لم تكن ليبيا قبل العام 2011 فى موقع جيّد على مؤشرات الفساد التى تصدرها المراكز وهيئات البحوث العالمية، حتى ما قبل «17 فبراير» كانت هناك تجاوزات كثيرة فى عدد من المجالات الاقتصادية كان التعامل الرسمى معها مهادنا، لكن ما يمكن أن نسمّيه «الطامة الكبرى» (...)