مناسبة سعيدة للاحتفال بعيد ميلاد أحد الأبناء من الشباب الذين بدأوا أولي خطواتهم في الحياة العملية فمنهم من يعمل في مشروعات تتبع الدولة ومنهم من يعمل بالقطاع الخاص ومنهم من لم يوفق في إيجاد عمل حتي الآن، وسار بنا الحديث إلي التعديلات الدستورية، مين هيروح ومين مش رايح ومين حيبقوا نعم أو العكس، وقد أكدت لي أحاديث الشباب أن الأجيال الشابة أكثر فهما ووعيا من كثير من الكبار، وأن الشباب المصري يري ويلمس الإنجازات التي حدثت وتحدث في مجال التنمية المختلفة، ووجدت من كان منهم منذ سنوات علي خلاف في الرأي قد انضم لهم، اطمأن قلبي أن مصر بخير وبقوة شبابها الذي يؤيد رؤية الرئيس السيسي لمصر المستقبل، سنصل إلي مصر اللي قد الدنيا.