يستيقظ في الساعات الأولى من صباح كل يوم، ليذهب إلى مدرسته في منطقة المنيب، لا يتغيب عن الحضور رغبه منه في أن ينجح في السنة الدراسية الأولى، وحينما يعود في ساعات الظهيرة يواصل العمل مع زوجة أبيه في جمع الأوراق والبلاستيك، إنه الطفل عمر أحمد، والذي لا (...)