تفويض جديد مفعم بتأكيد الثقة الراسخة فى قرارات القيادة السياسية للدولة المصرية ممثلة فى رئيس الجمهورية الرئيس عبدالفتاح السيسى، قدّمه 100 مليون من الشعب المصرى وجهات الدولة كافة، الرسمية والحزبية والنقابية عبر مَسيرات حاشدة بمختلف المحافظات والجامعات المصرية؛ تأييدًا لقرارات ومواقف القيادة السياسية فيما يخص الوضع الحالى فى غزة والعدوان الإسرائيلى الغاشم وحصاره للشعب الفلسطينى الأعزل، وكذلك دعم مواقف القيادة الراسخة بشأن الأمن القومى المصرى، ورفض تصفية القضية الفلسطينية من خلال محاولات تهجير الفلسطينيين خارج وطنهم، وحتى لا تمنى القضية الفلسطينية بنكبة جديدة. التفويض قدّمه ملايين المصريين، الذين اكتظت بهم الميادين وساحات الجامعات، أكد وعى الشعب المصرى ووقوفه صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية إدراكًا منه لمَخاطر محاولات تهجير الفلسطينيين قسريًا وما يعنيه ذلك من جر مصر للحرب من جديد وتصفية القضية الفلسطينية، كما أعاد الموقف الشعبى الجارف للأذهان التفويض الذى قدّمه الشعب المصرى فى يوليو 2014 للرئيس عبدالفتاح السيسى والجيش للتخلص من براثن جماعة الإخوان الإرهابية؛ لتؤكد مختلف القوى السياسية والمدنية الوطنية التأييد والدعم المطلق لموقف الدولة المصرية الوطنى الصلب، وتزامَن مع ذلك عقد مجلسى النواب والشيوخ جلستين طارئتين قدّم خلالهما نواب الشعب تفويضًا للقيادة السياسية. معاك ياريس وأطلق المصريون عبر منصات التواصل الاجتماعى المُختلفة عددًا من الهاشتاجات تحمل اسم «مليونية التفويض، المصريين معاك ياريس، ومسافة السكة، وكل أخ عربى أخى»، والتى تصدّرت الترند بمختلف مواقع التواصل؛ دعمًا لدور الرئيس عبدالفتاح السيسى البارز فى الوقوف بجانب الأشقاء فى قطاع غزة وتقديم مصر كافة المساعدات الإنسانية، تزامنًا مع ما يتعرّضون له من دمار فى الوقت الراهن نتيجة اندلاع الحرب التى شنّتها قوات الاحتلال على الفلسطينيين. الأعلى للإعلام أكد المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، تأييده للموقف الحازم والصلب للرئيس عبدالفتاح السيسى بشأن مؤامرة تهجير الفلسطينيين التى يخطط لها رئيس الوزراء الإسرائيلى ويلقى مساندة من بعض الدول الغربية. وقرر المجلس، أن يكون فى حالة انعقاد مستمر لمتابعة التطورات الإعلامية المتلاحقة؛ خصوصًا التى تحاول تمرير بعض الأفكار التى تؤدى إلى إجهاض القضية الفلسطينية وتضرب بعرض الحائط قرارات الشرعية الدولية والاعتبارات الإنسانية التى تحتم على دولة الاحتلال الحفاظ على الحقوق القانونية والإنسانية للشعب الفلسطينى. وأشاد المجلس بالموقف الحازم للرئيس الذى نبّه إلى خطورة استمرار الحرب المجنونة فى غزة والتى تؤدى إلى مخاطر كبيرة تهدد عملية السلام فى الشرق الأوسط، التى حافظت مصر على التزاماتها منذ توقيع اتفاقية السلام. وأكد المجلس أن الرئيس وضع كل الحقائق أمام الرأى العام خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده مع المستشار الألمانى، ودحض الافتراءات التى يحاول البعض ترويجها بشأن الشعب الفلسطينى. وأدان المجلس بأشد العبارات الجرائم البربرية التى ترتكبها إسرائيل ضد المدنيين؛ خصوصًا تصريحات الوزير الصهيونى بن غفير والتى قال فيها إن المساعدات الوحيدة التى تسمح إسرائيل بدخولها هى مئات الأطنان من القنابل من سلاح الجو الإسرائيلى. فى الوقت الذى تتكدس فيه المعونات الإنسانية لإنقاذ ملايين الفلسطينيين من الموت جوعًا وعطشًا ومرضًا فى ظروف بالغة الصعوبة وتمنع إسرائيل دخولها. كما أدان المجلس انحياز الإعلام الغربى الذى يحاول تجميل جرائم إسرائيل وتسويق وحشيتها، وإظهارها فى صورة المجنى عليه فى الوقت الذى تقتل فيه آلاف الفلسطينيين بدم بارد. وأكد المجلس أن الإعلام المصرى كله يصطف خلف الرئيس فى موقفه الشجاع من محاولات بعض القوَى الضغط على مصر لتمرير المؤامرة المشبوهة لتهجير الفلسطينيين، وضرورة كشف أبعادها ومن يقف وراءها، والتحذير من مخاطرها التى تؤدى إلى خطر اندلاع الحرب فى منطقة الشرق الأوسط. وناشد المجلس وسائل الإعلام بالكشف عن محاولات الغرب خَلق منطقة توتر جديدة فى الشرق الأوسط، على غرار الحرب «الروسية- الأوكرانية»، تتحمل كل دول المنطقة نتائجها وأولها إسرائيل. بيان الشركة المتحدة أصدرت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بيانًا أكدت فيه أنها تابعت الموقف المباشر والواضح الذى أعلنته مصر ممثلة فى القيادة السياسية الرئيس عبدالفتاح السيسى، خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده مع المستشار الألمانى، وتؤيد الشركة بكامل الفخر موقف مصر والرئيس السيسى من القضية الفلسطينية إجمالاً ومن الموقف الراهن حيال الأزمة التى اندلعت فى قطاع غزة على مدار ال10 أيام الماضية. وتؤكد الشركة المتحدة أن موقف مصر جاء متسقًا اتساقًا كاملاً وواضحًا مع الإرادة الشعبية المصرية عبر التاريخ، وأنه حمل على لسان الرئيس موقف ال100 مليون مصرى، واستعدادهم التام للخروج تأييدًا لما قاله الرئيس، والذى عبّر بوضوح كعادته رفض فكرة تهجير الفلسطينيين إلى مصر.. موضحًا خطورة مثل هذه الأفكار التى يمكن أن تجر المنطقة إلى حرب جديدة بين مصر وإسرائيل بعد عقود من السلام. وتثمّن الشركة المتحدة تلك التحذيرات التى أطلقها الرئيس السيسى التى تتسق وتتطابق مع مشاعر جموع المصريين، حينما أكد أن التهجير معناه الوحيد والراسخ هو القضاء على القضية الفلسطينية نهائيًا. الوطنية للتدريب كما أكدت الأكاديمية الوطنية للتدريب كإحدى مؤسّسات الدولة المصرية، تأييدها موقف الرئيس عبدالفتاح السيسى، رئيس الجمهورية؛ للوقوف أمام العدوان الإسرائيلى الغاشم. وأكدت الأكاديمية الوطنية للتدريب أنها تدعم مطالبه للتفويض الشعبى، والاصطفاف خلف الرئيس السيسى لدعم القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين. تنسيقية شباب الأحزاب أكد أعضاء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تأييدهم ودعمهم الكامل للموقف الصلب الذى اتخذه الرئيس عبدالفتاح السيسى بإعلانه الرفض القاطع والحاسم، لمخططات تصفية القضية الفلسطينية عبر تهجير الفلسطينيين إلى شبه جزيرة سيناء. الأحزاب والنواب أيدت مختلف الأحزاب السياسية المصرية على مختلف توجهاتها، والنواب على مختلف انتماءاتهم قرارات ومواقف القيادة السياسية تجاه المجازر التى ترتكبها إسرائيل فى قطاع غزة. وأكد تحالف الأحزاب المصرية الذى يضم 42 حزبًا سياسيًا تفويض الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية فى اتخاذ كل ما يراه من قرارات لحماية الأمن القومى المصرى والحفاظ على سيادة مصر على كامل التراب الوطنى. الحركة المدنية فى السياق ذاته؛ أكدت الحركة المدنية أن كلمة الرئيس السيسى عبّرت عن المشاعر الوطنية الرافضة لمجازر الاحتلال وسنشارك فى كل التحركات الشعبية. وقال خالد داود المتحدث باسم الحركة المدنية الديمقراطية، إن تصريحات الرئيس السيسى، تعبّر عن المشاعر الوطنية فى مصر ورفضها للمجازر التى ارتكبتها إسرائيل فى حق الفلسطينيين، وتأكيد واضح وصريح على رفض مصر لتصفية القضية الفلسطينية وارتكاب نكبة جديدة فى حق الشعب الفلسطينى.. وأعلنت العديد من الأحزاب تأييد موقف الدولة المصرية والاصطفاف مع القيادة السياسية وعلى رأسها السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى فى كل الإجراءات والتدابير لوقف مخطط تهجير الأشقاء من قطاع غزة إلى أرض سيناء المصرية. نواب أعلن محمد حلاوة، رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ، تأييده الكامل لمواقف الرئيس عبدالفتاح السيسى فى دعم الشعب الفلسطينى وصون القضية الفلسطينية، سواء على مدى السنوات العشر الماضية أو حيال الأزمة المتفجرة فى قطاع غزة، والتى راح ضحيتها الآلاف من السكان المدنيين العزل. من جهتها قالت النائبة نورا على، رئيس لجنة السياحة والطيران المدنى بمجلس النواب، إن ما يفعله العدوان الإسرائيلى الغاشم على غزة يمثل إرهابًا أسْوَدَ بحق الإنسانية جمعاء. كما أعلن النائب محمد الجبلاوى، عضو لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، دعمه لموقف القيادة السياسية المصرية وتحركات الرئيس السيسى فى ملف القضية الفلسطينية فى ظل الاعتداءات الوحشية والمجازر التى ترتكبها قوات الاحتلال فى حق الفلسطينيين. وأكدت النائبة فاطمة سليم، عضو مجلس النواب، تأييدها للموقف المصرى الداعم لحقوق الشعب الفلسطينى فى إقامة دولة مستقلة عاصمتها القدسالشرقية، وحماية هذا الحق برفض التهجير من غزة إلى سيناء. وأشاد النائب مصطفى سالم وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب بقرارات الدولة المصرية وموقف الرئيس السيسى الشجاع والذى يتسم بالحكمة والفطنة تجاه القضية الفلسطينية والأحداث الأخيرة والتى تهدف فى مضمونها لتفريغ قطاع غزة من الفلسطينيين والتنكيل بالمقاومة وصنع نكبة جديدة لا تقل خطورة عن نكبة 48. ومن ناحية أخرى؛ أكد وكيل لجنة الخطة والموازنة مصطفى سالم، على تأييد الدعوة لقمّة القاهرة للسلام التى دعت إلى عقدها مصر لحل الأزمة الفلسطينية الراهنة اعتمادًا على حل الدولتين باعتراف أممى واضح وحدود ثابتة والتأكيد على ضرورة فتح المعابر أمام قوافل المساعدات والإغاثة لنجدة الفلسطينيين المحاصرين فى قطاع غزة وإنشاء ممرات آمنة تحت إشراف الأممالمتحدة وتقديم المساعدات الطبية اللازمة والرفض التام لمخطط تصفية القضية الفلسطينية ومحاولات الكيان الإسرائيلى الخبيثة لعمليات التهجير القسرى للفلسطينيين إلى سيناء. من جهته أعلن النائب طارق شكرى، عضو مجلس النواب، ووكيل أول لجنة الإسكان بالبرلمان، عن تأييده قرار الرئيس عبدالفتاح السيسى؛ كليًا ومطلقًا والاصطفاف خلف قيادته- بجهوزية الجندى فى المعركة لإرسال رسالة مصر للعالم أجمع، الرافضة لتصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير. الأزهر: «جاهدوا بأموالكم... وانصروا فلسطين» وجّه فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف بإطلاق مبادرة «جراحكم تؤلمنا» لتجهيز المستشفيات الميدانية فى غزة بالأسِرَّة الطبية، وذلك ضمن حملة «أغيثوا غزة»، تحت شعار «جاهدوا بأموالكم... وانصروا فلسطين»؛ لدعم أهلنا فى قطاع غزة عقب قصف الكيان الصهيونى مستشفى المعمدانى، الذى أسفر عن أكثر من 1000 شهيد. كما وجَّه فضيلة الإمام الأكبر رسالته لأولئك المتمسكين بأرضهم، أنه خيرٌ لكم أن تموتوا على أرضكم فرسانًا وأبطالًا وشهداءَ من أن تتركوها حمًى مستباحًا للمستعمرين الغاصبين، واعلموا أن فى ترك أراضيكم موتًا لقضيتكم وقضيتنا وزوالها إلى الأبد. الكنائس المصرية: نستنكر الدمار والقتل استنكر البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، ما يحدث بفلسطين من قصف ودمار وخراب وقتل. وأكد البابا تواضروس خلال عظته الأسبوعية، أنه لا يوجد أى شىء من التكافؤ فى الحرب. فى السياق نفسه؛ أكد البابا تواضروس التأييد الكامل لما أعلنه الرئيس عبدالفتاح السيسى والقيادة السياسية من رفض تهجير الفلسطينيين من أراضيهم إلى سيناء وأن هذا يُعد تفريغًا للقضية الفلسطينية. ولفت البابا تواضروس إلى أن هذا لو حدث سيكون مثلما حدث عام 1948، فالفلسطينيون تركوا ممتلكاتهم وبيوتهم. الهيئة الإنجيلية من جهتها قالت الهيئة القبطية الإنجيلية: «نحن الهيئة القبطية من أمام بوابات مَعبر رفح نطالب بدخول المساعدات الإنسانية».. وأيدت الطائفة الإنجيلية بمصر، وعلى رأسها الدكتور القس أندريه زكى، كل ما جاء فى تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسى، حول خطورة تهجير سكان غزة إلى سيناء المصرية، والتأكيد على أن هذه الفكرة ستُهدد السلام القائم بين مصر وإسرائيل. الكاثوليكية كما أكدت الكنيسة الكاثوليكية بمصر، أن الحرب لن تحل الصعوبات، ولن تجلب أى حق؛ بل ستزيد الكره والرغبة فى الانتقام، فعدد الضحايا يتزايد والوضع مؤلم، فلتتوقف الحرب؛ لتجنب كارثة إنسانية، لذلك تلبى الكنيسة الكاثوليكية بمصر، دعوة قداسة البابا فرنسيس، التى أعلنها؛ لجعل يوم الجمعة 27 أكتوبر، يومًا مكرسًا للصوم وللصلاة وللتوبة. قضاة مصر قال رئيس نادى القضاة المستشار محمد عبدالمحسن، فى بيان صحفى، إن تهجير الشعب الفلسطينى من غزة للحدود المصرية إنهاء للقضية الفلسطينية العادلة، وتهديد للأمن القومى المصرى.. مثمنًا الموقف القوى للقيادة السياسية المصرية الداعمة للقضية الفلسطينية، والمحافظة على مقدرات الوطن وأمنه واستقراره. فى السياق ذاته؛ أعلن نادى قضاة الإسكندرية، برئاسة المستشار سعد السعدنى، عن تأييده الكامل لقرارات الرئيس السيسى لحماية ودعم استقرار السلام فى المنطقة والحفاظ على الوطن. من جهته أعلن نادى مستشارى قضايا الدولة دعمه وتأييده لموقف القيادة السياسية المصرية برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسى، الذى أكد من خلاله على أن أمن مصر القومى خَط أحمر لا مجال لتخطيه، وكذلك القرارات الداعمة للشعب الفلسطينى بمنع مرور الأجانب من مَعبر رفح المصرى وتعليق فتح المَعبر على شرط مرور المساعدات الإنسانية المصرية إلى الإخوة الفلسطينيين بالقطاع. النقابات قامت العديد من الاتحادات والنقابات بمصر باتخاذ العديد من الإجراءات دعمًا لشعب فلسطين واستنكارًا لما يحدث لهم. وأعلن مجلس نقابة الصحفيين المصريين عن إدانته الشديدة لمجزرة الاحتلال الصهيونى الإجرامى باستهداف المستشفى المعمدانى فى قطاع غزة، والذى أسفر عن سقوط مئات الشهداء من الضحايا الأبرياء والجرحى والمصابين من المواطنين الفلسطينيين العُزل فى غزة. اتحاد نقابات العمال أكد الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، أن التصريحات التى أدلى بها الرئيس عبدالفتاح السيسى، تؤكد رفضه التام والكامل لتهجير أبناء قطاع غزة إلى أرض سيناء واختراق السيادة المصرية، وهو بذلك يتوافق مع إرادة مائة مليون مصرى مستعدين لتقديم أنفسهم فداء للدفاع عن أرضهم التى استردوها بعد انتصار مجيد منذ خمسين عامًا. وأوضح البيان، أن عمال مصر يدعمون ويؤيدون قرارات الرئيس ويقفون صفًا واحدًا خلف قيادتهم السياسية وجيش مصر العظيم فى موقفهم المشرف الرافض لأى اعتداءات على شبر واحد أو حبّة رمل من أراضى الوطن. نقابة الأطباء جددت النقابة العامة لأطباء مصر، إدانتها واستنكارها لجرائم الاحتلال الإسرائيلى ضد الشعب الفلسطينى. وأكدت نقابة أطباء مصر أن دورها لم ولن يقف عند إصدار بيانات الشجب، وأنها ستبذل كل الجهود العملية بالتنسيق مع جميع الجهات المعنية لتقديم الدعم الطبى اللازم للشعب الفلسطينى. نقابة المهندسين أعلن طارق النبراوى نقيب المهندسين، رفضه فكرة تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، والتى تعنى تصفية القضية الفلسطينية، معربًا عن تأييد موقف الدولة المصرية فى هذا الشأن. نقابة المعلمين أكدت نقابة المهن التعليمية برئاسة خلف الزناتى نقيب المعلمين دعمها لرؤية وموقف الرئيس السيسى تجاه القضية الفلسطينية، متابعة : وصل الأمر لاستهداف المستشفيات ومراكز الإغاثة فى مخالفة صارخة لكافة الأعراف والمواثيق الحقوقية والإنسانية، وقواعد ومبادئ القانون الدولى. «النقابات الفنية» دعمت جميع الكيانات النقابية فى مصر تصريحات الرئيس السيسى حول القضية الفلسطينية؛ حيث أصدرت نقابة المهن التمثيلية بيانًا صحفيًا لدعم تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسى حول تطورات الأوضاع فى غزة. من جهته أكد اتحاد النقابات الفنية برئاسة المخرج عمر عبد العزيز تثمينه ودعمه لقرارات الرئيس عبدالفتاح السيسى حول تطورات الأوضاع فى قطاع غزة. 2 3
