توفى الخميس، رجل متأثرا بإصابته في اعتداء نيس الذي شنه في 14 يوليو جهادي على متن شاحنة دهس بواسطتها حشدا من الناس في المدينة الواقعة في جنوب شرق فرنسا، لترتفع بذلك حصيلة الاعتداء الذي تبناه تنظيم داعش إلى 85 قتيلا.
ونقلت أسبوعية «لو ميساجيه» (...)
منعت سلطات مدينة كان السياحية الفرنسية الشهيرة، الأربعاء، الحقائب والأكياس الكبيرة الحجم على الشواطئ تحسبا من مخاطر تنفيذ اعتداءات، بعد أسبوعين من اعتداء مدينة نيس المجاورة الدامي.
وأوضح رئيس بلدية كان ديفيد لينار، في بيان، أن هذا الإجراء الساري على (...)
قتل طفلان على الأقل جراء إصابتهما ولا يزال خمسون في مستشفى أطفال في نيس، بعد الاعتداء الذي شهدته هذه المدينة الواقعة في جنوب شرق فرنسا، على ما أعلنت مسؤولة في المستشفى، الجمعة.
وقال المصدر: "في الساعة 7.00، أعلنت وفاة طفلين أثناء خضوعهما لعملية (...)
وصل الرئيس فرنسوا أولاند، ظهر اليوم الجمعة، إلى نيس، غداة الاعتداء الذي أوقع ما لا يقل عن 84 قتيلاً في هذه المدينة الواقعة في جنوب شرق فرنسا، أمس الخميس، خلال الاحتفال بالعيد الوطني.
وسيلتقي أولاند بصورة خاصة فرق أجهزة الأمن والإغاثة المنتشرة إثر (...)
أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، الجمعة، أن نحو خمسين شخصا "بين الحياة والموت" نتيجة اعتداء نيس الذي أوقع ما لا يقل عن 84 قتيلا و"عددا كبيرًا من الأجانب" بين الضحايا عندما اندفعت شاحنة على حشد كان يحتفل بالعيد الوطني في المدينة الفرنسية (...)
قتل 13 شخصا في فيضانات تلت عواصف رعدية شديدة ضربت مساء السبت، منطقة الكوت دازور في جنوب شرق فرنسا، وفق حصيلة جديدة صادرة عن السلطات المحلية.
وغمرت الفيضانات شوارع في مدينتي كان ونيس ولا سيما الكورنيش الشهير المحاذي للبحر في نيس، متسببة أحيانا بسيول (...)
قرر رئيس بلدية نيس في الكوت دازور الفرنسية، تعليق زواج اثنين من المسلمين، بسبب تطرف الزوجة في الأشهر الأخيرة، أما زوجها المستقبلي فيشتبه بأنه أراد السفر إلى الخارج للمشاركة في القتال.
وقال كريستيان استروسي النائب ورئيس بلدية المدينة عن الاتحاد من (...)
أوقفت الشرطة الفرنسية، الاثنين، ثلاثة رجال يشتبه في أنهم ينتمون إلى خلية إسلامية معروفة باسم «كان-تورسي»، اعتقل عدد من أعضائها المفترضين منذ 2012 جنوب شرقي البلاد، حسب ما ذكر مصدر قريب من التحقيق.
وقال المصدر، إن الرجال الثلاثة وهم في ال26 وال32 (...)
رحب الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، أمس السبت، بتأييد ألمانيا إعلان للدول الأوروبية يدين بحزم نظام دمشق، رغم أنه لا ينص على تدخل عسكري.
وقال هولاند: "ألاحظ أن مواقفنا تتقدم، أرى أن الأوروبيين التقوا أيضًا لدعم حل يتمثل في إدانة الأسلحة الكيميائية، (...)