في منتصف القرن التاسع عشر بُني منزل ساكنة باشا أو بالأحري قصرها المنيف الذي يبلغ مساحته أكثر من 800 متر في حي الخليفة بجوار درب الكحالة. هذا القصر يعود إلي عام 1846م إذ أهداه الوالي محمد علي لابنه الخديوي إسماعيل، الذي أهداه بدوره لساكنة باشا.
لكن، (...)
بدأت الكاميرا بنسخ العالم في تلك اللحظة التي أخذ فيها المشهد البشري ينحط بدرجة مذهلة نحو التغيير بينما عدد لا يحصي من أشكال الحياة البيولوجية والاجتماعية عرضة للتدمير في فترة وجيزة من الزمن فإن هناك وسيلة في متناول اليد لتسجيل ما يختفي
سوزان (...)