أكد الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، أن هذه الأعمال الإجرامية الدنيئة التي لا ترعي حرمة دم ولا مال ولا أمن المواطنين الآمنين لا يمكن أن تنبع من دين ولا خلق ولا وطنية. وأضاف أنه يجب على جميع العلماء إدانة هذه الأمور وأمثالها من كل أعمال العنف التي تؤدي إلى القتل وسفك الدماء، ومن ذلك حرق سيارات الشرطة واستباحة دماء الجنود والضباط واستباحة تدمير الممتلكات العامة والخاصة، ولابد من محاربة الفكر التكفيري والتفجير الإجرامي.