صور مريعة عرضتها ام بريطانية لثلاثة اطفال و لا يتعدي عمرها 23 عاما علي صفحتها الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" .. في بداية عرض الصور شعر اصدقاء سينثيا و معارفها علي الانترنت بالهلع بعد مشاهدتهم للمناظر الدموية و العصبية بينها و بين اصدقائها و لكن سريعا ما علموا حقيقة الصور و ما هي إلا مجرد احتفال بعيد الهالوين او الرعب الشهير .. مرت ايام قليلة لاحظ فيها اصدقاء سينثيا كتابتها لتعليقات مخيفة تعرض حالتها النفسية التي اوشكت علي الانفجار ليستيقظ كل من يعرفها علي خبر انتحارها شنقا لتؤكد للجميع ان تلك الصور لم تكن مجرد مزحة ولكنها تستعد للإنتحار بطريقتها الخاصة دون ان يعلم احد.. الصحف الانجليزية نشرت صور سينثيا المرعبة و اصدقائها اكدت انها كانت تطلب منهم المساعدة في انقاذ حياتها من خطورة الاكتئاب و لكن لم يتحرك احد ..