عشرةُ أعوامْ
حين دعته بصوتٍ مخنوقٍ بالدمعِ:
حنانك خذنى
كن لى أنت الأبَ
كن لى الأمّ
وكن لى الأهلْ
وحدى أنا
لا شىء أنا
أنا ظلّ
وحدى فى كون مهجور
فيه الحبُّ تجمّدْ
فيه الحسُّ تبلّدْ
وأنا الطفلةُ تصبو للحبِّ وتهفو
للفرحِ الطفْليِّ الساذجْ
للنطّ على (...)