وزير التعليم: بذل كافة الجهود لدعم التمكين الحقيقي للأشخاص ذوي الإعاقة    مصطفى مدبولي: نعمل على دفع المشروعات الصناعية وإزالة أى تحديات تواجهها    مدبولي: مصر ستكون مركزا إقليميا لتصنيع الأجهزة المنزلية الفترة المقبلة    بعد الانخفاضات الأخيرة.. أسعار السيارات 2024 في مصر    طلاب بجامعة شيكاغو يقتحمون كلية العلوم السياسية احتجاجا على علاقتها بإسرائيل    سائقو الشاحنات في أوكرانيا ينظمون احتجاجا ضخما اعتراضا على قانون التعبئة الجديد    خبير يوضح أسباب الانقسامات التي تضرب مجلس الحرب الإسرائيلي (فيديو)    مباشر الدوري الألماني - فرانكفورت (0)-(0) لايبزيج.. بداية المباراة    الكل متفائل.. توقعات الجماهير لمباراة الأهلي و الترجي التونسي.. فيديو    بسبب خلافات سابقة.. المؤبد لشخصين لإتهامهم بقتل سيدة في القليوبية    موعد عيد الأضحى المبارك 2024.. بدأ العد التنازلي ل وقفة عرفات    مصرع طفلة دهستها سيارة "لودر" في المرج    في اليوم العالمي للمتاحف.. كل ما تود معرفته عن المتحف المصري الكبير    الصحة العالمية تحذر من الملح: يسبب ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب    «الحرية المصري»: مصر لن تتخلى عن مسئولياتها تجاه الشعب الفلسطيني    مسؤولو التطوير المؤسسي بهيئة المجتمعات العمرانية يزورون مدينة العلمين الجديدة    8 تعليمات مهمة من «النقل» لقائدي القطارات على خطوط السكة الحديد    تحرك عاجل من كاف قبل ساعات من مباراة الأهلي والترجي بسبب «الجزائري».. عاجل    مصر تنافس على لقب بطولة CIB العالم للإسكواش ب3 لاعبين في المباراة النهائية    خريطة إذاعة مباراة الأهلي والترجي.. المعلقين والاستوديو التحليلي    بعد الخلافات العديدة.. إشبيلية يعلن تجديد عقد نافاس    البيئة: 550 مليون يورو استثمارات تمت وجارية بمجال التوافق البيئي في الصناعة    بينهم أبو تريكة.. قبول طعن 121 متهمًا على إدراجهم بقوائم الإرهاب    السفيرة سها جندي تترأس أول اجتماعات اللجنة العليا للهجرة    تعرف على تطورات الحالة الصحية للفنان جلال الزكي.. في العناية المركزة    ليلة سقوط اللصوص.. القبض على 9 متهمين بارتكاب جرائم سرقات بالقاهرة    عاشور: دعم مستمر من القيادة السياسية لبنك المعرفة المصري    ثورة غضب عربية على الاحتلال الإسرائيلي بسبب عادل إمام    محافظة القاهرة تنظم رحلة ل120 من ذوي القدرات الخاصة والطلبة المتفوقين لزيارة المناطق السياحية    فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة يحتل المرتبة الثالثة في شباك التذاكر    خبير علاقات دولية: إسرائيل تنشر الشائعات عن مصر لتهدئة الرأي العام في تل أبيب    الرعاية الصحية: نمتلك 11 معهدًا فنيًا للتمريض في محافظات المرحلة الأولى بالتأمين الشامل    «المصل واللقاح»: متحور كورونا الجديد سريع الانتشار ويجب اتباع الإجراءات الاحترازية    الكشف على 1645 مواطنا في قافلة طبية ضمن «حياة كريمة» ببني سويف    حزب الله: استهدفنا تجمعا ‏لجنود الاحتلال في محيط ثكنة برانيت بالأسلحة الصاروخية    الأحجار نقلت من أسوان للجيزة.. اكتشاف مفاجأة عن طريقة بناء الأهرامات    أستاذ الطب الوقائي: الإسهال يقتل 1.5 مليون شخص بالعالم سنويا    «الري»: بحث تعزيز التعاون بين مصر وبيرو في مجال المياه    جوري بكر تتصدر «جوجل» بعد طلاقها: «استحملت اللي مفيش جبل يستحمله».. ما السبب؟    مفتي الجمهورية: يجوز التبرع للمشروعات الوطنية    طلاب الإعدادية الأزهرية يؤدون امتحاني اللغة العربية والهندسة بالمنيا دون شكاوى    محافظ المنيا: استقبال القمح مستمر.. وتوريد 238 ألف طن ل"التموين"    "النواب" يناقش تعديل اتفاقية "الأعمال الزراعية" غدا الأحد    جهود قطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية خلال 24 ساعة فى مواجهة جرائم التهريب ومخالفات الإجراءات الجمركية    أبرزهم رامي جمال وعمرو عبدالعزيز..نجوم الفن يدعمون الفنان جلال الزكي بعد أزمته الأخيرة    موعد مباراة بوروسيا دورتموند أمام دارمشتات في الدوري الألماني والقنوات الناقلة    نهائي أبطال إفريقيا.. 3 لاعبين "ملوك الأسيست "في الأهلي والترجي "تعرف عليهم"    "الإسكان": غدا.. بدء تسليم أراضي بيت الوطن بالعبور    25 صورة ترصد.. النيابة العامة تُجري تفتيشًا لمركز إصلاح وتأهيل 15 مايو    مسئولو التطوير المؤسسي ب"المجتمعات العمرانية" يزورون مدينة العلمين الجديدة (صور)    خبيرة فلك تبشر الأبراج الترابية والهوائية لهذا السبب    ما حكم الرقية بالقرآن الكريم؟.. دار الإفتاء تحسم الجدل: ينبغي الحذر من الدجالين    الفصائل الفلسطينية تعلن قتل 15 جنديا إسرائيليا فى حى التنور برفح جنوبى غزة    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 18-5-2024    حادث عصام صاصا.. اعرف جواز دفع الدية في حالات القتل الخطأ من الناحية الشرعية    المستشار الأمني للرئيس بايدن يزور السعودية وإسرائيل لإجراء محادثات    الأرصاد: طقس الغد شديد الحرارة نهارا معتدل ليلا على أغلب الأنحاء    قبل عيد الأضحى 2024.. تعرف على الشروط التي تصح بها الأضحية ووقتها الشرعي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو"..عبد العظيم يشيد بالشرطة .. ومستشار الرئيس يكشف مصير قانون التظاهر
نشر في الفجر يوم 27 - 11 - 2013


اعدها - حسام حربى

الفقرة الأولى .. " أهم عناوين الأخبار لهذا اليوم "


· ممثل الكنيسة الأرثوذكسية ب«الخمسين»: لن نقبل بالمادة «219» المفسرة للشريعة الإسلامية.

· أجهزة الأمن تضبط 3 شبكات تجسس تعمل لصالح “الموساد”.

· “حرارة ومنى سيف ورشا عزب” أبرز المقبوض عليهم في تظاهرة مجلس الشورى.

· الإفراج عن الفتيات المقبوض عليهن وتركهم على طريق الصعيد الصحراوي.

· مقتل قيادي بارز بجماعة "أنصار بيت المقدس" في شمال سيناء.



الفقرة الثانية .. " أهم المداخلات في برامج اليوم "


برنامج " أخر النهار " مداخلة الدكتور حازم عبد العظيم الناشط السياسي

قال حازم عبد العظيم، كنا نعلم في 30 يونيو أن هناك ثمنًا سيدفع لأننا نقضي على تنظيم إرهابي، ومن دفع الثمن هو الشرطة.
وتابع عبد العظيم أن قانون التظاهر سيساعد وزارة الداخلية في فترة مؤقتة ليعطيها فكرة معلوماتية تساعدها في تحجيم التظاهر المستمر ثلاثة أشهر، وهو عبارة عن قتل وإرهاب من الإخوان، ومن الواضح أن هذا القانون موجه لهؤلاء ولكن مجموعة من النشطاء قاموا بقلب الموضوع على أنه قانونًا ضد القوى السياسية.
وأضاف عبد العظيم أن القانون ينص على إخطار وليس تصريح أو أذن، وهم تظاهروا ضد المحاكمات العسكرية وهذا حقهم، ولكن المشكلة أنني /اليوم/، كان يجب ألا أحرج الداخلية وأظهرهم بلطجية، وأنفذ ما أريد لكي أكسر هذا القانون.
وذكر عبد العظيم أنه تم تحذير المتظاهرين أولاً، ثم استخدام خراطيم المياه، فالداخلية ألتزمت بالقانون، فإذا قاموا بعمل إخطار والحكومة فضت الاعتصام بالعنف لكنا وقفنا ضد الداخلية، لكن لا يمكن في ظل الظروف التي نمر بها يكون هناك قانون ونقوم بكسره، وإذا أفرج الببلاوى على الذين اعتقلوا اليوم سأكون ضد الببلاوى، وإذا فعل وزير الداخلية ذلك سأكون ضده.



برنامج " البلد اليوم " مداخلة المهندس حمدي الفخراني عضو مجلس الشعب السابق

أكد حمدي الفخراني، أن قانون التظاهر الجديد مؤقت حتى يتم عرضه على مجلس الشعب القادم.
وقال الفخراني إنه لابد أن يهدأ البلد ويستقر حتى تعود السياحة من جديد، لافتًا إلى أن أحمد ماهر وأحمد دومة يكرهان البلد ولا يحبان مصر ويسعيان لحرقها.
وطالب الفخراني من رئيس الوزراء حازم الببلاوي وحكومته بالرحيل، مؤكدًا أن هناك صفقات تتم الآن لتعطيل خارطة الطريق.


مداخلة .. " كمال الهلباوي " نائب رئيس لجنة الخمسين

أكد كمال الهلباوي ، أنه لم يجمد عضويته باللجنة، ولكنه خرج ليناقش الشباب أمام مجلس الشورى، وعاد مرة أخرى، مضيفًا أنه لابد أن يستمر العمل في الدستور لأنه لا يوجد وقت حتى يضيع.
وأضاف الهلباوي أنه لابد أن يتم الإفراج على المتظاهرين اليوم إذا لم يرتكبوا أي أعمال عنف، مشيرًا إلى أن قرار بعض الأعضاء في اللجنة لن يحل المشكلة.



برنامج " هنا العاصمة " مداخلة الناشطة السياسية مشيرة اسماعيل أمين حزب الدستور

قالت جميلة إسماعيل إن التظاهرة التي خرجت اليوم تمت الدعوة إليها منذ السبت الماضي قبل صدور القانون لافتة إلى أنه تم استخدام التحرش الجنسي والمسجلين في فض التظاهرات لافتة أنها تفرغت طوال الفترة الماضية لبناء الحزب ولكنها سوف تعود للشارع في الفترة القادمة.
وتابعت إسماعيل أن استخدام الغاز تم اليوم قبل استخدام المياه مبينة أن وزير الداخلية قرر الإفراج عن الفتيات مضيفة لن يخرجن من النيابة قبل خروج الشباب مشيرة انها لن تسمح بالعودة للظلم وستعود لما كانت تفعله في السابق بسبب استخدام العنف.



برنامج " 90 دقيقة " مداخلة المخرج خالد يوسف

قال خالد يوسف، إن قانون التظاهر الحالي "عظيم " ولكن للدول الديمقراطية وليس عندنا، مضيفًا "لا يجوز إصدار قانون التظاهر قبل إصدار قانون للعدالة الانتقالية لحصول الشهداء على حقوقهم"، مطالبًا رئيس الوزراء بسحب قانون التظاهر وعرضه للمناقشة والتعديل وإصدار قانون العدالة الانتقالية".
وأضاف يوسف، "قانون التظاهر الحالي شق الصف لثوار 30 يونيه وهناك من خرج للتظاهر من مؤيدي الثورة، لافتًا إلى أنه جمد عضويته في لجنة الخمسين لحين الإفراج عن كل متظاهري مجلس الشورى.



برنامج " الحياة اليوم " مداخلة خالد تليمة نائب وزير الشباب

قال خالد تليمة، إن الحكومة الحالية في موقف محرج بسبب ما حدث تجاه شباب الثورة /اليوم/، أمام مجلس الشورى.
وأكد تليمة أن رئيس الوزراء وعده بتصحيح الأوضاع اليوم، خاصة بعد القبض على شباب الثورة أمام مجلس الشورى.
وأشار إلى أن الموقف الحالي محرج بسبب الطريقة التي تم التعامل بها مع النشطاء أمام مجلس الشورى، لافتًا إلي أنه لا يصح التعامل مع مظاهرة أمام مقر لجنة الخمسين التي تعد دستور مصر بهذه الطريقة الغير الآدمية.
وقال اعترضت علي مشروع القانون الأول للتظاهر أما القانون الحالي فلم أقرأه بعد، مطالبًا الداخلية بعدم تطبيق القانون بحذافيره قبل إعداد المحافظين للأماكن التي نظمها القانون.



الفقرة الثالثة .. " أهم تصريحات الضيوف في برامج اليوم "



برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم ... السفير نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية

قال نبيل العربي، إن عقد اجتماع "جنيف 2" مهم جدا للجامعة العربية، موضحا أنه منذ فترة طويلة يعمل في هذا الشأن، مشيرا إلى أنه كان يتمنى أن يكون توقيته أقرب من ذلك.
وأضاف العربي، أن الأوضاع في سوريا لا يمكن أن توصف؛ لأن تعداد القتلى في ازدياد، والأوضاع الإنسانية لا يمكن أن تحتمل، لافتا إلى أن هناك حوالي 6 مليون نازح داخلي على الأقل و120 ألف قتيل، وتابع "أنا شعرت بخيبة أمل عندما تأجل مؤتمر جنيف 2 وأتمنى أن يعقد في أسرع وقت".
وأشار أمين إلى أنه أعرب لبان كي مون، أمين عام الأمم المتحدة، عن ترحيبه بعقد المؤتمر، خلال اتصال تليفوني، رغم أن المعارضة ترى أن تأخيره ليس مقلقا، مشيرا إلى أن الحديث عن فترة انتقالية وحكومة مؤقتة، وعن مصير بشار الأسد ليس مهما في البداية، وليس أساسا للمحادثات؛ لأن الشعب السوري هو من يحدد ذلك، موضحا أن الحديث عن فترة انتقالية يعني عدم وجود بشار في الصورة، لافتا إلى أن الجامعة العربية عرضت صيغا مختلفة في وقت سابق وفات أوانها مع تدهور الأوضاع، مشيرا إلى أن من هذه الصيغ هو الخروج الآمن لبشار الأسد، أو أن يدير إصلاحات سياسية، وتابع "لكنننا الآن في مرحلة جديدة نتحدث فيها عن وضع مختلف عن القائم".
ونوه العربي بأنه لم يتم حتى الآن تحديد موعد لعقد "جنيف 2"، ولا الدول المشاركة فيه، لافتا إلى أنه لازال هناك جدلا دائرا حولها، موضحا أن هناك فريقا يرى مثلا دعوة إيران، لأنها جزءا رئيسيا من المشكلة ووجودها ضرورة، وطرف آخر يرى أن وجودها عرقلة للقضية، مؤكدا أن المملكة العربية السعودية متواجدة بشكل رئيسي، فهي دولة عربية ودولة جوار وفاعلة في المنطقة، ووجودها سيكون محوريا ومهما.
وحول دور الأخضر الإبراهيمي، قال العربي إنه لازال ممثلا أمميا في المنطقة، مشيرا إلى أنه تم تعيين نائبا له، لافتا إلى أن الإبراهيمي يتحفظ على الانحياز للمعارضة، موضحا أن اعتراف الجامعة بالائتلاف السوري ليس انحيازا من الجامعة، بل هناك دول كثيرة تعترف بهم سواء على مستوى أوروبا وأمريكا وغيرهما، وما يسمى بأصدقاء سوريا الذين بلغوا حوالي 115 دولة.
وأشار العربي إلى أن دور قطر كان رئيسا للجنة الوزارية، مشيرا إلى أن الاجتماعات كانت تعقد في الدوحة وفي القاهرة، رغم الاضطرابات التي حدثت في بعض الأحيان،، منوها بأن اللجنة الوزارية كانت تدار بشكل مؤسسي، وليس من قبل دولة واحدة، موضحا أن الموافقة على القرارات كانت تتم من قبل 19 وزيرا، وليس وزيرا لدولة واحدة.
وحول محادثاته مع "الجربا"، أكد العربي أنها مستمرة حول ضرورة توسيع قاعدة الائتلاف المعارض من جهة، ومن جهة أخرى توحيد الصفوف، مشيرا إلى أن الاجتماعات الأخيرة تغيرت فيها الصورة، "فلم يعد كوفي عنان الداعي لها كمبعوث أممي، لكن دولتين هما الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، والسكرتير العام للأمم المتحدة".
وقال العربي إن "الاتصالات مع الحكومة السورية مقطوعة منذ فترة طويلة قد تصل إلى عامين، منذ أن تم تجميد عضوية سوريا في الجامعة العربية، وقبول الائتلاف السوري المعارض كممثل لسوريا منذ عام 2012، مشيرا إلى وجود بعض الاتصالات بعدها، منها لقاء مع وزير الخارجية في طهران، منوها أنه اتصل به مرتين بعد ذلك، ثم انقطعت الاتصالات؛ لأنه يرفض تلقي الاتصال الهاتفي.
وحول ما إذا كانت الولايات المتحدة خدعت العرب بالضربة السورية التي زعمتها، قال العربي "لا أحب أن أستخدم مصطلحات مثل الخديعة أو التضليل، بما أن رئيس الجمهورية قال إن هذا خط أحمر، ولايمكن قبول المساس به، وتم اتخاذ قرارا نهائيا بالضرب والجميع كان يتوقع ذلك وننتظره بشكل يقيني، لكن عندما أعلن بوتين أنه سوف يتحدث معهم في واشنطن، بدا لي بعض الشيء أن الضربة لن تحدث. نحن يهمنا توقف الدماء وألا يحدث هذا بشكل عام؛ لأننا يهمنا الشعب السوري الشقيق. إننا نتعامل مع دولة سوريا وليس النظام، وبعض الدول العربية كانت تعارض توجيه ضربة لسوريا".
من ناحية أخرى، علق الأمين العام لجامعة الدول العربية على الوضع المصري، بالقول إن ما يحدث حاليا من أفعال جماعة الإخوان، يؤكد الدعم الخارجي للتنظيم الدولي، مؤكدا أنه على الجماعة إعادة تقييم دورها في المجتمع المصري، وإدراك أن الإخوان مصريين في المقام الأول، والابتعاد عن توجهاتهم الأخرى.
وأكد العربي أن قطر أو أي دولة عربية لم تبد أي انتقاد لبيان الجامعة العربية من ثورة 30 يونيو، لافتا إلى أن تونس أبدت بعض الإشارات.
وحول تعديلات الدستور قال العربي "كنت أتمنى أن تكون لجنة الدستور مماثلة لدستور 23 ودستور 54، تضم شخصيات عامة وليس ممثلين لأحزاب، ولكني أشفق على عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين لما يتحمله من أعباء".
وتابع "أفضل إجراء الانتخابات البرلمانية أولا، والنظام البرلماني هو الأنسب لمصر، حيث عانينا من ويلات النظام الرئاسي"، موضحا أن مصر لم تطلب من الجامعة العربية التدخل في أزمة سد النهضة الإثيوبي، مشيراً إلى أن الجامعة لديها مشروعا للتطوير، وهي بصدد إنشاء محكمة عربية لحقوق الإنسان في القمة المقبلة.



برنامج " الحياة اليوم " مع لبنى عسل على قناة الحياة

ضيف حلقة اليوم .. اسامة صالح وزير الاستثمار

قال أسامة صالح، إن المظاهرات التي شهدتها القاهرة اليوم ستؤثر بشكل سلبي على الاستثمار، لأن الإعلام الخارجي يركز على صور الفوضى الموجودة في الشارع المصري ولا يتوقف كثيرا أمام الجوانب الإيجابية.
وأضاف "صالح" أن الحكومة الحالية ليست مرتعشة، مشيرا أن عودة الأمن تحتاج لمزيد من الوقت.
و قال أسامة صالح أتمنى أن تعود الأمور بين مصر وتركيا إلى وضعها الطبيعى كدولتين بحجمهما، مؤكدا أن أنقرة ستتأثر بما حدث من قطع للعلاقات، حيث إنها كانت المستفيد الأكبر من التعاون التجاري مع القاهرة.
وأشار سامح إلى الوعود التى تلقتها القاهرة من تركيا لإقامة استثمارات على الأراضى المصرية، موضحاً أن إجمالى المساهمات فى رءوس الأموال من الجانب التركي لا تتعدى 550 مليون دولار، وهى ليست من عشر الدول الكبار التى يتم متابعتها بشكل يومي.
و قال أسامة صالح ، إن القوانين يتم إصدارها بالاتفاق مع الأغلبية لحمايتهم من الأقلية التى تحمل وجهة نظر مخالفة، مشيرا إلى أن الظروف التى تصدر بها القوانين حاليا "استثنائية" لعدم وجود مجلس شعب يعبر عن المواطنين.
وأكد صالح أن قانون التظاهر الذى تم اصداره أمس لا يحد من حرية المواطنين ولا يمنعهم من ممارسة حقهم فى التظاهر ولكنه ينظم عملية التظاهر.
وأضاف صالح ليس هناك مانع من مناقشة القانون مرة أخرى إذا قرر رئيس الوزراء إجراء تعديلات عليه بعد التوافق على مواده طالما سيتحقق بذلك الاستقرار.



برنامج " جملة مفيدة " مع منى الشاذلي على قناة ام بي سي مصر

ضيف حلقة اليوم .. الدكتور مصطفى حجازي مستشار رئيس الجمهورية لشئون السياسة

أكد مصطفى حجازى، أنه يجب ان نفرق بين السلام الاجتماعى وما يحدث الآن، حيث إن هناك اختلافا كبيرا يجب تحديده وكان الهدف من وقفة اليوم رفض فكرة القانون، مشيرا إلى أن المؤسسة الموجودة الآن تسعى لبناء النظام.
وأضاف حجازى، أن ما شاهده اليوم من تظاهرات واشتبكات أمام الشوري يرفض فكرة دولة القانون التى هى احد اعمدة بناء الدولة، مشيرا إلى أننا فى مرحلة شراكة فهناك من وضع فى اتجاه الثورة وهناك من يمثل الدولة فى مؤسساتها.
وأشار إلى اننا ننتقل إلى مرحلة المسئولية وهذه نقلة ليست سهلة ففى عصر مبارك كنا نحكم بقهر يواجه الفوضى.. ففى 25 يناير استعاد الشعب الانسانية ولن يستطيع احد إرجاع مصر قبل 25 يناير و30 يونيو وما يوجد اليوم هو مجموعات تنظيمية تشارك فى تأسيس النظام الديمقراطى مضيفا ان المجتمع له الحق فى الاعتراض وإبداء الرأى بشكل أو بآخر لكن بتنظيم حتى نحدد مسئولية الدولة.
و أكد مصطفى حجازى أن الكتلة الشعبية الموجودة تريد نفعاً وتسعى إلى تحقيقه بشكل أو بآخر وما حدث اليوم أمام مجلس الشورى يضع على الجميع مسئولية كبيرة فيجب إنكار الذات وإثبات المسئولية، وينسى الجميع أهدافه الشخصية، ويتذكر مصر فقط.
وأضاف حجازى أن فكرة الدولة "الثورة والنظام والدولة" هى أفكاره التى يسعى إليها، ويعمل على تحقيقها وستكون قرينة يحاسب بها نفسه، مشيرًا إلى أنه طالب الرئيس السابق أن يكون رجل دولة، ولكن كان مشروعه ضد الدولة نفسها.
وأشار حجازى إلى أن هناك من لا يؤمن بفكرة قانون التظاهر، كما أن الإلحاد لا مكان له فى مصر، مضيفاً أنه يجب التمهل وعدم التسرع على طريقة الإدارة وهناك رموز لا اختلاف عليها اتفقت على ما نهدف نحوه، مشيرًا إلى أن مؤسسة الرئاسة لا تصدر قانونا إلا بحدوث توافق مجتمعى عليه وقانون التظاهر أعيد للمجلس القومى لحقوق الإنسان لإبداء ملاحظاته.
وأكد مصطفى حجازى أن ما نشاهده من مظاهر عنف وترويع المواطنين كلها دوافع حادة لتمرير قانون التظاهر وإصداره، مشيرًا إلى أن هناك اتفاقاً واختلافًا على نصوص بعض مواد قانون التظاهر، وليس رفضًا كاملاً للقانون.
وأضاف حجازى أنه كانت هناك ضرورة لحماية عموم المصريين من العنف المفرط الواقع فى الشارع، ونراه فى التظاهرات، وذلك بإصدار قانون التظاهر فتطبيق القانون يستلزم القانون فى تطبيقه.وأشار حجازى إلى أن الفعل الاحتجاجى ليس فعلاً ثأرياً فالمشارك فى التظاهرات يهدف لإيصال صوته على ما يحتج عليه، مضيفًا أن مراحل القانون ستلزم الشرطة بتنفيذها ولا تعسف فى استخدام هذا الحق، مضيفًا أن هناك قطاعًا واسعاً من المصريين لم نره اليوم فى الرافضين لقانون التظاهر ولكنه يطالبها بتوفير الأمن والدعم الاقتصادى.



إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم .. انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو .. ان شاء الله ....


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة