ان اكبر دولة ارهابية في العالم هي الولاياتالمتحدةالامريكية، اعلي نسبة جريمة، اعلي نسبة تعاطي المخدرات، اعلي نسبة اغتصاب، اعلي نسبة غسيل اموال، اعلي نسبة فساد علي مستوي القمة، فمن اين هذه الملايين التي تأتي لحكام ووزراء الولاياتالمتحدة، بالكثير من المآسي والولاياتالمتحدة كأي بلطجي يملك القوة فيبطش بها والتاريخ الاسود مليء بدءاً من الهنود الحمر واستئصالهم، وفيتنام وكوريا واخيرا وليس اخراً العراق وافغانستان، ليس هذا فقط ولكن المخابرات لها دور قذر علي مستوي الولاياتالمتحدة ذاتها وهم من قتلوا رئيسهم كيندي والحقيقة لم تظهر بعد والامثلة كثيرة وفي الخارج تكفي كذبة اسلحة الدمار في العراق والتمثيلية غير المحبوكة من اتباع الولاياتالمتحدة والقتل والتنكيل بالشعوب بل والاتجار في المخدرات واسألوا افغانستان، بل ان هذا لم يقف عند هذا الحد بل الي الرشوة والفساد داخل المنظمات التي تدعي انها دولية والتحايل ونشر الامراض مثل الايدز وانفلونزا الخنازير وغيرها كثير. ومع ذلك يتحدث قادة هذه الدولة عن الديمقراطية.. اي ديمقراطية التي تحرم المواطن من حقه في التحرك والعيش الآمن؟.. واسألوا الامريكان المسلمين، فهذه الدولة لا تحترم الا القوة والدليل الجاليات الصينية لا احد يستطيع في هذا الدولة الارهابية ان يفعل لهم شيئا ان الديمقراطية الامريكية علي انفسهم فقط وعلي طبقات وفئات من هذه الدولة التي لا تاريخ ولا معالم لها ان الديمقراطية لها اصول وقواعد لا يستطيع ان يطبقها ان من كان له اصول وكرامة وعادات طيبة وتقاليد وهذه أمور تفتقدها هذه الدولة. وطالما هذا هو الحال فكيف تتحدث عن الديقراطية؟، هناك شيء اخر ان الرؤساء بها لا يتورعون عن الكذب كم من رئيس امريكي وعد بحل المشكلة الفلسطينية والنتيجة واضحة للجميع كذب، وطالما الحال هكذا فلا نتعجب ان يكذب رئيسهم السابق الذي اوقعهم في التهلكة والعار والهزيمة هذا ليس مستغربا بعد كل ما سبق سرده أليس جديراً بنا الا ننبهر بهذا الهراء والكذب، ونصدق أكاذيبهم أنهم الدولة الأكثر تقدماً والأرقي؟