قد يسألني أحدكم: لماذا كل هذا التعب في الحصول على وظيفة؟ والجواب هو أن فعل أي شيء كان لا يمكن أن يكون متعبا والخطة التي "تعبت" في صياغتها هذه المرأة من أجل ولدها أعطته الوظيفة التي طلبها بعد أول مقابلة مع مدير الشركة وبالراتب الذي طلبه لنفسه. (...)
هل سألت نفسك: ما هو الميزان الذي يجب أن تزن به مختلف أنشطتك في الحياة، هل هو مقدار ما تستهلك، أم مقدار ما تزيد في عملك وإنتاجك؟ .. لنأخذ الطعام الذي تأكله مثالاً، فإننا نجد أن الذي ينفع الإنسان منه ويعطيه القوة والطاقة ليس هو ما يأكل الشخص، بل هو ما (...)
الى كل من يريد تغيير سلوك عدو له أو قريب أو صديق ويشوه صورتك أمام الأخرين إذا قام من يكرهك يوماً بذكر مساوئ عنك وعيوبك أمام الناس وفي حضورك، ولكن من دون أن يشير إليك أو يذكر اسمك، فلا تقاومه وتدافع عن نفسك، بل قم أنت بتأييده وانتقاد من به تلك (...)
عندما كان والت ديزني يخطط لإنشاء مركز ايبكوت واجهه صعوبات لتمويل المشروع لدرجة أن 300 بنك قاموا برفض المشروع الى أن قبل أحد البنوك أن يمول هذا المشروع وأصبح مركز ايبكوت حقيقة واقعة بعد أن كان مجرد حلم، وذلك بسبب الالتزام القوى لوالت ديزني.
وايضاً (...)
أجب، هل انت خائف! كم يكلّف هذا؟
كم يكلف هذا؟ كثيرٌ من البيّاعين يصابون بالحيرة والذعر عندما يواجههم هذا السؤال. يتلعثمون، يتردّدون ثمّ يغمغمون بكلماتٍ غير مفهومة. ومتى يحدث ذلك؟! عندما يجدّ الجدّ ويقف العميل المحتمل على المفترق بين إعطائهم الضوء (...)
إن التكنولوجيا بطبيعتها (متعادلة القيمة) والأشياء بذاتها لا تحمل قدرا من الخير أو الشر، وإنما البشر هم الذين ينفثون فيها الحياة باستخدامهم إياها ويضفون عليها خصائص معنوية وأخلاقية.
هل هناك تكنولوجيا تحمل طبيعة شريرة متأصلة فيها؟ إن ذلك وجهة نظر كل (...)
يقول الباحثون :"إن دماغنا لايميز بين تجربة حقيقية حدثت في الواقع,وبين تجربة تخيلناها بكثرة وبكل تفاصيلها" بمعنى آخر: إذا كنت لاتفكر طول الوقت إلا في الفشل,إذا كنت تتخيله باستمرار وبكل جزيئاته كأنه واقع، فإنك بهذا تغذي ذاكرتك بتجارب فاشلة، وبالرغم من (...)
العتاب فيه صفاء النفوس والعتاب على قدر المحبة، قول يتداوله الناس،لكن العتاب لا يكون أسلوب فعالا الا إذا استخدم في الوقت المناسب ومع الشخص المناسب التي تتقبل العتاب اللطيف بصدر وحتى لا تخسر اصدقاءك من عتابك لهم ، نقدم لك فيما يلي 6 نصائح في هذا (...)
ان فكرة زلات اللسان معروفة لدينا جميعا وبخاصة منها الزلات التي تبدو كما لو انها تزيح الستار عن معنى لاواع اي تلك المعروفة باسم الزلات الفرويدية . هناك فكرة سائدة بين الناس مفادها ان فرويد هو الذي اكتشف هذا النوع من زلات اللسان . لكن فرويد لم يكتشفها (...)
النجاح يبدأ بحلم. (فإذا لم يكن لديك حلم، فلن يكون أمامك هدف أو دافع لكي تفعل شيئاً). وعندما يحدث وترى هذا الحلم. فإنه يتعين عليك أن تجد طريقة لتحويل هذا الحلم إلى حقيقة. ولكي تقوم بذلك فإنك تحتاج إلى خطة إنها خطة رئيسية للعمل.
لماذا خطة رئيسية؟ لأنه (...)
الاهتمام بجمال الباطن:
العين ترى الجمال وتشخصه نعم ولكن جمال الباطن يشعر به المرء ويحسّه من اعماقه دون ان يحتاج الى مشاهدته في الوجه أو في تناسب الاعضاء من حسن ووسامة وما شابه.
فكون المرء ذا معرفة واخلاق وسلوك لائق يجعله جميلاً في نظر الآخرين (...)
من الرغبات الطبيعية التي تبدأ بالظهور في أعماق الفتى لدى بلوغه، وتحفّزه على العمل والنشاط، الرغبة في تحقيق الاستقلال الذاتي وبناء الشخصية.
فالطفل لا يجد نفسه جديراً بأن يكون مستقلاً في عمله وقراراته وإرادته، وذلك بسبب ضعف جسمه وعدم نضوج فكره، فهو لم (...)
لا يمكنك أن تفكِّر بالمستقبل دون أن تنظر إليه بعين التفاؤل والأمل، فالترابط بين الاثنين وثيق، ذلك أنّ الإنسان بطبيعته يحاول أن يخرج من الإطار الضيِّق لحياته ليتّجه نحو الأفق الواسع الرّحب، حتّى ولو كان ذلك بالتحليق على بساط الأماني وأجنحة (...)
الخطأ سلوك بشري لابد ان نقع فيه حكماء كنا او جهلاء.. وليس من المعقول أن يكون الخطأ صغيراً فنكبره ونضخمه.. ولابد من معالجة الخطأ بحكمة ورويه وأياً كان الأمر فإننا نحتاج بين وقت وآخر إلى مراجعة أساليبنا في معالجة الأخطاء.. ولمعالجة الأخطاء فن خاص (...)
في أحد أوقات فراغ خالد أثناء دوام العمل، جلس يحكي لأحد زملاءه عن أحلامه، فقال: أتعلم يا هيثم، كم أتمنى أن أحصل على وظيفة أفضل من وظيفتي هذه، ومن ثم أتزوج بامرأة حسنة الخَلق والخُلق تشاركني حياتي ونكوّن سوياً أسرة جميلة، نربي فيها أبناءنا على العلم (...)
لو ضاقت الدنيا ببني الانسان واحس بالرغم من صغر سنه بكبر حزنه وآلامه وأحس بانه مصدر الحزن والالم لجميع من يحب وفي الوقت نفسه يبحث عن ذنبه فيما يحدث فلا يجد لنفسه تهمه يلم بها نفسه او ذنب يلقي على عاتقه ما يحدث.
* يبحث عن الظالم والمظلوم فيجد نفسه (...)
كلنا يسعى إلى النجاح والفوز في الحياة.. بعضنا ينجح، وأكثرنا يفشل، فلماذا ينجح هؤلاء، ويفشل أولئك؟
منذ بدء الخليقة، والإنسان عن معيار يقيم به الناس، بل ويقيم به نفسه، حتى يكن على بينة من اختيار صحبه، أو شريكة حياته، أو دائرة عمله.
ولو رجعنا إلى علماء (...)
هي القدرة على الإحساس بمشاعر وأفكار الآخرين والتجاوب معها والتصرف بما تقتضيه هذه الاتجاهات وبما يجعل من التفاهم معهم سهلاً و محبباً.
وتتضمن اللباقة العديد من الأشياء مثل إظهار الود والتعاطف مع الآخرين ، وعدم الحديث عن نفسك بالحديث عنهم ودفعهم دفعاً (...)
إن من أسوأ الامور التي تمر على الإنسان في حياته هو التقليد الأعمى للآخرين، وهي من الآفات والظواهر المنتشرة بيننا، وهي إحد الأسباب التي تؤدي إلى اختفاء شخصية الإنسان في تعاملاته اليومية، ويدع اتخاذ القرار للقيل والقال، والاعتماد على حديث الآخرين (...)
يمر تفكير الإنسان للكشف عن الأشياء بمراحل ثلاث، أولاهما هي مرحلة الملاحظة العامة، والثانية هي مرحلة الفرض والنظرية، أما المرحلة الثالثة والأخيرة فهي مرحلة البرهان العقلي.
مرحلة الملاحظة العامة:
حيث يستقبل الفكر في البداية الملاحظات العامة الناشئة من (...)
أولا- اهتم بالتفاصيل: إن الناجحين يتميزون بالدقة في الأمور، والاهتمام بالتفاصيل. فالبناء الكبير يقوم على لبنات صغيرة، وحينما تكون تلك اللينات قوية يأتي البناء هو الآخر- قويا.
وكما في البناء كذلك في كل الإعمال، صناعية كانت، أم ثقافية، أم أي شيء آخر.. (...)
من المرجح أن الكثيرين يعملون تحت ضغط شديد حتى وإن كانوا يعشقون عملهم. ولكن من المهم أن يدرك المرء أن الإجهاد لا يعد نتيجة حتمية للعمل تحت ضغط شدشد. فالضغط الذي يمكن التحكم فيه بصورة جيدة من شأنه أن يأتي بنتيجة إيجابية تماماً بالفعل. فمن شأنه أن يكون (...)
إذا أردت السعادة والراحة والأمن والطمأنينة، فابدأ يومك بالحب، ولا تعكّر صفو يومك بالكراهية والأحقاد..
* انشر محبتك للناس جميعاً، ولا تبخل بمحبتك على أحد من أهل الإيمان.
* إذا أحببت الناس، فإنّك بذلك تخدم نفسك، وتقدم لها الحياة والأمن والسعادة.
* (...)
منزل الشجرة.. هو غرفة صغيرة تتربع فوق شجرة كبيرة، غالباً ما يوفرها الآباء – في الغرب – لأبنائهم ليمنحوهم بعض الخصوصية في ممارسة هواياتهم، ويتباين الأطفال في تأثيثهم لهذه الغرفة وفقاً لتباين اهتماماتهم، فمنهم من يجعلها مرسماً، ومنهم من يجعلها للتفكير (...)
الموهبة هي استعداد طبيعي لدى الإنسان، فالإنسان يولَد وهو مُزوَّد بها، وليس له دخل في وجودها، كالذكاء والحفظ والقابلية الفنية، مثل القدرة على الرسم والخط، أو الموهبة الشعرية والكتابية والخطابية أو القدرة على الاختراع والعمل والابتكار، وتعلّم الأشياء، (...)