هل تريد البرهان على صحة الإيمان ؟ ..... عليك بالصدقة قال صلى الله عليه وسلم 'والصدقة برهان' هل تريد الشفاء من الأمراض ؟ .... عليك بالصدقة قال صلى الله عليه وسلم ' داووا مرضاكم بالصدقة ' هل تريد أن يظلك الله يوم لا ظل إلا ظله ؟ ..... عليك بالصدقة قال صلى الله عليه وسلم 'كل امرئ في ظل صدقته حتى يُفصل بين الناس' هل تريد أن تطفيء غضب الرب ؟ ... عليك بالصدقة قال صلى الله عليه وسلم ' صدقة السر تطفيء غضب الرب' هل تريد محبة الله عز وجل ؟ ... عليك بالصدقة قال عليه الصلاة والسلام أحب الأعمال الى الله عز و جل سرور تدخله على مسلم , أو تكشف عنه كربة , أو تقضي عنه دينا , أو تطرد عنه جوعا , ولان أمشي مع أخي في حاجه أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد شهر هل تريد الرزق ونزول البركات ؟ .... عليك بالصدقة قال الله تعالى ' يمحق الله الربا ويربي الصدقات ' هل تريد الحصول على البر والتقوى ؟ ... عليك بالصدقة قال الله تعالى ' لن تنالو البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنقوا من شيء فإن الله به عليم ' هل تريد أن تفتح لك أبواب الرحمة ؟ ... عليك بالصدقة قال صلى الله عليه وسلم ' الراحمون يحمهم الله,إرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ' هل تريد أن يأتيك الثواب وأنت في قبرك ؟ ..... عليك بالصدقة قال صلى الله عليه وسلم 'إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة: وذكر منها صدقة جارية' هل تريد أن توفي نقص الزكاة الواجبة ؟ ... عليك بالصدقة حديث تميم الداري رضي الله عنه مرفوعاً قال: 'أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة الصلاة؛ فإن كان أكملها كتبت له كاملة، وإن كان لم يكملها قال الله تبارك وتعالى لملائكته: هل تجدون لعبدي تطوعاً تكملوا به ما ضيع من فريضته؟ ثم الزكاة مثل ذلك، 'ثم سائر الأعمال على حسب ذلك هل تريد إطفاء خطاياك وتكفير ذنوبك ؟ ... عليك بالصدقة قال صلى الله عليه وسلم 'الصوم جنة , والصدقة تطفيء الخطيئة كما يطفيء الماء النار ' هل تريد أن تقي نفسك مصارع السوء ؟ ... عليك بالصدقة قال صلى الله عليه وسلم 'صنائع المعروف تقي مصارع السوء ' هل تريد أن تطهر نفسك وتزكيها ؟ .... عليك بالصدقة قال الله تعالى ' خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها ' قال صلى الله عليه وسلم ثلاث أحلف عليهن ومنهن: ' ما نقص مال من صدقة ' وقال أيضاً: ' اتقوا النار ولو بشق تمرة ' قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:"صدقة السر تطفئ غضب الرب, و صلة الرحم تزيد في العمر,وفعل المعروف يقي مصارع السوء" . . .