحى يطالب ببناء كنيسة أعلى من أى مبنى فى البلاد وحتى من المسجد وهنا تشتعل الأزمة أكثر وأكثر وأشار أن لابد بالفعل من البحث عن لغة حوار للتعامل مع المجتمع الغربى حتى لا تتفاعل الأزمات.
من جانبه، أشار الدكتور على السمان أمين لجنة مؤسسة حوار الأديان وتعليم الإسلام بباريس أن هناك عدد كبير من العرب والمصريين يعيشون فى الدول الأوروبية والغربية ومنهم سويسرا وهم يعيشون آمنين يمارسون عباداتهم ومنهم المحجبات اللاتى يحترمن فى جميع الأماكن والمراكز هناك ولكن على السلطات السويسرية أن تسرع فى إجراء حوار مع الجالية المسلمة فى سويسرا ومع الدول الإسلامية الأخرى بهدف تقديم تفسير خاص بهذا التصويت، وما أسبابه حتى لا نترك أبواب الأزمة مفتوحة وحتى لا نترك فرصة للعابثين باللعب بنا.
الفقرة الثانية:
تقييم موسم أفلام عيد الأضحى
الضيوف:
الناقد الفنى طارق الشناوى
بدأ الناقد طارق الشناوى حديثه، بقراءة سريعة لأفلام العيد التى تم عرضها وهى 5 أفلام منها أفلام لسوبر ستار مثل "أمير البحار" لمحمد هنيدى والذى حقق أعلى الإيرادات والتى تجاوزت ال8 ملايين وينافسه فيلم "ولاد العم" لكريم عبد العزيز والذى حقق نفس الرقم تقريبا، وبعدهما يأتى "عزبة أدم" فتحى عبد الوهاب و"البيه رومانسى" لمحمد إمام وغيرهم.
كما ذكر الشناوى أن دور العرض السينمائية شهدت إقبالا شديدا من الجماهير، خاصة وأن عدد الأفلام فى هذا الموسم قليلة مقارنة بالأعوام الماضية، أما عن تقييمه للأفلام فأوضح الشناوى أنه له رأى مختلف حول قصة "أمير البحار" والذى كان من الممكن أن يناسب محمد هنيدى من 20 عاما وليس الآن، وأضاف أن بفيلمه "أمير البحار" عاد للوراء خطوة ولم يتقدم خاصة وأن الممثلة التى أمامه وهى شيرى عادل لم يكن اختيارها مناسبا سنا ومضمونا.
أما فيلم "ولاد العم" أكد أن صناع العمل نجحوا فى تقديم توليفة جديدة عن المجتمع الإسرائيلى وليس كما نراهم فى المسلسلات التليفزيونية بشكل سخيف وهامشى ونجح شريف فى تقديم الإسرائيلى بعيدا عن الشكل المتعارف عليه، وعن فيلم "البيه رومانسى" فقال أن العمل فكرته تقليدية وليس بها أى حبكة ولا طموح فنى وفشل مخرجه فى إدارة أبطال العمل وأضاف أن قدرات محمد إمام التمثيلية كانت تحتاج لعمل أعمق من هذا لأنه ممثل شاطر وموهوب.
برنامج 90 دقيقة غضب برلمانى بسبب حادث رشيد.. القبض على قاتلى ضابط المسطحات المائية خلال 24 ساعة من مقتله.. وإعادة حاسمة بين مكرم وضياء فى انتخابات الصحفيين.
شاهدت سحر الشيمى
أهم الأخبار
- المحكمة تلغى الحد الأقصى للأجور، أشار عبد الرحمن خير عضو المجلس الأعلى للأجور،فى مداخلة هاتفية،أن هذا القرار ينصف أصحاب الدخول المرتفعة،أما ذوى الدخول المتوسطة والدنيا كان يصلح لهما النظر فى الحد الأدنى للأجور، فهناك من يتقاضى 200 جنيه عن عمل طوال شهر بالكامل، أن النسبة بين الأجور المرتفعة والمنخفضة هى 5000:1، وهذه دلالة على عدم وجود عدالة اجتماعية، ومن ثم لابد من إعادة النظر فى العلاوات ودخول الموظفين والعمالة المؤقتة وعمال اليومية.
-غضب فى البرلمان بسبب حادث رشيد، أشار محمد عبد العليم داوود عضو مجلس الشعب، فى مداخلة تليفونية، أنه قد تقدم سابقا باقتراح بإنشاء قناطر فى المنطقة التى شهدت الحادث، وبذلك سوف يكون هناك وسيلة مواصلات أمنة، بالإضافة إلى عدم هدر المياه، وبالفعل قد وافق مجلس الشعب بالإجماع على الاقتراح وأرسله إلى الحكومة ورغم ذلك لم ينفذ شيء،وأكد داوود على أن الجهاز التنفيذى غير قادر على تفعيل دوره ومن ثم عليه أن يرحل.
- تأجيل طعن 160 طالبة حصلن على الثانوية العامة من السعودية ضد جامعة الأزهر.
- خلال 24 ساعة، تم القبض على المتهمين الذين قتلوا شهيد الشرطة المقدم محمد شكرى ضابط مباحث بالمسطحات المائية، أشار اللواء احمد عبد العال مدير إدارة البحث الجنائى ب6 أكتوبر،فى مداخلة تليفونية، إلى أن الضابط كان فى مأمورية وتعرض له احد الخارجين على القانون، وذلك الشخص له سابقة تعدى على زميل له وسكب على وجهه ماء نار وأحدث له عاهة مستديمة وبتتبع أماكن اختفائه تم القبض عليه .
- إعادة انتخابات نقابة الصحفيين بين مكرم محمد أحمد وضياء رشوان يوم الأحد المقبل، أكد أيمن عبد المجيد الصحفى بروز اليوسف، أثناء مداخلة تليفونية، أن الانتخابات كانت زاخرة بالحضور والتنافس وتفاعل جموع الصحفيين، رغم أنه تجديد نصفى فقط وقاصر على النقيب فقط، والانتخابات أسفرت عن الإعادة بين أقوى مرشحين وهما مكرم محمد أحمد وضياء رشوان، وقد حصل 5 مرشحين على إجمالى أصوات 44 فقط، وقد خرجوا من الانتخابات بهذا العدد الهزيل للأصوات.
- تأجيل طعن مرتضى منصور على انتخابات الزمالك إلى 10 يناير المقبل.
- طاقم حكام بلجيكى لمباراة القمة بين الأهلى والزمالك بعد غد.
- الفيس بوك.. ملتقى الأصدقاء، استثمره خريجى مدرسة فيكتوريا لمقابلة بعضهم مع أسرهم بعد مرور أعوام عدة على تخرجهم.
- الفقرة الطبية
كيف تنمى الأسرة ذكاء الطفل؟
ضيفة الفقرة
الدكتورة هبة العيسوى، أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس
أشارت الدكتورة هبة العيسوى أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس، أن الأهل عليهم معول كبير فى تنمية ذكاء ابنهم،وذلك بإثارة خلايا المخ والبيئة التى يعيش فيها، إذا كانت تعمل على تحفيز الخلايا للعمل والتفكير،وهناك حواس يبدأ العمل عليها منذ ميلاد الطفل مثل حاسة الشم فعندما تحتضن الأم طفلها يشم رائحتها ويتعرف عليها فيما بعد،ولذلك تعمل الأم خلال 6 شهور الأولى على أن يتعرف طفلها على الروائح المختلفة التى تكون فى المنزل، وحاسة البصر تكون لدى الطفل بأنه يعرف فقط أن هناك إضاءة، وعلى الأم أن تغير من أوضاع بعض أثاث المنزل للفت انتباه الصغير.
وأوضحت العيسوى إلى أن حاسة اللمس تكون من خلال تعرض الطفل للمس الكثير من الأشياء الخشنة والناعمة والحرير والصوف وغير ذلك، وبعد 6 شهور يجب على الأم أن تلفت انتباه ابنها لتقليد الأشياء التى يصلح أن يقلد والديه فيها.
الفقرة الرئيسية
ضيفة الفقرة المطربة المغربية جنات
تحدثت جنات عن مشوارها الفنى وأحدث ألبوماتها وهى من محبى مصر التى أقامت فيها 6 سنوات لم تشعر فيهم بأى غربة، لذا فهى طالما تحب أن تغنى باللهجة المصرية، وتود أن تجد كلمات جميلة ولحن مبدع يساعدها فى غناء أغنى وطنية لمصر.
أشارت جنات إلى أعداء النجاح الذين يقفون فى طريقأاى تميز رافضين النجاح للآخر، وذكرت إنها من عشاق الرومانسية التى تود أن تجدها فى شريك الحياة.
وأكدت جنات رفضها للأحداث التى أثيرت بين مصر والجزائر عقب المباراة،
وكان ينبغى أن تسود الروح الرياضية بين الفريقين، وأن الرياضة مكسب وخسارة وفى النهاية كلنا شعب عربى واحد.
على الهوا.. أحد قيادات الإخوان: الإسلام لا يعرف الدولة الدينية.. ومجلس الشعب يؤدى نظام الحسبة السياسية.. وتطبيق الخلافة الإسلامية ليس معناه العودة لأيام الصحابة ولكن الاقتداء بنموذج الاتحاد الأوربى
شاهدته هبة السيد
خصص البرنامج فقرته الرئيسية فى حلقة أمس المسجلة لمناقشة الحياة السياسية بتفصيلاتها النيابية والحزبية فى الإسلام، وهل يعرف الإسلام الدولة الدينية؟ وهل يجوز الحديث عن نظام للخلافة الإسلامية فى هذا التوقيت؟ وهل يطبق نظام الحسبة فى مصر الآن؟
الفقرة الرئيسية:
المفهوم الصحيح للحياة النيابية فى الإسلام
الضيوف:
الدكتور محمد فريد عبد الخالق، أحد القيادات التاريخية لجماعة الإخوان المسلمين
قال الدكتور فريد عبد الخالق أحد القيادات التاريخية لجماعة الإخوان المسلمين، إن الحسبة فى العرف الدينى تطبق الآن فى مصر من خلال الحياة البرلمانية والحزبية، فمجلس الشعب يقوم "بدور احتسابى" ويحاسب الحاكم إذا أقدم على شىء ضد مصلحة الشعب وحقوقه، وهذا لا يعنى أن يكون الشعب سلبى بل يجب أن يتميز بالإيجابية، لافتاً إلى أن الإسلام لا يعرف "الدولة الدينية"، كما أنه لا إكراه فى الدين وكل إنسان من حقه أن يستخدم عقله بحرية، فالإسلام مبنى على القناعة وليس من حق أحد فرض دينه على الآخر، كما أكد على أهمية الانفتاح على الثقافات والاستفادة منها والأخذ منها مع عدم التخلى عن هويتنا.
وأفاد عبد الخالق، من يطالب بوجود خلافة إسلامية ليس معناها الخلافة التى كانت توجد فى عهد سيدنا عمر بن الخطاب وأبو بكر الصديق، ولكن يقصد بالخلافة اليوم أن نكون أمة الإسلامية واحدة غير مفتته وثقافة موحدة، وأن يكون هناك عملة واحدة حرية فى التنقل بين الدول الإسلامية وأن تشارك الشعوب فى حكم نفسها مثل الاتحاد الأوربى.
وأضاف عبد الخالق، أن لابد أن يكون هناك إشراف للسلطة القضائية على الانتخابات فعدم تمكين السلطة القضائية من الإشراف على الانتخابات هو "منكر سياسى"، لأنه ضمان أساسى لنجاح العملية الانتخابية وإذا لم يكن هناك إشراف قضائى فالبديل أن تكون الأمة لديها وعى حتى لا ينتشر التزوير، لأن ذلك يخالف الشرع مصداقاً لقوله تعالى: "اجتنبوا قول الزور"، فالإسلام يؤكد على أهمية أن يكون النظام شورى بين الناس وليس استبدادا لأن ذلك يخالف شرع الله.
وحول شعار "الإسلام هو الحل" الذى يرفعه أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، أوضح عبد الخالق أنه حل هذه الأزمة واختفاء هذه الشعارات يتمثل فى فهم الإسلام بالشكل الصحيح باعتباره دينا موضوعيا يجعل العقل هو الأصل، لكن الكثير لا يفهم الدين بالشكل الصحيح، وهى ليست مشكلة خاصة على المسلمين بل على جميع الأديان.
بلدنا.. وزير الصحة يعتبر إصابة 1388 طالبا فى مختلف مراحل التعليم بأنفلونزا الخنازير معدل طبيعى لا يستلزم وقف الدراسة وشردى يؤكد أن "الأمور مش ماشية زى الفل كما يقول الوزير" ولا يوجد تاميفلو أطفال فى مصر كلها ولا حتى فى السوق السوداء
شاهده على خليل
فقرة أهم الأخبار:
الضيف:
محمد مصطفى شردى، الكاتب الصحفى ونائب بورسعيد
الدكتور حاتم الجبلى وزير الصحة، يؤكد أن الوضع الوبائى للإصابة بأنفلونزا الخنازير فى مصر لا يزال حتى هذه اللحظة مستقراً، وتحت السيطرة، مشيراً فى كلمته أمام الرئيس مبارك خلال جولته فى المنيا إلى أن انتشار المرض لا يزال محدوداً، وعدد ضحاياه بمصر لا يزال محدوداً جداً، وأن معدل الإصابة بين الطلاب منخفض جداً، حيث يصل إلى 1388 إصابة من بين 20 مليون طالب فى مختلف مراحل التعليم، مؤكداً أن هذا المعدل من الإصابة لا يستلزم وقف الدراسة، وأن معدلات الانتظام بالدراسة من جانب الطلاب كبيرة فى الأقاليم على عكس الحال فى القاهرة، وأن مخاوف أولياء الأمور هى السبب الرئيسى وراء ذلك، مشدداً على أن فيروس AH1N1 ضعيف للغاية، وأن معظم الحالات تشفى بدون علاج، وتتحسن بمجرد الراحة فى المنزل.
وقال الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم، خلال مداخلة هاتفية، إن هناك بعض الفصول ما زالت مغلقة، وبالتحديد 22 مدرسة من ال145 مدرسة التى أغلقت قبل إجازة العيد، مؤكداً أن هناك تنسيقاً بين وزارة التربية والتعليم ووزارة الصحة للإعلان عن حالات الإصابة وبناءً عليه تغلق المدرسة، مشيراً إلى أن الامتحانات سوف تكون فى مواعيدها، وأن الامتحانات سوف تكون من الأجزاء التى درِّست بالمدارس وليست التى تم تناولها خلال الإنترنت والفضائيات.
وأضاف الدكتور عمرو قنديل رئيس الإدارة المركزية لشئون الطب الوقائى، خلال مداخلة هاتفية أيضاً، أن التخوف من شهور نوفمبر وديسمبر ويناير، مشيراً لوجود 31 حالة وفاة حتى الآن، وأن معدل الوفيات بمصر 8 فى كل ألف حالة إصابة، بينما المعدل على مستوى العالم 15 لكل ألف حالة إصابة، مؤكداً على أن الفيرس فى مصر ضعيف، وأن 99% من المصابين لا يحتاجون للحجز بالمستشفيات، وأن الفئة الأكثر عرضة للمرض هم الأطفال الأقل من عامين والأكبر من 56 سنة، وأصحاب الأمراض المزمنة.
وعلق الكاتب الصحفى محمد مصطفى شردى، بأنه لا توجد مستشفيات حكومية مؤهلة للتعامل مع الأزمة، كما أن الوزارة لا تعترف بتحاليل المعامل الخاصة، و"أن الأمور مش ماشية زى الفل كما يقول الوزير" وأنه لا يوجد تاميفلو أطفال فى مصر كلها ولا حتى فى السوق السوداء.
البرنامج يعرض تقريراً حول موافقة اللجنة المشتركة من لجنتى الصحة والتشريعية بمجلس الشعب على مشروع قانون نقل وزراعة الأعضاء المقدم من الحكومة بصور نهائية، وجاء إقرار اللجنة للقانون بعد أن نجحت فى حسم الجدل حول المادة "12" التى مثلت حجر عثرة على مدى 15 عاماً أمام إصدار القانون، التى تنص على عدم جواز نقل أى عضو أو جزء من عضو أو نسيج من جسد ميت إلا بعد ثبوت عدم عودته إلى الحياة نهائياً، ويكون إثبات ذلك بموجب قرار يصدر بإجماع الآراء من اللجنة الطبية الثلاثية من الأطباء المتخصصين تختارهم اللجنة العليا لنقل الأعضاء البشرية، وذلك بعد أن تجرى اللجنة الاختيارات الإكلينيكية طبقاً للمعايير التى تحددها اللجنة العليا.
وعقب شردى بموت الآلاف بسبب عدم وجود أعضاء لنقلها إليهم، وأن هناك أمل فى هذا القانون لإنقاذهم، كما يوجد ضغط لتطبيق هذا القانون بسبب الاحتياج إليهم.
أجهزة الأمن تلقى القبض على قاتل ضابط شرطة المسطحات المائية المقدم محمد محمد شكرى الضابط بالإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات، والذى استشهد أثناء مشاركته فى حملة أمنية لضبط مرتكبى مخالفات التعديات على المسطح المائى بنهر النيل والحفاظ على الثروة السمكية، وضبط مخالفات الصيد والمراكب غير المرخصة بدائرة مركز شرطة البدرشين بمديرية أمن 6 أكتوبر، ويدعى محمد عبد الناصر حسن إبراهيم (25 سنة) عاطل ومحكوم عليه غيابيا بالسجن 15 سنة، فى عدة قضايا متنوعة مخدرات، سرقة كابلات، وعاهة مستديمة، كما قدم البرنامج تقريراً حول جنازة الشهيد واستقبال الأسرة للعزاء.
الفقرة الرئيسية:
تداعيات بيان البرادعى حول ترشحه للرئاسة
الضيوف:
الدكتور جورج إسحق، أحد مؤسسى حركة كفاية
الكاتب الصحفى خالد السرجانى
الدكتور عمرو الشوبكى الخبير بمركز الأهرام الإستراتيجى
خصص البرنامج فقرته الرئيسية لمناقشة تداعيات البيان الذى أصدره الدكتور محمد البرادعى، المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذى وضع فيه عدداً من الشروط التى بتحقيقها يستطيع أن يخوض انتخابات الرئاسة القادمة، ومنها أن تجرى العملية الانتخابية فى مصر مثلما تجرى فى الدول الديمقراطية، وفى إطار ضمانات تشكل جزءاً لا يتجزأ منها"، مشترطاً إنشاء لجنة قومية مستقلة ومحايدة تتولى تنظيم الإجراءات الخاصة بالعملية الانتخابية لضمان نزاهتها، والإشراف القضائى "الكامل" على الانتخابات، بالإضافة إلى وجود مراقبين دوليين من الأمم المتحدة لضمان شفافية الانتخابات، مع تنقية الجداول الانتخابية بشكل يجعلها "صادقة وكاملة"، وأن مسألة ترشحه للرئاسة تتوقف أيضا على ما أسماه ب"رغبة الغالبية العريضة من أبناء الشعب المصرى بمختلف انتماءاته، وأن هذا الأمر سيصب فى مصلحة الوطن".
وأشار الدكتور عمرو الشوبكى الخبير بمركز الأهرام الإستراتيجى، إلى أن بيان البرادعى إحراج للنظام المصرى، مؤكداً فى الوقت نفسه أن البرادعى قامة مهنية، ومصرى أصيل وابن الدولة المصرية، موضحاً أن البرادعى استعجل فى توقيت البيان، وكان عليه أن يأتى لمصر أولا لدراسة الواقع على الطبيعة، مشيراً إلى أن الحزب الوطنى لم يحسم بعد مرشحه للرئاسة، مضيفاً أن ما جاء بالبيان مطالب وليست شروطاً، وأن اعتراض الصحف القومية على ترشيح البرادعى يدل على خوف الحكومة من البرادعى.
واختلف الدكتور جورج إسحق، أحد مؤسسى حركة كفاية، مع الشوبكى، مؤكداً أن الإشراف القضائى غير كافٍ لضمان نزاهة الانتخابات، وأن الرقابة الدولية ليست استقواءً بالخارج، مشير إلى أن البرادعى حاصل على قلادة النيل وحاصل على جائزة نوبل، وأنه رجل على مستوى سياسى راقٍ، كما أن الضمانات التى طلبها البرادعى هى ضمانات الركة الوطنية المصرية.
وأضاف الكاتب الصحفى خالد السرجانى، أن البرادعى يصلح للترشح للرئاسة ولديه الخبرة الكافية، مشيراً إلى أن هناك دعوات من بعض الأحزاب لانضمام البرادعى إليها حتى يتمكن من خوض الانتخابات مثل الحزب الدستورى وحزب الوفد، منوهاً إلى أننا نفتقد إلى الشخصيات العامة التى تستطيع خوض الانتخابات الرئاسية، ولابد أن يكون لدينا تداول للسلطة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.