حضر لقاء الرئيس محمد مرسي 40 شخصية اغلبهم من التيار الإسلامي ،وكان على رأس الحضور عشرة من رؤساء الأحزاب وهم الدكتور سعد الكتاتني، رئيس حزب الحرية والعدالة، والدكتور عماد عبد الغفور رئيس حزب النور والمهندس أبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط ونائبه عصام سلطان والدكتور عمرو خالد رئيس حزب مصر، واللواء عادل عفيفي رئيس حزب الأصالة، والدكتور أيمن نور رئيس حزب غد الثورة، ود.حاتم عزام، رئيس حزب الحضارة، ونصر عبد السلام رئيس حزب البناء والتنمية ورامي لكح رئيس حزب الإصلاح والتنمية، ونبيل دعبس، رئيس حزب مصر الحديثة. كما حضر اللقاء كلا من المستشار محمود مكي، نائب رئيس الجمهورية، والمستشار أحمد مكي، وزير العدل، ود.محمد محسوب، وزير الدولة لشئون المجالس النيابية، ود. باكينام الشرقاوي، مساعد رئيس الجمهورية والدكتور أحمد الطيب" شيخ الأزهر.
وشارك 10 من رؤساء الأحزاب وهم : د.محمد سعد الكتاتني، رئيس حزب الحرية والعدالة، والدكتور عماد عبدالغفور رئيس حزب النور ومساعد رئيس الجمهورية، والمهندس أبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط، والدكتور أيمن نور رئيس حزب غد الثورة، ود.حاتم عزام، رئيس حزب الحضارة، وعمرو خالد رئيس حزب مصر، وعادل عفيفي رئيس حزب الأصالة، ونصر عبد السلام رئيس حزب البناء والتنمية ورامي لكح رئيس حزب الإصلاح والتنمية، ونبيل دعبس، رئيس حزب مصر الحديثة.
ومن الشخصيات العامة حضر الدكتور سليم العوا، الدكتور مجدي يعقوب الدكتور احمد زويل، والدكتور احمد كمال أبو المجد، والدكتور يونس مخيون عضو الهيئة العليا لحزب النور، والدكتور صفوت حجازي، والمستشار محمود الخضيري، والكاتبين الصحفيين فهمي هويدي، ووائل قنديل، ومنتصر الزيات محامي الجماعات الإسلامية، ثروت بدوي، صفوت عبد الغني، سيد حافظ، والدكتورة منار الشوربجي، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، ورجل الأعمال إبراهيم المعلم، والدكتور جمال جبريل الفقيه الدستوري، وعابد الوكيل، والمستشار هشام العبد والدكتور أحمد مهران أستاذ القانون.
وقد بدأ الاجتماع بكلمة من الرئيس محمد مرسي أكد فيها ضرورة التوافق بين القوى السياسية من اجل العبور بمصر من المرحلة الحالية، وإعلاء مصلحة البلاد على كل المصالح الشخصية والحزبية، وضرورة الوصول إلى الاستقرار السياسي في أسرع وقت ممكن من اجل تحقيق مطالب المواطن البسيط بتوفير المأكل والمشرب والمسكن والدواء.
وعقب الكلمة غادر الرئيس الاجتماع لمنح الفرصة للحوار بين أعضاء الوفد والمستشار محمود مكي نائب الرئيس والتوصل لصيغة والية يتم الاتفاق عليها للخروج من الموقف الحالي وإعادة الاستقرار للبلاد.