تفاقمت أزمة الخبز المدعم بمدينة دسوق ,وظهرت الطوابير بقوه أمام المخابز بعد إختفائها وتحولت شركات توزيع الخبز إلي تحصيل إشتراكات فقط دون توصيل الخبز إلي المنازل مقابل الإشتراكات التي يتم تحصيلها فقط ,ويضطر المشتركين للذهاب يوميا أمام المخابز للوقوف في الطوابير بالساعات أملا في الحصول علي الخبز وسط مشاجرات وطوابير طويله , ووسط غياب لدور الرقابة التموينية حيث يفاجؤوا برغيف لايصلح للاستهلاك الأدمي فإضطر الكثيرين للتوجه لمخابز الخبز غير المدعم.